أعيش.. طفلة فلسطينية تتحدث عن أمنيتها في عام 2024| فيديو
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
مع قرب بداية عام 2024، انتشر مقطع فيديو مؤثر لطفلة فلسطينية تتحدث عن أمنيتها في عام 2024.
وقالت الطفلة الفلسطينية ذات الملامح البريئة في رسالتها: “اسمي ميرا، عمري 3 سنين، عندي 2 أخوات، ما بخفش من اليهود وبحب فلسطين كتير كتير، وما بخافش من الصاروخ"، مختتمة: "بحلم إنه أصحى -أظل عايشة فقط”.
لمشاهدة مقطع الفيديو اضغط هنا
غزة اليومقبل قليل، أفاد نبأ عاجل نقلته وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الأحد، بوقوع شهداء وإصابات إثر استهداف مدفعية الاحتلال لمدرسة سكينة في دير البلح.
وقالت كتائب القسام، الجناح العسكري في حركة حماس، اليوم الأحد، :"استهدفنا جرافة صهيونية من نوع دي 9 بقذيفة "الياسين 105" شمال مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة".
وأضافت كتائب القسام، اليوم الأحد: "استهدفنا 5 آليات صهيونية في منطقة التفاح والدرج بعبوات "شواظ" وقذائف "الياسين 105 ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة اليوم العام الجديد ليلة رأس السنة غزة غزة الان فلسطين إسرائيل
إقرأ أيضاً:
مظاهرة فلسطينية تندد بتهجير 40 ألف مواطن من بيوتهم بالضفة المحتلة
عرضت فضائية يورونيوز تقريرا عن الأوضاع في الضفة الغربية، على أثر ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي من تهجير وتدمير ، حيث كثف الجيش الإسرائيلي من عملياته التي طالت عدة بلدات بما فيها مخيمات طولكرم والفارعة ونور شمس ما أثار لدى السكان ذكريات النكبة التي هجّرت مئات الآلاف من الفلسطينييين من أرضهم غداة قيام دولة إسرائيل عام 1948.
وتظاهر فلسطينيون أمس الثلاثاء في مدينة طولكرم بالضفة الغربية المحتلة احتجاجا على طردهم من بيوتهم من قبل الجيش الإسرائيلي قبل أيام.
وقد رفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية ولافتات تندد بقرار الطرد، وسط هتافات تطالب بالعودة إلى بيوتهم في مخيمات اللجوء.
وقال أحد المشاركين في الاحتجاج: " إننا لن نقبل بالنزوح وسنعود إلى بيوتنا. سنعود إلى مخيمنا المدمّر. سنعود ونعيد بناء هذا المخيم" وفق تعبيره.
وفي جنين، وجد 85 فلسطينيا ملاذا آمنا في جمعية تأهيل ورعاية الكفيف بعد نزوحهم قسرا من مخيم المدينة بسبب الأوامر العسكرية الإسرائيلية.
من هؤلاء، حليمة الزوايدة وهي أم غادرت المخيم في الثاني والعشرين مع 15 فردا من عائلتها.
وهي الآن تقيم في مركز الجمعية مع 23 عائلة نازحة أخرى، وتقول حليمة إنها رغم شعورها بالامتنان لأنها وجدت سقفا يؤويها فإنه لا يوجد ما يمكن أن يعوض بيتها الذي طُردت منه في المخيم.
وإلى جانب الإيواء، توفر جمعية تأهيل ورعاية الكفيف في جنين المتطلبات الأساسية للنازحين، مثل الوجبات اليومية وهذا بفضل تبرعات الأهالي ومنظمة المطبخ العالمي ومؤسسات رسمية أخرى.