مشاهد لعملية اعتقال واستجواب النازيين الذين خططوا لاغتيال سيمونيان
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
نشر الأمن الفيدرالي الروسي مشاهد لاعتقال واستجواب النازيين الذين، بناء على تعليمات من جهاز الأمن الأوكراني، خططوا لاغتيال رئيسة تحرير RT مارغريتا سيمونيان والصحفية كسينيا سوبتشاك.
وقال أحد المعتقلين: "لقد أنشأت مجموعة "باراغراف-88" للنازيين الجدد. بعد ذلك، اتصلت بجهاز الأمن الأوكراني. قمنا بلصق رئيس الاستخبارات الأوكرانية كيريل بودانوف، بعد ذلك، تلقينا مهمة قتل مارغريتا سيمونيان وكسينيا سوبتشاك".
وأضاف: "أجرينا استطلاعا تلقينا لقاءه 20 ألف روبل".
في وقت سابق من اليوم، أعلن جهاز الأمن الفيدرالي، أنه أحبط محاولة مجموعة من النازيين الجدد لاغتيال رئيسة تحرير RT سيمونيان وسوبتشاك.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا النازية
إقرأ أيضاً:
اعتقال أفراد من عائلة الأسد في لبنان
قال مصدر أمني، الجمعة، إن جهاز الأمن العام اللبناني أوقف زوجة دريد رفعت الأسد (رشا عدنان خزيم) ووالدتها، وابنة دريد الأسد (شمس) بسبب حيازتهما جوازات سفر مزورة.
وقد أوقفهما الأمن العام اللبناني بإشارة من النيابة العامة في محافظة جبل لبنان.
وبحسب وسائل إعلامية لبنانية مختلفة، لا تزال رشا وشمس موقوفتين قيد التحقيق بإشراف القضاء المختصّ.
توقيف أفراد من عائلة رفعت الأسد في مطار بيروت بتهمة التزوير https://t.co/Rnqe1T8JFb#عاجل pic.twitter.com/fe7bEbOpQk
— صوت كل لبنان vdlnews 93.3 (@sawtkellebnen) December 27, 2024وارتبط اسم رفعت الأسد، الشقيق الأصغر لحافظ الأسد، والد بشار، بعدد من الاتهامات الجنائية.
وفي مارس (آذار)الماضي، ذكر ممثلو الادعاء السويسري أنهم أحالوا نائب الرئيس السوري السابق رفعت الأسد، للمحاكمة بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بدعوى أمره بقتل وتعذيب أشخاص، قبل أكثر من 4 عقود مضت.
وذكر مكتب المدعي العام أن رفعت الأسد (86 عاماً) متهم بالأمر بارتكاب جرائم بسوريا في فبراير(شباط) 1982 بينما كان يعمل قائداً لكتائب دفاع شنت هجوماً على حماة خلال صراع بين الجيش والمعارضة.
وقتلت قوات الأمن الآلاف لسحق انتفاضة للمعارضة السورية في المدينة ذلك العام.
وفشل رفعت الأسد في الاستيلاء على السلطة عام 1984 عندما استغل دخول شقيقه للمستشفى فنفى نفسه إلى فرنسا.
وبعد إدانته في فرنسا باستخدام غير قانوني لأموال الدولة السورية والحكم عليه بالسجن 4 سنوات، سمح ابن شقيقه بشار الأسد بعودته إلى سوريا، لينهي منفاه في فرنسا الذي استمر 30 عاماً.
وارتبط اسم رفعت الأسد بغسل الأموال والاحتيال الضريبي واختلاس الأموال العامة، ويعتقد أنه يمتلك ثروة تقدر بـ850 مليون دولار، بحسب ما أورد تقرير "وول ستريت جورنال".
وتسبب تواجد مسؤولين سوريين في نظام الأسد جدلاً في لبنان، وسط مطالبات بتوقيف من بحقّه مذكرّات اعتقال.