شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن نائب موازنة 2023 تحمل حلًا لأزمة الفراغات الامنية بعد سنوات من الدماء، بغداد اليوم بغدادأكد النائب عن حراك الجيل الجديد، أوميد محمد، اليوم السبت 15 تموز 2023 ، أن أزمة الفراغات الامنية من المتوقع أن .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نائب: موازنة 2023 تحمل حلًا لأزمة الفراغات الامنية "بعد سنوات من الدماء"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نائب: موازنة 2023 تحمل حلًا لأزمة الفراغات الامنية...

بغداد اليوم - بغداد

أكد النائب عن حراك الجيل الجديد، أوميد محمد، اليوم السبت (15 تموز 2023)، أن أزمة "الفراغات الامنية" من المتوقع أن تنتهي بتشكيل اللواء 20، بعد تخصيص الاموال اللازمة في الموازنة لهذا الغرض، وانهاء الخروقات الدامية في الفراغات بين اربيل وبغداد.

وقال محمد في حديث لـ"بغداد اليوم"، إنه "بعد تحرير المناطق المحتلة من تنظيم داعش، برزت فراغات بين قطعات الجيش العراقي والبشمركة تمتد من سنجار وصولًا إلى خانقين"، مبينًا أنه "كان لكركوك حصة من تلك الفراغات التي استُغلت للاسف من قبل داعش والمتطرفين في شن هجمات بين فترة وأخرى ما أدى الى سقوط ضحايا".

واضاف، أنه "كان هناك اتفاق سياسي بين اربيل وبغداد على تشكيل لواء 20 في عام 2021 من اجل مسك الفراغات لكن لم تكن هناك موازنة لتمويل الاتفاق لمباشرة اللواء، لكن في موازنة 2023 تم تخصيص الاموال اللازمة وسيتم ضخها في الاشهر القادمة".

ولفت الى ان "اللواء سيكون بإمرة وزارة الدفاع وسينهي فور انتشاره على جميع الخروقات ويملأ الفراغات بالكامل حيث انتشار لواء 20 سينهي الكثير من الإشكاليات الأمنية وينهي أي مخبئ للجماعات المتطرفة"، مؤكدًا أن "الموضوع مهم وسيعزز الاستقرار في مناطق مترامية تقع على خطوط التماس بين قوات الجيش والبشمركة والتي لم تقصر في اداء واجباتها لكن ملئ الفراغات ضرورة أمنية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم

إقرأ أيضاً:

ناشطون: مَن يتحمل مسؤولية انهيار الاتفاق وحمام الدماء بغزة؟

عادت حرب الإبادة الجماعية في غزة من جديد، بعد أن أعلن الاحتلال الإسرائيلي في وقت مبكر، فجر اليوم، تراجعه عن اتفاق وقف إطلاق النار واستئناف حربه المدمرة ضد أهالي قطاع غزة، رغم التزام حركة حماس بالاتفاق ومطالبتها بتنفيذ بنوده وتسديد استحقاقاته.

وكان السؤال الأكثر انتشارا على منصات التواصل، مَن المسؤول عن انهيار الاتفاق؟

فأشار مغردون إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يصر على المراوغة السياسية، محاولا تمرير خطط جديدة كبديل من الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، وهو الأمر الذي رفضته حركة حماس.

ونتيجة لذلك، انقلب الاحتلال على الاتفاق، وبدأت الطائرات الحربية الإسرائيلية بشن غارات واسعة على مناطق متعددة في القطاع. وأسفرت تلك الغارات عن استشهاد مئات وإصابة مئات بجروح.

هذه "إسرائيل" أيها الناس
تقتل في ساعات معدودة في فلسطين ولبنان وسوريا، في فلسطين ولبنان بذريعة المقاومة، وفي سوريا بلا سبب، يقتلون الناس احتياطا، على أنهم لم يبدؤوها بقتال!
يا عرب.. يا مسلمون!
غزة اليوم تتلقى الموت عنكم جميعا، لا تتركوها وحدها! وإلا فكل له دوره!!
أيها العربي..…

— براء نزار ريان (@BaraaNezarRayan) March 18, 2025

إعلان

وربط المحلل الفلسطيني سعيد زياد، هذا التصعيد الإسرائيلي على غزة بالأزمات الداخلية التي تشهدها تل أبيب، قائلًا: "إن التصعيد يمثل إقرارًا من العدو بفشل جميع وسائل الضغط السياسي على المفاوض الفلسطيني، وبالتالي اللجوء إلى الورقة الأخيرة، وهي التصعيد العسكري".

كما أشار زياد إلى أن هذا التصعيد يرتبط بمحاولة نتنياهو تأمين مرور الموازنة الحكومية الجديدة، في ظل خطر حقيقي يهدد بعدم تمريرها، الأمر الذي قد يؤدي إلى انهيار الحكومة. وأضاف: "نتنياهو يذبح أطفال غزة قرابين على مذبح الكنيست، وحسبنا الله ونعم الوكيل".

القصة منذ البداية

تم توقيع اتفاق وقف النار في 17 يناير برعاية مصر وقطر وتقديم ضمان من الولايات المتحدة.

