ليلة رأس السنة، ينتظرها الكثير من الاشخاص فى جميع أنحاء العالم وكل دولة تحتفل بهذه الليلة المميزة بطريقتها الخاصة،لذا فرحي صغارك وكل أفراد عائلتك وحضري لهم الكيك علي شكل شجرة الكريسماس واحتفلي بعيد رأس السنة علي طريقتك الخاصة.

 

طريقة عمل شجرة الكريسماس:
 

المقادير:

- 2/3 كوب زبد
- 2 كوب دقيق
- 1/2 كوب لبن
- 4 ملاعق كبيرة زبد
- 2 ملعقة كبيرة بيكينج باودر
- 1 1/2 كوب سكر
- 1/2 كوب كاكاو
- ملعقة صغيرة فانيليا
- رشة ملح
- 3 حبات بيض

طريقة التحضير:

توضع 4 ملاعق زبد فى إناء على نار هادئة ويضاف إليه الكاكاو وثلث كوب ماء 
ويقلب الخليط جيدا ويترك على النار لمدة 5 دقائق ثم تترك لتبرد

يوضع الزبد فى الخلاط ويضاف إليه السكر ويخلطان 
ثم يضاف البيض والفانيليا ومزيج الكاكاو المعد مسبقا
وتخلط المكونات جيدا حتى يصبح العجين متجانس

يضاف البيكينج باودر ورشة الملح إلى الدقيق 
ثم يضاف الدقيق واللبن إلى العجين بالتدريج وتخلط جيدا حتى تتجانس جميع المكونات
تدهن الصينية بقليل من الزبد ويصب بها العجين
وتوضع داخل فرن ساخن درجة حرارته 180 درجة لمدة 30 دقيقة

يترك الكيك حتى يبرد ثم يقطع على شكل مثلثات متوسطة الحجم 
وتزين بالحلوى الخضراء وكرات الشيكولاتة ذهبية اللون ،ثم تثبت بواسطة شفاط عصير ملون فى كؤوس أو أكواب صغيرة مملوءة بالسكر البودرة ومزينة بشرائط ملونة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شجرة الكريسماس كيكة ليلة رأس السنة

إقرأ أيضاً:

تشريح المثقف- بين شجرة النيم وظل الأيديولوجيا- هلوسا

تشريح المثقفين للمختلف معهم في الرأي تحت شجرة النيم وحديث من يتبول في الشارع وهو يرتدي بدلة من أشهر المحلات الباريسية وحقيقة هذا حالهم ولا أبالغ في الامر
يبدو أن البعض قد نذر نفسه لحراسة القوالب الجاهزة، فإذا خرج أحدهم عن خطّ مستقيم رسموه، سارعوا إلى تشريحه فكريًا ووضعه على مائدة التقييم القاسي، متناسين أن الفكر ليس سجنًا، وأن الكتابة ليست بيانًا حزبيًا يُقرُّ ولا يُراجع. فهل يُفترض بمن يكتب أن يكون ثابتًا كالصخر؟ ألا يُتاح له حق إعادة النظر، أو مراجعة القناعات، أو حتى التحليق فوق المقولات الجاهزة دون أن يُتهم بالتلون أو النفاق؟
ولأنني لم أدّعِ يومًا أنني حكيم المعرة ولا أيس الكوفة الهَمْداني، فأنا أمارس الحياة كما يحلو لي، أتنقل بين قراءاتي وأفكاري، وأحاول أن أفهم المشهد السياسي كما هو، لا كما يريده المتحمسون لتصنيفي وفق مقولاتهم الجاهزة. أجل، انتقدتُ العسكر وعسكرة الدولة، وسأظل أنتقد كل هيمنة تُضيّق على الناس مساحة الحرية، فهل المطلوب أن أكون تابعًا أعمى كي يرضى عني حراس الأيديولوجيات؟
من القباب إلى الحداثة مسيرة لا تستحق السجن في قوالبكم
لم أولد وفي يدي بيان ماركسي أو خطاب ليبرالي، بل كانت طفولتي محاطة بالقباب، حيث تعلمتُ القرآن كغيري من أبناء ذلك الجيل، قبل أن تأخذني رياح الأسئلة الكبرى إلى ماركس، فوجدتُ في طرحه نقدًا عميقًا للبنى التقليدية، لكنني لم أكتفِ به، فالعالم أرحب من أن يُرى بعين واحدة. انفتح فضائي الفكري على الحداثة وما بعدها، لا لأهرب من الأسئلة، بل لأعمّقها، ولأختبر الأجوبة خارج إطارات الصراع الإيديولوجي الضيق. فهل يُعد ذلك خيانة فكرية أم بحثًا عن المعنى؟
عناوين جذابة أم مضامين سطحية؟ السفسطة ليست مشكلتي
اتهمني البعض بأنني أجيد العناوين الجذابة، لكن مضموني فارغ أو معقد، كأنما المطلوب مني أن أختصر السياسة في هتافات الشوارع. حسنًا، لن أدافع عن نفسي في هذا، فالقارئ الذي يقرأ لي بعين مُنصفة سيعرف أنني لا أمارس الكتابة كحرفة ميكانيكية، بل كبحث مستمر عن الفهم. وإن كانت بعض كتاباتي تستفز البعض، فلأنها تخرج من المساحات الرتيبة إلى أسئلة أكثر عمقًا. ومن لا يريد الغوص، فالبحيرات الضحلة متاحة للجميع.
بين هذا وذاك لا تضيقوا واسعًا، فالكتابة بحرٌ أوسع من صدوركم الضيقة
لستُ مثاليًا، ولا أملك مشروعًا فكريًا عظيمًا يستحق القراءة العميقة، ولستُ تاجر أفكار يُسوّق نفسه باعتباره المُخلّص الفكري لهذا الزمان. أكتب لأنني أريد أن أفهم، ولأنني لا أطيق اختزال الواقع في ثنائية قاتلة بين الأبيض والأسود. لا يزعجني النقد، لكنه يُضحكني حين يأتي من مثقف يرتدي بدلة اشتراها من أشهر محلات باريس، ثم يتحدث عن النقاء الثوري وهو يتبول في الشارع أمام الجميع.
أيها المتحمسون لجلدي فكريًا، تحيَّ شجرة النيم التي ظللتني ذات يوم، تحيَّ رياح الأسئلة التي لم تتوقف عن ملاحقتي، وتحيا الكتابة كمساحة رحبة لا تُختزل في تقييماتكم الضيقة.

zuhair.osman@aol.com  

مقالات مشابهة

  • العثور على شيخ مشنوقا في بني ملال
  • الممثلة التركية جيدا أتيش تلبي دعوة دونالد ترامب
  • إدراج "ثواني" بقائمة "فوربس" لأفضل 50 شركة في التكنولوجيا المالية بالشرق الأوسط
  • الزراعة (سُنبُلَاتٍ خُضْر)
  • «الرئيس السيسي» للمصريين: أدرك قلقكم جيدا فلا تخافوا واطمأنوا
  • تشريح المثقف- بين شجرة النيم وظل الأيديولوجيا- هلوسا
  • أحمد موسى: الرئيس السيسي يعلم جيدا أسماء العناصر المخططة لهدم الوطن في 2011
  • طلعت عبد القوي: المجتمع الأهلي في مصر قوي ويستعد لشهر رمضان جيدا
  • وزير الدفاع الأمريكي: إيران تعي جيدا أننا لن نتسامح مع هجمات الحوثيين
  • هذه قيمة زكاة الفطر لهذه السنة