(عدن الغد)خاص:

كشف وزير الخارجية اليمني الأسبق، الدكتور أبوبكر القربي عما سينتج عن فتح الباب للمستثمرين في قطاعات النفط والمعادن داخل الأراضي اليمنية.

وقال القربي في منشور له على منصة"أكس" إن فتح الباب للمستثمرين في قطاعات النفط والمعادن في اليمن في هذه الظروف السياسية والأمنية يعني فتح الباب أمام شركات مغامرة تؤسَس لتنتهز الفرصة".

وأوضح القربي أن "هذه الشركات تسعى لاستغلال الفرصة مع أصحاب المصالح الذين يعرفون أن الشركات المعتبرة لن تغامر في الاستثمار في هذه الظروف، ويفترض على المؤسسات الدستورية وقف ذلك العبث".




 

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: فتح الباب

إقرأ أيضاً:

سويسرا ترفع بعض العقوبات المفروضة على قطاعات الطاقة والنقل والمصارف في سوريا

برن-سانا

أعلنت سويسرا رفع بعض العقوبات المفروضة على قطاعات الطاقة والنقل والمصارف في سوريا بهدف مساعدة شعبها.

وقالت الحكومة السويسرية في بيان اليوم: “قرر المجلس الاتحادي رفع بعض العقوبات المفروضة على سوريا، تنفيذاً لقرار الاتحاد الأوروبي الذي علق العديد من العقوبات، ويدخل القرار حيز التنفيذ مساء اليوم السابع من آذار”.

وأضافت الحكومة: “إن المجلس الاتحادي رفع التدابير المفروضة على قطاعي الطاقة والنقل في سوريا، كما سيتم السماح ببعض الخدمات المالية والعلاقات المصرفية، ويأتي تطبيق هذه التغييرات انسجاماً مع قرار الاتحاد الأوروبي الصادر في 24 شباط بتخفيف بعض العقوبات”.

وأشارت الحكومة في بيانها إلى أن تخفيف التدابير لن يؤدي إلى الإفراج عن أي أموال أو موارد اقتصادية مجمدة، بل سيتم فرض تجميد إضافي على أصول الرئيس المخلوع وحاشيته، لضمان عدم تدفق أي أموال تابعة لحكومة الأسد السابقة إلى خارج سويسرا، بغض النظر عن التطورات في مجال العقوبات”.

وقالت الحكومة: “في 18 أيار 2011، انضمت سويسرا إلى الاتحاد الأوروبي في فرض عقوبات على سوريا، وتم تجميد أصول تبلغ قيمتها نحو 99 مليون فرنك سويسري، يرتبط نحو ثلثيها بأعضاء حكومة الأسد السابقة وحاشيتهم”.

وأضافت الحكومة “إن المجلس الاتحادي اتخذ كافة التدابير اللازمة لمنع تدفق أموال الأسد إلى خارج سويسرا قبل أن تخضع للتدقيق القضائي بشأن شرعيتها، وإذا تبين في أي إجراءات أن هذه الأموال من أصل غير مشروع، فسوف تسعى سويسرا إلى إعادتها على النحو الذي يعود بالنفع على الشعب السوري”.

وأشارت الحكومة إلى أن التدابير المتخذة تستهدف الأفراد الذين شغلوا مناصب عامة في ظل النظامين الاستبداديين لبشار الأسد ووالده أو الذين كانت لهم علاقات عائلية أو شخصية أو تجارية وثيقة معهما، وهي تشمل جميع الأصول التي يمتلكها الأفراد المدرجون في الملحق الخاص بأمر التجميد، والذي سيدخل حيز التنفيذ اليوم على الفور ويظل ساري المفعول لمدة أربع سنوات حتى إشعار آخر”.

مقالات مشابهة

  • "شعبة الذهب والمعادن" تنتهي من دراسة احتياجات الأسواق المستهدفة لزيادة الصادرات 15%
  • سهم بروج يوفر عائد توزيعات أرباح للمستثمرين يبلغ 6.7% سنوياً
  • سهم "بروج" يوفر عائد توزيعات أرباح للمستثمرين يبلغ 6.7% سنوياً
  • مسؤول أممي: المغرب أصبح وجهة متميزة للمستثمرين في القطاع السياحي
  • غروندبرغ في اليوم العالمي للمرأة: يجب أن يكنّ جزءًا فاعلًا في طريق السلام باليمن
  • «بشرى سارة للمستثمرين».. تراجع سعر سبيكة الذهب btc الآن في مصر
  • المبعوث الأممي يشدد على أهمية مشاركة المرأة في رسم طريق السلام باليمن
  • على ناصر محمد: نؤيد مشاركة الحوثيين والانتقالي في الحكم باليمن
  • سويسرا ترفع بعض العقوبات المفروضة على قطاعات الطاقة والنقل والمصارف في سوريا
  • «طرق دبي» تستحدث خدمة «تصريح تكامل» لتعزيز التكامل بين قطاعات النقل التجاري