فشل أمني جديد.. اعتقال مستوطن تنكر بزي عسكري ونجح بسرقة أسلحة من جيش الاحتلال في غزة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
#سواليف
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية إن النيابة العامة بالاحتلال قدمت لائحة اتهام ضد #المستوطن “روعي يفراح” من “تل أبيب” بعد قيامه بالتنكر بزي جندي بجيش #الاحتلال وقيامه بسرقة #أسلحة ومعدات عسكرية من مواقع #القتال في قطاع #غزة.
وأضافت الصحيفة العبرية، اليوم الأحد 31 ديسمبر 2023 أن المستوطن قام خلال تواجده في قطاع غزة بإلتقاط صورة له مع شخصية كبيرة جاءت لزيارة الجنود في المكان.
ووفق يديعوت أحرونوت فإن المستوطن وصل إلى مناطق القتال جنوب #فلسطين المحتلة في السابع من أكتوبر، وعرف عن نفسه بشكل كاذب بأنه يشغل عدة مناصب، ومن ضمنها بأنه خبير متفجرات وجندي في قوات اليمام وعنصر بالشاباك، وقد سمح له بعد معرفة منصبه بالوصول للأسلحة والمعدات العسكرية.
مقالات ذات صلة الأكبر منذ النكبة .. تسجيل أكبر حصيلة شهداء في فلسطين خلال 2023 2023/12/31وذكرت الصحيفة أن “روعي يفراح” نجح بسرقة كميات كبيرة من الأسلحة منذ بداية الحرب حتى اعتقاله في السابع عشر من ديسمبر، وضمن تلك الأسلحة التي سرقها #قنابل، مخازن أسلحة ورصاص، وكذلك معدات عسكرية لجيش وشرطة الاحتلال كزي عسكري، معدات اتصال وطائرة مسيرة وغيرها، وقد نقل المعدات والأسلحة لمناطق مختلقة.
وبحسب “يديعوت أحرونوت” فإن “يفراح” كان بحوزته عند اعتقاله بندقية من نوع إم ٤، ٣ عبوات ناسفة مكتوب عليها بالعربية، ١٤ قنبلة صوتية وقنبلتي دخان، وكذلك صندوق من الرصاص إضافة لخوذ ودروع عسكرية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المستوطن الاحتلال أسلحة القتال غزة فلسطين قنابل
إقرأ أيضاً:
ظريف: لو أرادت إيران إنتاج أسلحة نووية لفعلت ذلك
بغداد اليوم - متابعة
قال مساعد الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية، محمد جواد ظريف، اليوم الأربعاء (22 كانون الثاني 2025)، إن إيران إذا كانت ترغب في إنتاج الأسلحة النووية لفعلت ذلك منذ وقت طويل.
وأضاف ظريف في جلسة حوارية خلال المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس 2025": "لو أردنا إنتاج أسلحة نووية لكنا فعلنا ذلك منذ زمن بعيد. الأسلحة النووية تصنع في مختبرات سرية وليس في برنامج نووي مثل برنامجنا".
وتابع: " تزعم إسرائيل أننا على بعد أيام من اختراق الأسلحة النووية، فلماذا عارض نتنياهو الاتفاق النووي الذي أبعدنا عن الأسلحة النووية؟".
وتنفي إيران دوما سعيها إلى الحصول على أسلحة نووية، وتقول إن برنامجها وأنشطتها مخصصة لأغراض مدنية بحتة.
لكن وكالات الاستخبارات الأمريكية والوكالة الدولية للطاقة الذرية تقول إن طهران كان لديها برنامج نووي عسكري منظم حتى عام 2003، واستمرت في تطوير أنشطتها "بما يتجاوز الضرورة المدنية".
كما تقول إسرائيل إن إيران "لم تتخلى قط عن برنامجها للأسلحة النووية"، وإن "العديد من مواقعها النووية مدفونة داخل جبال شديدة التحصين".
وقد تصاعد التوتر بشأن البرنامج النووي الإيراني بعد انسحاب واشنطن الأحادي خلال ولاية ترامب الأولى من الاتفاق النووي الذي نصّ على تخفيف العقوبات الغربية على طهران مقابل الحد من طموحاتها النووية.