شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن طلاب البريمي يثمنون التنوع الثري في فعاليات صيفي رؤية وبناء،   البريمي ناصر العبري تتواصل فعاليات البرنامج الصيفي لطلبة المدارس 2023 صيفي رؤية وبناء بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طلاب البريمي يثمنون التنوع الثري في فعاليات صيفي رؤية وبناء ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

طلاب البريمي يثمنون التنوع الثري في فعاليات صيفي...
    البريمي - ناصر العبري تتواصل فعاليات البرنامج الصيفي لطلبة المدارس 2023 "صيفي رؤية وبناء" بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة البريمي، حتى العشرين من الشهر الجاري؛ بهدف استثمار موا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

“نبات القطينة” شاهدٌ على ثراء التنوع البيئي في الحدود الشمالية

يُعدّ نبات القطينة أحد المكونات النباتية الفريدة في الحدود الشمالية، إذ يعكس قدرة النباتات البرية على التكيف مع بيئة الصحراء القاسية، ويمثل هذا النبات أهمية بالغة في الحفاظ على التنوع البيئي ودعم الحياة الفطرية في المنطقة.

وأفاد عدد من المتخصصين بأن “نبات القطينة” يُصنَّف ضمن النباتات العشبية الحولية المنتشرة في الحدود الشمالية، ويتميز بقدرته العالية على التكيف مع الظروف البيئية القاسية، مثل شح المياه وارتفاع درجات الحرارة، وينمو بكفاءة في التربة الرملية والجافة؛ مما يجعله عنصرًا مهمًّا في الغطاء النباتي الطبيعي للمنطقة.

ويتميز “نبات القطينة” بسيقان متفرعة وأوراق دقيقة مغطاة بطبقة من الوبر؛ مما يمنحه مظهرًا صوفيًّا فريدًا، ويزهر بأزهار صغيرة في مواسم معينة؛ مما يسهم في تعزيز التنوع البيئي عبر توفير الغذاء لمجموعة من الكائنات الحية، ويحمل النبات الاسم العلمي Bassia eriophora، ويُعرف أيضًا بأسماء أخرى مثل “قضقاض حامل الصوف” أو “قضقاض السداة”.

ويلعب نبات القطينة دورًا بارزًا في الحفاظ على توازن النظام البيئي؛ إذ يسهم في منع تعرية التربة بفعل الرياح، ويُعد مصدرًا مهمًّا للمراعي الطبيعية التي تعتمد عليها الماشية، خاصة الإبل والأغنام، في بعض فترات السنة.وعلى الرغم من قدرته على التكيف مع البيئة الصحراوية، يواجه القطينة تحديات عدة تهدد انتشاره، أبرزها التغيرات المناخية والأنشطة البشرية مثل الرعي الجائر والعبث بالنباتات، لذلك تبذل الجهات المختصة جهودًا بيئية مكثفة تهدف إلى الحفاظ على الغطاء النباتي وضمان استدامة هذا النباتات الحيوية واستمرارها في دعم البيئة المحلية.

ويبقى “نبات القطينة” رمزًا لقدرة الطبيعة على البقاء والتجدد في وجه أقسى الظروف البيئية، وشاهدًا على ثراء التنوع البيئي في الحدود الشمالية؛ مما يؤكد أهمية المحافظة عليه لضمان استمرارية الحياة الفطرية والتوازن البيئي في المنطقة.

جريدة المدينة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “نبات القطينة” شاهدٌ على ثراء التنوع البيئي في الحدود الشمالية
  • «هنلبس صيفي ولا شتوي؟».. توقعات طقس عيد الفطر 2025 في مصر
  • الاستماع إلى نصائح النساء يعزز اتخاذ قرارات أكثر ذكاءً وفعالية
  • أبناء الحديدة يثمنون الموقف المشرف لقائد الثورة الداعم لغزة
  • الموجة الـ25.. محافظ المنوفية: إزالة 165 حالة تعدٍ ومتغير مكاني وبناء مخالف
  • محافظ المنوفية : إزالة 165 حالة تعدي ومتغير مكاني وبناء مخالف
  • إزالة 165 حالة تعدٍ وبناء مخالف منذ بدء المرحلة الثانية من الموجة الـ25 بالمنوفية
  • من مقامات نبي الله إبراهيم عليه السلام، وهو يسعى لهداية قومه.. التنوع في أساليب الإقناع
  • ظواهر الرياضي.. وحدة التضامن بجامعة الأقصر تشارك في ماراثون توعوي ضد الإدمان
  • إطلاق 16 كائنًا فطريًا في محميات العلا