الجيش الأميركي يعلن اغراق ثلاثة زوارق حوثية وقتل طواقمها
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
31 ديسمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: أعلن الجيش الأميركي الأحد إغراق ثلاثة زوارق تابعة للحوثيين اليمنيين وقتل طواقمها ردًا على ثاني هجوم في أقلّ من 24 ساعة على حاملة حاويات في البحر الأحمر، في حين علّقت شركة ميرسك المالكة للسفينة العبور في المنطقة لمدة 48 ساعة.
ويشنّ الحوثيون هجمات بطائرات مُسيَّرة وصواريخ تستهدف سفنًا بالقرب من مضيق باب المندب الاستراتيجي عند الطرف الجنوبي للبحر الأحمر، قائلين إنهم يريدون بذلك ممارسة ضغوط على إسرائيل بسبب حربها المدمرة مع حركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة.
وقالت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) عبر منصّة إكس، إن مروحيات أميركية “استجابت لنداء استغاثة من جانب +ميرسك هانغتشو+”، وهي سفينة حاويات دنماركية ترفع علم سنغافورة قالت إنها تعرضت لهجوم من جانب أربعة قوارب تابعة للحوثيين.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
سوريا.. الجيش الإسرائيلي يعلن إطلاق نار قرب المنطقة العازلة ويوضح السبب
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، قيام قوة إسرائيلية بإطلاق النار قرب المنطقة العازلة جنوب سوريا، الأربعاء.
جاء ذلك في تدوينة لأدرعي نشرها على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا)، الأربعاء، وقال فيها: "رصدت استطلاعات جيش الدفاع في وقت سابق اليوم عدة مركبات محملة بقطع أسلحة وذخيرة وهي تتحرك بالقرب من المنطقة العازلة في جنوب سوريا حيث قامت طائرة لسلاح الجو بإطلاق النار بالقرب من المركبات لإبعادها حيث ابتعدت عن المكان.. جيش الدفاع منتشر في المنطقة وسيواصل العمل لحماية دولة إسرائيل ومواطنيها".
ويذكر أن إسرائيل استولت على قمة جبل الشيخ، أعلى قمة في سوريا، بعد سقوط نظام بشار الأسد أمام تحالف بقيادة "هيئة تحرير الشام" في ديسمبر/ كانون الأولأول، فيما وصفه المسؤولون الإسرائيليون بما في ذلك نتنياهو في البداية بأنه "إجراء أمني مؤقت" وأنه سيمتد إلى نهاية العام 2025.
وكان مصدر قد قال في وقت سابق لـCNNإن إسرائيل تأمل أن يمنح التاريخ المحدد وقتا كافيا لاستقرار الوضع السياسي والأمني في سوريا، وكذلك أن يكون لديها وضوح بحلول ذلك الوقت بشأن ما إذا كان قادة سوريا الجدد يعتزمون احترام اتفاق 1974 الذي أنشأ منطقة عازلة على طول الحدود المشتركة، وفصل قوات البلدين بعد الحرب التي اندلعت في 1973.