كباشي في تصريحات جديدة يتحدث عن الحوار وتشكيل الحكومة
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن كباشي في تصريحات جديدة يتحدث عن الحوار وتشكيل الحكومة، الخرطوم تاق برس قال نائب قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن شمس الدين كباشي، إن الجيش منفتح على أي مبادرة جادة لوقف الحرب تضمن الحفاظ على .،بحسب ما نشر تاق برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كباشي في تصريحات جديدة يتحدث عن الحوار وتشكيل الحكومة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخرطوم- تاق برس- قال نائب قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن شمس الدين كباشي، إن الجيش منفتح على أي مبادرة جادة لوقف الحرب تضمن الحفاظ على السيادة الوطنية. وأكد كباشي لقناة الجزيرة، أن التآمر على البلاد كبير والقوات المسلحة تقوم بواجبها الدستوري، واضاف “ندعم الحوار السياسي الموسع والشامل والمبادرة السعودية الأمريكية متقدمة. وقال: ندعم حوارا يفضي لتشكيل حكومة مدنية تقود المرحلة الانتقالية وتهيئ لانتخابات. ونوه إلى ان السودان يحتاج إلى جهود وطنية ومساندة خارجية لإعمار ما دمرته الحرب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس الجيش الجيش تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعلن السيطرة على مواقع جديدة في أم درمان
في إطار مواصلته التقدم في أنحاء متفرقة من العاصمة الخرطوم وولايات أخرى، سيطر الجيش السوداني اليوم (السبت) على سوق ليبيا في غرب أم درمان، الذي يعد أكبر معاقل الدعم السريع.
وقالت مصادر عسكرية إن الجيش خاض اشتباكات عنيفة مع قوات الدعم السريع فجر اليوم واستطاع بسط السيطرة على المنطقة، مبينة أن التقدم لا يقتصر على أم درمان بل إن الجيش تقدم أيضاً في ولاية الجزيرة، ووصل قرب منطقة سُوبا جنوبي ولا يزال ينفذ عملية تمشيط في منطقة جبل أولياء الإستراتيجية.
وذكرت وسائل إعلام سودانية أن طائرات الجيش شنت هجمات على مواقع تابعة لقوات الدعم السريع في محيط المدينة، ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى في صفوفها، وتدمير آليات تابعة لها.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تواصل أجهزة الجيش والمخابرات عملياتها في مناطق واسعة بالخرطوم للتأكد من خلو الأحياء السكنية والأعيان المدنية من مخلفات الحرب المتمثلة في المدافع والأسلحة والذخائر غير المنفجرة.
وبحسب مصادر إعلامية فإن الحملة أدت إلى ضبط كميات كبيرة من الأسلحة ومنظومات التشويش تابعة لقوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم.
وكان الجيش قد أجلى مئات الأسرى من المدنيين والعسكريين الذين كانت تحتجزهم قوات الدعم السريع في عدة معتقلات بجبل أولياء جنوبي العاصمة السودانية إلى مدينة القطينة بولاية النيل الأبيض.
وبحسب القائد في الجيش السوداني اللواء محمد صالح أبو حليمة «4700 أسير كانوا في معتقلات الدعم السريع في الخرطوم في أوضاع مزرية».
بالمقابل، هاجمت قوات الدعم السريع قرى في منطقة الجُموعية أقصى جنوب أم درمان وقتلت 20 مدنياً وعشرات المصابين بعد فرارها من الخرطوم، واستهدفت القرى السكنية عقب إعلان الجيش السيطرة الكاملة على الخرطوم (الخميس). وقصفت قوات الدعم السريع بالمسيرات والمدفعية الثقيلة أيضاً عددا من أحياء الفاشر، بالتزامن مع عملية انسحاب واسعة لها من المدينة