حاملة طائرات أمريكية تتجه من بحر إيجة إلى شرق المتوسط
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أفاد موقع Marine Traffic بأن حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس جيرالد فورد" أجرت دورية في شرق البحر الأبيض المتوسط بعد رسوها لمدة 5 أيام في قاعدة خليج سودا بجزيرة كريت اليونانية.
وأشار الموقع إلى أن حاملة الطائرات تتواجد حاليا في بحر إيجة.
إقرأ المزيد "مؤازرة لإسرائيل".. صور ترصد موقع حاملة الطائرات الأمريكية شرق البحر المتوسطكما غادر طراد الصواريخ الموجهة الأمريكي "يو إس إس نورماندي"، وهو جزء من مجموعة حاملة الطائرات القتالية بقيادة حاملة الطائرات "يو إس إس جيرالد فورد"، ميناء بيرايوس اليوناني.
وأعلن البنتاغون الأسبوع الماضي تمديد بقاء حاملة الطائرات في البحر الأبيض المتوسط على خلفية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وأعلنت القيادة المركزية الأمريكية في وقت سابق من الشهر الجاري، أن المدمرة "يو إس إس لابون" تتواجد في منطقة عمليات الأسطول الخامس للبحرية الأمريكية لتوفير الأمن في منطقة الشرق الأوسط.
المصدر: إنترفاكس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البحر الأبيض المتوسط الجيش الأمريكي بحر إيجة حاملة الطائرات یو إس إس
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعترض هدف جوي في منطقة البحر المتوسط
كشف أفيخاي أدرعي، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس اعتراض هدف جوي في منطقة البحر الأبيض المتوسط قبل دخوله إلى أراضي إسرائيل.
رئيس إيران يقدم اقتراحا من خمس بنود لدعم فلسطين وملاحقة إسرائيل نتنياهو يوجه رسالة للحوثيين.. من يهاجم إسرائيل سيدفع ثمنًا باهظًا
وبحسب"روسيا اليوم"، أوضح أدرعي، في بيان عبر قناته على "تلجرام"، "اعترض سلاح الجو قبل قليل هدفا جويا مشبوها في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وقد تم اعتراض الهدف قبل دخوله إلى أراضي الدولة
وفي وقت سابق فجر الخميس، أعلن الجيش الإسرائيلي سقوط صاروخ في رمات غان وسط إسرائيل وقال في بيان: "بعد تحقيق أولي في سلاح الجو وفحص النتائج في موقع سقوط الصاروخ في المدرسة في رمات غان، يبدو أن الحديث يدور على الأرجح حول اعتراض جزئي للصاروخ الذي أُطلق صباح اليوم من اليمن، وقد تبين أن رأس الصاروخ هو الجزء الذي انفجر وتسبب بالأضرار".
وفي المقابل، شن سلاح الجو الإسرائيلي هجوما واسعا قبيل فجر اليوم، على منشآت في صنعاء والحديدة في اليمن، لكن هذا الهجوم لم يكن ردا على الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون قبل ذلك بوقت قصير، إذ إن مهاجمة أهداف في اليمن تم بعد استعدادات إسرائيلية لفترة طويلة.
واعتبر رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق، تَمير هايمان، أن الهجوم في اليمن كان "رد فعل جديراً ويشكل تصعيدا في الرد من جانب إسرائيل على إطلاق الحوثيين للصواريخ"، لكنه أشار إلى أن "هذا الهجوم ليس كافيا من أجل تغيير الواقع".
وتفيد التقديرات في إسرائيل بأن الدمار الكبير الذي لحق بمدرسة في مدينة رمات غان، كان نتيجة سقوط الرأس الحربي للصاروخ الذي أطلقه الحوثيون، وليس كما ادعى الجيش الإسرائيلي، نتيجة سقوط شظايا صاروخ الاعتراض لمنظومة "حيتس".