يشمل 6 إجراءات.. مصادر لـ «عاجل»: قرار جديد من وزير التعليم بشأن توزيع المعلمين
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
علمت "عاجل" من مصادرها بصدور قرار جديد من وزير التعليم بناءً على الصلاحيات المخولة له نظاماً وانطلاقا من اهتمام الوزارة بالاستثمار الأمثل للكوادر البشرية من شاغلي الوظائف التعليمية وتوزيعهم بشكل يضمن كفاءة العمل، وتوحيد حدود قطاعات النقل للبنين والبنات في إدارات التعليم، وبناءً على ما تقتضيه مصلحة العمل.
وقرر وزير التعليم ما يلي:
أولاً: اعتماد توزيع قطاعات النقل الخارجي وفق البيان المرفق.
ثانيًا: على الإدارة العامة للتحول الرقمي وأمن المعلومات عكس قرارنا هذا على الأنظمة، وذلك بالتنسيق مع وكالة الوزارة للشؤون المدرسية (الإدارة العامة لشؤون المعلمين).
ثالثًا: على إدارات التعليم (شؤون المعلمين) إعادة توزيع الشرائح بما يتناسب مع القطاعات الجديدة بالتنسيق مع وكالة الوزارة للشؤون المدرسية الإدارة العامة لشؤون المعلمين).
رابعًا: على وكالة الوزارة للشؤون المدرسية (الإدارة العامة لشؤون المعلمين) متابعة تنفيذ قرارنا.
خامسًا: تعمل وكالة الوزارة للشؤون المدرسية بالتنسيق مع الإدارة العامة للتحول الرقمي على عمل محاكاة عددية شاملة باستخدام بيئة تجريبية عبر منصة قرار تقيس أثر ضم القطاعات على إجراءات النقل واحتساب الاحتياج للنظر في مدى إمكانية ضم مزيد من القطاعات.
سادسًا: يعمل بهذا القرار من تاريخ صدوره ويُلغي ما يتعارض معه من قرارات وتعاميم سابقة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير التعليم توزيع المعلمين الإدارة العامة
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تعلن حل وكالة حكومية تتصدى للتضليل الإعلامي الأجنبي
حلت الإدارة الأمريكية، اليوم الأربعاء، وكالة حكومية كانت تعمل على التصدي للتضليل الإعلامي الأجنبي، معتبرة أن قرارها يصب فى جهود صون حرية التعبير.
ويأتي إغلاق «مركز التصدي للتلاعب بالمعلومات والتدخل من الخارج، المعروف سابقا باسم مركز الالتزام العالمي» مصاحبا لتحذيرات الخبراء من تزايد خطر انتشار حملات التضليل الإعلامي المدبرة من خصوم الولايات المتحدة.
وفي ديسمبر، قبل أسابيع قليلة من مراسم تنصيب دونالد ترامب، أخفق الكونجرس الأمريكي في تمديد تمويل الوكالة التي يتهمها الجمهوريون بممارسة رقابة على أصحاب الطروحات.
وأعلن وزير الخارجية ماركو روبيو، إغلاق الوكالة، مؤكدا أنه يعود للمسؤولين الحكوميين صون حق الأمريكيين في ممارسة حرية التعبير وحمايته.
وقال روبيو في عهد الإدارة السابقة، أنفق هذا المكتب الذي يكلف دافعي الضرائب أكثر من 50 مليون دولار في السنة ملايين الدولارات في مساعيه لإسكات أصوات أمريكيين، يفترض به أن يكون في خدمتهم وممارسة رقابة عليهم، مؤكدا أنه قد انتهى الأمر اليوم.
يأتي هذا الإعلان فيما يُتوقع أن تقترح وزارة الخارجية تقليصا غير مسبوق في الشبكة الدبلوماسية الأمريكية، مع إغلاق برامج وسفارات حول العالم لتخفيض الميزانية بنسبة 50% تقريبا، بحسب ما أفادت وسائل إعلام أمريكية، ولطالما كان مركز الالتزام العالمي الذي أنشئ سنة 2016 تحت مجهر الجمهوريين الذين يتهمونه بمراقبة الأمريكيين.
اقرأ أيضاًترامب يعيّن السيناتور ماركو روبيو وزيراً للخارجية
ترامب: الأمور تسير بشكل رائع بين ماسك وروبيو ولا توجد خلافات
روبيو يسرّع تسليم مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 4 مليارات دولار