نواف السالم
حددت إدارة نادي الاتحاد مصير لاعب الفريق الأول لكرة القدم، المصاب لويز فيليبي.
وأبدت الإدارة موافقتها على رحيل فليبي خلال انتقالات يناير المقبلة، بعد تعرضه للإصابة وغيابه عن الفريق، وفقا لـ”سبورت 24″.
وسيسمح الاتحاد سيسمح للاعب بالعودة إلى ناديه ريال بيتيس، بعدما طلب اللاعب من النادي العودة لناديه السابق في إسبانيا.
يذكر أن لويز فيليبي غاب عن جميع مباريات الاتحاد في مونديال الأندية، بعدما تعرض للإصابة خلال خسارة فريقه أمام ضمك بنتيجة 3-1 في المباراة التي أقيمت ضمن الجولة 16 من منافسات دوري روشن.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: كرة القدم لويز فيليبي نادي الاتحاد
إقرأ أيضاً:
زوج يطالب باسترداد مقدم الصداق من محكمة الأسرة
أقام زوج دعوى استرداد مقدم الصداق أمام محكمة الأسرة بالقاهرة ضد زوجته بعدما رفعت ضده قضية خلع.
الحكم على مضيفة طيران التجمع المتهمة بقتل ابنتها بالقاهرة الجديدة.. بعد قليلبعد تأييد الإعدام.. فرصة ثالثة أمام سفاح التجمع للطعن على الحكمصرخة أرملة أمام محكمة الأسرة.. اعرف السببطعن سوزي الأردنية على حبسها سنتين وتغريمها 300 ألف جنيه.. بعد قليلوقال الزوج فى دعواه إنه تزوج من عامين وأنجب طفلة وقام أهل زوجته بتحريضها ضده ومطالبته بسداه النفقات والمصروفات المتنوعة لها ولطفلتها لعدم الرغم من كونه كان دائما كريما معها ويلبي طلباتها.
وأضاف الزوج أن أسرة زوجته اعتدوا عليه عندما طالب برؤية طفلته بعدما منعوه من دخول منزله ورفعوا دعوى التمكين من مسكن الزوجية.
وأكد الزوج أن زوجته رفعت ضده دعوى خلع بما يعنى حقه فى استرداد مقدم الصداق الحقيقي وليس المدون فى قسيمة الزواج، وقدم للمحكمة شهود لإثبات ذلك المقدم الحقيقى، وقررت المحكمة التأجيل لشهر يناير المقبل.
على جانب آخر، تقدمت أرملة بدعوى تطالب فيها أمام محكمة الأسرة بالجيزة باسترداد ميراثها الشرعي بعدما استولت عليه شقيقة زوجها.
وقالت الأرملة في دعواها إنها خرجت بعد وفاة زوجها من مسكن الزوجية، بعد أن استولت عليه شقيقته برفقة زوجها، وقام جد أطفالها بوضع يديه علي ممتلكات زوجها المتبقية ورفضوا كافة الحلول الودية لحل النزاع، وحاولوا إسقاط حقها بالحضانة.
وأضافت الأرملة أنها عانت الأمرين مع زوجها قبل وفاته في مرضه ووقوفها إلى جواره ولم تجد من أسرته سوى الجحود والنكطران بعدما عملوا على الاستيلاء على حقوقها الشرعية وتحريض أبنائها لهجرها والإقامة لدى جدهم.
وأكدت الأرملة أنها لم تجد بعد وفاة زوجها ما تصرف به على نفسها وأطفالها وعندما طالبتهم بحقوها رفضوا وعمدوا على تشويه سمعتها وتشويها أمام أسرتها وأقاربها.