شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الرئيس المشاط يحث على الاهتمام بالتسويق والإرشاد الزراعي، جرى خلال اللقاء الذي حضره أمين عام المجلس السياسي الأعلى الدكتور ياسر الحوري، ووكيل وزارة الزراعة ضيف الله شملان، والمدير التنفيذي لمؤسسة بنيان .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئيس المشاط يحث على الاهتمام بالتسويق والإرشاد الزراعي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الرئيس المشاط يحث على الاهتمام بالتسويق والإرشاد...

جرى خلال اللقاء الذي حضره أمين عام المجلس السياسي الأعلى الدكتور ياسر الحوري، ووكيل وزارة الزراعة ضيف الله شملان، والمدير التنفيذي لمؤسسة بنيان الدكتور محمد المداني، مناقشة الجوانب المتعلقة بالقطاع الزراعي والنهوض به والصعوبات التي تواجه ذلك.

وتطرق اللقاء إلى الخطط والبرامج الكفيلة بتعزيز دور القطاع الزراعي في مجال الأمن الغذائي وصولا إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي.

واستمع الرئيس المشاط إلى تقرير من وزارة الزراعة واللجنة الزراعية السمكية العليا، ودور مؤسسة بنيان ومساهمتها في البرامج التنموية الزراعية.

وأشاد فخامة الرئيس بالجهود المبذولة من قبل الجميع.. لافتا إلى أهمية التكامل مع السلطات المحلية في المحافظات والمديريات، واستغلال كل الإمكانيات المتاحة، وضمان حسن التخطيط والتمويل والتنفيذ والتقييم وتصحيح أي أخطاء من الواقع الميداني.

وأكد على أهمية المضي في مسار النهوض بالقطاع الزراعي، والتعاون والتكامل بين المؤسسات والجهات ذات العلاقة، والحرص على ترسيخ العمل المؤسسي لإنجاح هذا المسار سواء في إعداد الخطط أو أثناء تنفيذها.

وشدد الرئيس المشاط على ضرورة الاهتمام بإنشاء السدود والحواجز والكرفانات المائية والتوعية والإرشاد للمزارعين بما يسهم في تحسين ورفع الإنتاج.

وحث أيضا على الاهتمام بالتسويق والإرشاد الزراعي، وإيجاد الحلول والآليات العلمية والعملية، والبنية التحتية اللازمة لتسويق وتخزين وتصدير المنتجات الزراعية.. مؤكدا على ضرورة استنهاض الدور المجتمعي ليساهم في تحقيق التنمية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عضو بالحزب الديمقراطي الأمريكي: الاهتمام الأول لترامب وإدارته حالياً سيكون بهذا الأمر

أدى الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، ونائبه، جيه دي فانس، اليمين الدستورية ، الاثنين، في مبنى الكابيتول، حيث أجريت مراسم تنصيب الرئيس الـ47 للولايات المتحدة.

ماذا بعد فوز ترامب؟

وفور أدى القسم الدستوري، تعهد دونالد ترامب بأن يعيد أمريكا عظيمة من جديدة، في كلمته أمام حشد كبير تحت سقف الكابيتول الذى احتضن الحفل بدلا من الخارج بسبب البرد القارس.

وأمام رئيس المحكمة العليا، جون روبرتس، قال ترامب: "أقسم أنا ترامب جازما أنني سأقوم بإخلاص بمهام منصب رئيس الولايات المتحدة، وبأنني سأبذل أقصى ما في وسعي لأصون وأحمي وأدافع عن دستور الولايات المتحدة، وأرجو من الله أن يساعدني".

في هذا الصدد قال الدكتور مهدى عفيفى عضو الحزب الديمقراطى الأمريكى إن تنصيب ترامب للمرة التانية يسمى في مجال السياسة "تحقيق الرغبة الشعبية وتطبيق الديموقراطية"، و ما حدث كان نتيجة اخطاء ارتكبها الديمقراطيين في التعاطي مع امور كثيرة، و ايضا القضايا الدولية لاول مرة كانت من العوامل المؤثرة حيث إن تعامل الادارة مع القضية الفلسطينية كانت من أحد العوامل التي أدت إلى خسارة الديموقراطيين بهذا الشكل.

