هزيمة ترامب وإفلاس "إكس".. "فاينانشال تايمز" تصدر سلسلة توقعات لعام 2024
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
نشر صحفيون من صحيفة "فاينانشال تايمز" توقعات للعام 2024 تتعلق بالسياسة والاقتصاد والتجارة والمناخ.
وتوقعت الصحيفة أن يخسر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة عام 2024. ووفقا للصحيفة فإن الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن سيفوز في الانتخابات.
كما ذكرت أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي سيواصلان تقديم المساعدات المالية لأوكرانيا.
ووفقا للتوقعات، فإن شركة رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك "إكس" (تويتر سابقا) سوف تفلس في العام الجديد.
وتوقع الصحفيون أن الحرب بين إسرائيل وحركة "حماس" الفلسطينية لن تؤدي إلى صراع واسع النطاق في الشرق الأوسط.
وكتبت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيوطد خلال العام القادم، النجاحات التي تحققت من قبل.
وكتب دميتري مدفيديف مجددا توقعات ساخرة لعام 2024، تتضمن صدور مذكرة اعتقال دولية بحق الرئيس الأمريكي جو بايدن ووضعه في قائمة المطلوبين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الفرنسية دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الاتحاد الاوروبي حركة حماس أوكرانيا فاينانشال تايمز الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: أعضاء جدد في الكونجرس الأمريكي يعترفون بتزايد خطر الكارثة النووية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأن عددا من الأعضاء المنتخبين مؤخرا للكونجرس الأمريكي يعترفون بتزايد المخاطر النووية بسبب تخلي عدد من الدول عن السعي لحلول دبلوماسية للقضايا.
ووجهت الصحيفة إلى جميع أعضاء الكونجرس في نوفمبر الماضي أسئلة متعلقة بالأسلحة النووية، بما في ذلك سؤال حول ما إذا كانوا يؤيدون حق الرئيس الأمريكي في توجيه ضربة نووية استباقية دون التشاور مع الكونجرس.
وأشارت الصحيفة إلى أنه من بين عشرات المشرعين الذين أجابوا عن الأسئلة، والذين كانت أغلبيتهم من الديمقراطيين، "اعترفوا بتزايد مخاطر الكارثة، إذ أن قادة العالم تخلوا عن الدبلوماسية النووية".
وأضافت أن الكثيرين أشاروا إلى ضرورة وجود آليات موثوق بها للرقابة وتواصل عملي دقيق بغض النظر عمن يشغل منصب الرئيس.
وعلى سبيل المثال، أعرب النائب مارك تاكانو عن مخاوفه تجاه تدهور الاتصالات بين الدول النووية، ما قد يؤدي إلى مواجهة نووية، حسب رأيه.
وأشارت الصحيفة إلى أنه بناء على ردود المشرعين، فإنها لم تر استعدادا واضحا لديهم للتعاون من أجل ضمان تجنب الحرب النووية.
وأعرب جميع الديمقراطيين الذين ردوا على رسالة "نيويورك تايمز"، عن قلقهم بشأن حق الرئيس المنتخب دونالد ترامب في استخدام الأسلحة النووية دون التشاور مع الكونجرس.
واعتبر البعض أن الكونجرس يستطيع أن يكون قوة رادعة فعالة أمام ترامب، وأن الوقت قد حان لإعادة النظر في السياسات الأمريكية في المجال النووي.
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال