مي عمر في انتظار «بضع ساعات في يوم ما»
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
تنتظر النجمة مي عمر طرح فيلمها الجديد «بضع ساعات في يوم ما» في دور العرض السينمائية المصرية.
وكانت الشركة المنتجة حددت يوم 18 يناير المقبل، موعدا لعرض «بضع ساعات في يوم ما» الذي تشارك في بطولته مي عمر.
فيلم «بضع ساعات في يوم ما» مأخوذ عن رواية للكاتب محمد صادق، صدرت عام 2012 بنفس الاسم، وتدور أحداثه حول العديد من القصص الرومانسية التي تنشأ عبر الإنترنت بين مجموعة من الشباب في ساعات من يوم واحد.
ويرصد «بضع ساعات في يوم ما» خلال أحداثه مجموعة تفاصيل لحياة الشباب في فترة زمنية قصيرة، لا تتعدى بضع ساعات، وهي مجموعة من القصص مرتبطة ببعضها البعض عبر الإنترنت، ويبوح كل منهم بتقلباته النفسية للآخرين ليلا في كل قصة بالرواية.
يشارك في بطولة فيلم «بضع ساعات في يوم ما» مع مي عمر، عدد كبير من النجوم هم هشام ماجد، وهنا الزاهد، وهدى المفتي، ومحمد الشرنوبي، وأحمد السعدني، ومايان السيد، ومحمد سلام، وعائشة بن أحمد، وأسماء جلال، وخالد أنور، والعمل من تأليف الكاتب محمد صادق، وإخراج عثمان أبولبن، وإنتاج أحمد السبكي.
مي عمر أجمل 100 وجهيذكر أن مي عمر تم اختيارها مؤخرا، ضمن أجمل 100 وجه في العالم للسنة الثانية على التوالي.
اقرأ أيضاًللعام الثاني على التوالي.. مي عمر تفوز بمسابقة أجمل 100 وجه في العالم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مي عمر النجمة مي عمر فيلم مي عمر بضع ساعات فی یوم ما
إقرأ أيضاً:
حلم ضاع في لحظة.. مصرع طالبين من كلية الهندسة بحادث مأساوي بسوهاج
في صباح اليوم، وقع حادث مروع على طريق الكوامل بمحافظة سوهاج، أودى بحياة اثنين من طلاب الفرقة الثالثة بكلية الهندسة جامعة سوهاج، في حادث وصفه الجميع بالمأساوي.
أحمد جمال علي وعبدالرحمن عبدالناصر أحمد، كانا في طريقهما إلى جامعة سوهاج بسيارة ملاكي، يحلمان بمستقبل مشرق، لكن حلمهما انتهى في لحظة، بعدما اختلت عجلة القيادة في يدي عبدالرحمن، بعدما صدمتهما شاحنة نصف نقل، وانقلبت على الفور.
كان عبدالرحمن يقود السيارة وهو يرافقه أحمد، الذي كان من المفترض أن يستمتع مع صديقه برحلة جديدة إلى الجامعة، إلا أن الحظ لم يكن في جانبهما.
التفاصيل المأساوية تقول إن الحادث وقع بشكل مفاجئ، حيث لم يتمكن عبدالرحمن من السيطرة على السيارة، فاندفعت السيارة نحو الشاحنة، مما أدى إلى انقلابها بشكل عنيف.
وكان الحادث سريعًا للغاية، إلا أن النتائج كانت مأساوية، حيث لقي الطالبان مصرعهما في الحال.
لم يكن هناك وقت للاستعداد، فكل شيء انتهى فجأة، بينما كانت العائلات في انتظار أولادها في الجامعة، كانت هناك عائلات مكلومة تتحضر لتوديع أحبابها في مواقف صعبة.
أجرت الأجهزة الأمنية المعنية التحقيقات الأولية، وتم نقل الجثامين إلى مستشفى سوهاج الجامعي، في انتظار نتائج التحقيقات التي توضح كافة التفاصيل.
الواقعة كانت صدمة للجميع، وأثارت الحزن بين زملاء الطالبين في الكلية، وأعضاء هيئة التدريس الذين لم يتوقعوا يومًا أن يحدث هذا المصير المأساوي لأحمد وعبدالرحمن.