التزمت المقاومة بكافة بنود الاتفاق في المرحلة الأولى ولم يلتزم العدو بجزء مهم منها، وتجاوز عدد الخروقات 1000 خرق.

رفض الاحتلال وبدعم من الولايات المتحدة الذهاب للمرحلة…

— Saeed Ziad | سعيد زياد (@saeedziad) March 18, 2025

ووصفت أصوات أخرى استئناف الهجمات العدائية على غزة، أنها محاولة يائسة من نتنياهو للبقاء في السلطة، بقبول شروط وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، العودة إلى الحكومة ودعم مشروع الميزانية. وأوضح ناشطون، أن القصف المكثف على قطاع غزة، الذي حصد أرواح المئات -معظمهم أطفال ونساء- جاء تزامنًا مع إعلان الجيش الإسرائيلي استئناف الحرب.

وأكدوا أن السبب الحقيقي وراء هذا القرار، هو اتفاق سياسي بين نتنياهو وبن غفير، حيث وافق الأخير على دعم قانون الموازنة بعد قطع المساعدات عن غزة واستئناف العمليات العسكرية، بما يضمن استقرار حكومة نتنياهو.

مئات الشهداء والجرحى في قصف صهيوني هستيري على تجمعات مدنية في قطاع غزة.

نتنياهو يهرب من أزمته الداخلية العاصفة باستئناف الحرب، ومع غطاء من مجرم البيت الأبيض.

هذه المرة مع الحصار المطبق والتجويع.

صمت الوسطاء وكل العرب جريمة، بخاصة أنه يستهدف سوريا ولبنان أيضا.

— ياسر الزعاترة (@YZaatreh) March 18, 2025

إعلان

إضافة إلى ذلك، أشار ناشطون إلى أن هذا التصعيد الدموي جاء أيضا كجزء من إستراتيجيةِ إبعاد الأنظار عن الاضطرابات السياسية الداخلية في إسرائيل، بما فيها إقالة رئيس جهاز الشاباك، ومحاولة تهدئة الأوضاع داخل الحكومة.

وأكد هؤلاء، أن ما يحدث هو نتيجة مباشرة لسياسات نتنياهو ومصالحه السياسية الضيقة، إذ لم يلتزم بالاتفاقات الدولية ولم يواجه ضغوطًا كافية من الوسطاء، مما دفعه إلى استئناف الحرب واستهداف سكان غزة العزل.

العدوان الإسرائيلي الوحشي يتصاعد، مخلفًا أكثر من 230 شهيدًا و350 مصابًا في جميع أنحاء قطاع غزة، مع استمرار القصف العشوائي الذي يستهدف المدنيين العزل.
– قنابل أمريكية تُسقطها طائرات الاحتلال فوق رؤوس الأبرياء، بينما العالم يشاهد بصمت، والعواصم العربية في سبات.⁰- الجرحى يموتون… pic.twitter.com/pOty3AT3G1

— Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) March 18, 2025

وختم ناشطون: "إنه وعلى مدار أكثر من عام، عرض الوسطاء خططًا لوقف إطلاق النار دون تحقيق وقف نهائي للحرب، وكانت حماس ترفض ذلك، لكنها وافقت أخيرًا على اتفاق مرحلي بضمان الوسطاء الذين تعهدوا باستمرار الهدوء حتى الانتقال إلى المرحلة الثانية".

ومع ذلك، وبعد هذا التصعيد والانتهاك الإسرائيلي للاتفاق، شدد الناشطون على أنه لا ينبغي للمقاومة، أن تتعامل مع الوسطاء من جديد إلا ضمن إطار يضمن وقفًا كاملاً للحرب.

شخص واحد مريض وفاسد ومجرم
تخلصوا منه

العودة لحرب الإبادة هو محاولة يائسة من النتن ياهو للبقاء من خلال قبول شرط بن غفير للعودة إلى الحكومة ودعم مشروع الميزانية.

يجب أن تضع الدول العربية والإسلامية هدفا سياسيا باسقاط نتنياهو وإلا فإن هذا المجرم الموتور سيجر المنطقة والعالم إلى…

— Fayed Abushammalah. فايد أبو شمالة (@fayedfa) March 18, 2025

إعلان

مقالات مشابهة

  • الشارقة تحتفي باليوم العالمي للشعر
  • مباشر.. مصرع طفل وإصابة 17 إثر سقوط سقف غرفة درس بالدقهلية
  • البصرة تؤكد جاهزية استعداداتها الامنية والتنظيمية لانجاح مباراة العراق والكويت
  • مصدر مطلع لـ بغداد اليوم: لا توجد عطلة يوم غد الخميس
  • اقتصادي يحدد موعد وصول جداول موازنة 2025 الى البرلمان
  • تاكيدا لما نشرته بغداد اليوم.. مالية الإقليم ترسال رواتب شهر آذار إلى بغداد
  • ناشطون: مَن يتحمل مسؤولية انهيار الاتفاق وحمام الدماء بغزة؟
  • الذهب في بغداد وأربيل.. تعرف على أسعار اليوم
  • الاحتلال يواصل انتهاك الهدنة وإراقة الدماء في غزة
  • من السب للحبس.. القصة الكاملة لأزمة بلوجر شهير مع رضوى الشربيني