واضاف خلال تصريحات لــ"صدى البلد " اما عن ردود الفعل الدولية فهي تتباين لكن هناك حذر من بعض الدول بسبب تعهده بالخروج من بعض المعاهدات ، وتهديده لبعض الدول كما رأينا مثل "بنما" ، وموقفه تجاه القضايا في الشرق الاوسط، فضلا عن قضايا المناخ وكيف يتم التعامل معها،  الناتو ، وموضوعات كثيرة يتخوف منها الكثيرين، بالاضافة الى مسألة امكانية فرض ضرائب ورسوم جمركية على البضائع الواردة من الصين ومن الدول الاخرى وحتى الدول الاوروبية، اما ردود الفعل الداخلية في الولايات المتحدة الامريكية فهي متباينة كذلك فهناك من يراه انه كان لابد ان لا ينتخب، وهناك من يرى أنه قد يؤدي الى تحسين الحالة الاقتصادية في امريكا ، وبالتالي الاراء متباينة في الداخل، ولكن في النهاية تم انتخابه وتم تنصيبه.

وتابع: اما فيما يتعلق بعلاقات الولايات المتحدة الامريكية مع الشرق الاوسط فهي تختلف من بلد لاخر، فبشكل عام الاهتمام الاول لترامب وادارته حاليا سيكون بامن وسلامة اسرائيل، وهذا هو التعهد الذي تعهده ترامب خلال حملته الانتخابية وذكر مرارا وتكرارا انه له علاقات جيدة مع الدول العربية المختلفة، وبالتالي في ظل دعمه المستمر لاسرائيل فاعتقد ان ترامب لن يحاول التدخل اكبر في الشرق الاوسط.

واردف: ولا يمكن ان يتخذ اجراءات معينة لتعزيز الامن والسلام العالمي حيث إن الامن والسلام العالمي لابد ان يكونان من خلال قوى مختلفة وطبعا الولايات المتحدة الامريكية على رأسها ثم تأتي روسيا والصين ، وبالتالي لابد من الاعتماد على دول محورية في مناطق مختلفة سواء كانت افريقيا او اسيا لذلك لابد ان يكون العمل من خلال منظمة الامم المتحدة والتي للاسف الشديد ترامب لا يعترف بها، وتعهد ترامب للجماعات الصهيونية ومؤيدي اسرائيل في الولايات المتحدة الامريكية اطلاق عنان اسرائيل في بناء المستوطنات ، كما اننا رأينا في حملاته الانتخابية انه امسك بخريطة لفلسطين وقال إن اسرائيل شكلها صغير وسط جيرانها وهو ما يعني رغبته في توسع اسرائيل.

مقالات مشابهة

  • متى يتحول الاهتمام بالمظهر المهني إلى عبء على الموظفين؟
  • الدكتور خوجة يشيد بدور وزارة الثقافة في دعم الحراك الثقافي بالمملكة
  • وكيل وزارة المالية الدكتور أحمد حجر: استمرارُ صرف نصف الراتب سيحسن مستويات الدخل
  • محافظ حفر الباطن يشدد على تبسيط إجراءات خدمات الضمان الاجتماعي
  • عضو بالحزب الديمقراطي الأمريكي: الاهتمام الأول لترامب وإدارته حالياً سيكون بهذا الأمر
  • الرئيس المشاط يعزي مستشار الرئاسة حامد في وفاة زوجته
  • الرئيس المشاط يعزي الدكتور جعفر حامد في وفاة زوجته
  • "المشاط" تلتقي الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الأفريقية لمناقشة جهود حشد استثمارات الطاقة المتجددة
  • المشاط تلتقي الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الأفريقية
  • الفريق أول شنقريحة يستقبل رئيس قوات الدفاع الشعبية الأوغندية