الحكيم يؤشر ميزة في الانتخابات المحلية المرتقبة
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الحكيم يؤشر ميزة في الانتخابات المحلية المرتقبة، بغداد المركز الخبري الوطني أشر رئيس تيار الحكمة عمار الحكيم، اليوم السبت، ميزة في انتخابات مجالس المحافظات المرتقبة هي الأولى في تأريخها،بحسب ما نشر المركز الخبري الوطني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحكيم يؤشر ميزة في الانتخابات المحلية المرتقبة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/ المركز الخبري الوطني أشر رئيس تيار الحكمة عمار الحكيم، اليوم السبت، ميزة في انتخابات مجالس المحافظات المرتقبة هي الأولى في تأريخها. وقال الحكيم في بيان تلقاه/ المركز الخبري الوطني/: “إلتقينا جمعا من النخب والكفاءات في تيار الحكمة الوطني، وباركنا لهم عيد الغدير الأغر ودعونا لاستثمار حالة الاستقرار الأمني والسياسي والاجتماعي لتحقيق التنمية المستدامة وتطلعات المجتمع العراقي، وبيّنا أن العراق بحكم التجربة قادر اليوم على إدارة اختلافاته الداخلية وصياغتها بالطريقة التي تسهل وتعزز من اتخاذ القرار”.
وأكد الحكيم، أن “العراق اليوم يُنظر له على أنه محطة لاستقرار المنطقة، حيث إن هناك إرادة دولية وإقليمية لاستقرار العراق”، داعياً “للمشاركة الواسعة والواعية والفاعلة في الانتخابات القادمة والإيفاء بمتطلبات المشاركة ومنها تحديث البطاقات البايومترية”.
وبين، أن “ميزة هذه الانتخابات تكمن في الإمكانات المتاحة للمحافظات عبر الموازنة مما يتطلب تشكيل حكومات محلية كفوءة تنتج محافظين أكفاء ونزيهين، بالإضافة الى أنها الانتخابات الأولى التي تقام بقانون هو ذاته قانون مجلس النواب”.
وشدد الحكيم، على “ضرورة العمل على خدمة الجمهور”، مبيناً “أهمية التمييز بين الإجراءات والإنجازات فرجال الدولة معنيون بالإنجاز أكثر من الغرق في الإجراءات”.
وأكمل: “دعونا للاعتزاز بمشروع الحكمة الوطني مشروع الاعتدال والوسطية، وأكدنا أن الحكمة تنفتح على الجميع ولديها مقبولية من الجميع”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المرکز الخبری الوطنی
إقرأ أيضاً:
عاجل ـ «معركة الضمانات».. تفاصيل الشروط المتبادلة في صفقة التبادل المرتقبة
زعمت صحيفة "معاريف" العبرية أن حصار جباليا ومنطقة شمال غزة وفرض ما أسمته بـ "الكماشة" هو ما أجبر حركة حماس على القبول بصفقة جزئية لتبادل الأسرى.
وقالت الصحيفة العبرية إن مقاتلي الفرقة 162 في الجيش الإسرائيلي "يعملون بشكل منهجي منذ ما يقرب من شهرين على تقويض قوة حماس في شمال قطاع غزة وجباليا"، حسب زعمها.
وادعت الصحيفة العبرية أن العملية أدت إلى استشهاد ما يقرب من 1500 مقاتل من حماس، ونحو 2000 استسلموا وسلموا أنفسهم للجيش الإسرائيلي، وعدة مئات من المقاتلين المحاصرين في قلب مخيم اللاجئين في جباليا، حسب تعبيرها.
كما ادعت "معاريف" أن "حماس تدرك اليوم أنه يجب عليها الدعوة إلى وقف إطلاق النار من أجل إنقاذ ما حدث. ولم يتبق لها سوى القليل من القوة العسكرية"، وفقا لما نقلته وكالة معا الإخبارية.
وبحسب الصحيفة العبرية، فإن "الفرقة 98" نجحت خلال المناورة العسكرية السابقة في جباليا، "في تدمير معظم قدرات حركة حماس السرية. وبعد خروج الفرقة من المنطقة، حاولت حماس إعادة تأهيل نفسها"، حسب زعمها.
ووفقا لتقديرات جيش الاحتلال الإسرائيلي، قامت الحركة ببناء نحو ثلاث إلى أربع كتائب، مشيرًا إلى أن معظم المقاتلين هم من الشباب الذين تم تجنيدهم لملئ الصفوف، وبعض المقاتلين جاءوا من أجزاء أخرى من قطاع غزة وهم من بقايا الوحدات التي حاربها الجيش الإسرائيلي ودمرها من قبل وقدر أنها ستعيد قوتها العسكرية والحكومية من خلال مخيم اللاجئين في جباليا"، حسب ما نقلته "معاريف".
وزعمت الصحيفة العبرية أن الجيش "تمكن من خداع الجميع واعترف بأنه سمح لحماس بمراكمة القوة العسكرية لمدة ستة أشهر تقريبًا في جباليا، ووجه الانظار نحو لبنان عندما بدأي بالمناورة في الشمال، وفي الوقت نفسه كانت الفرقة 162 تشن هجومًا على جباليا في خطوة سريعة وعمل الجيش الاسرائيلي على فصل شمال غزة وبدء بعملية تدمير ممنهجة للمخيم بشكل كامل".
وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش الإسرائيلي مستمر بحركة "الكماشة" منذ شهرين، موضحة أن الأمر يتعلق بما يتراوح بين 3500 إلى 4000 من مقاتلي حماس، بما في ذلك قادة الكتائب وقادة سرايا المنظمة، الذين وجدوا أنفسهم داخل جباليا محاصرين بخطة اسمها الجيش بـ "الكماشة".
وبدأ الجيش الإسرائيلي العمل بشكل منظم وبمساعدة البعد الجوي "الذي يشمل طائرات دون طيار وطائرات سلاح الجو، التي تطارد المقاتلين الذين يحاولون العثور على أماكن للتمركز"، حسب ادعاء الصحيفة.