الدفاع النيابية: المخدرات تهدد الأمن القومي العراقي
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الدفاع النيابية المخدرات تهدد الأمن القومي العراقي، أكدت لجنة الأمن والدفاع النيابية، عن تعاون بين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كردستان بشأن ضبط الحدود ومنع دخول المخدرات. وقال عضو .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدفاع النيابية: المخدرات تهدد الأمن القومي العراقي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت لجنة الأمن والدفاع النيابية، عن تعاون بين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كردستان بشأن ضبط الحدود ومنع دخول المخدرات.
وقال عضو اللجنة وعد قدو في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان :”من واجب القوات الامنية في جميع الصنوف تأمين البلاد من الخطر الخارجي الذي يتسلل الى المجتمع وعلى رأسه ملف المخدرات، مما دفع رئيس الوزراء الى التوجيه بتأمين الحدود العراقية مع ايران من جميع الجهات والجهة الشرقية على وجه الخصوص باعتبارها معبرا اساسيا للمخدرات تجاه العراق”.
وأضاف ان “نشر قوات حرس الحدود مع الحدود العراقية الايرانية من تركيا وصولا الى شط العرب ضرورة ملحة يجب لشروع والعمل بها، فضلا عن الاجهزة الالكترونية التي ستعمل على تخفيف هذه الظاهرة وتنشيف منابع مصادرها وهنالك حاجة الى تعاون بين حكومة الاقليم والحكومة المركزية من اجل السيطرة على الحدود”.
ونوه الى ان “درء خطر هذه الآفة باتت تهدد الأمن القومي في العراق”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ليبيا تصدر بيانًا حول ملف ترسيم الحدود مع تونس
أصدرت وزارة الخارجية ومجلس النواب في ليبيا، يوم الخميس، بيانًا حول تصريحات وزير الدفاع التونسي خالد السهيلي بخصوص ملف ترسيم الحدود.
ليبيا.. معركة توسيع النفوذ داخل الحكومة تفاقم خلافات الدبيبة والككلي انقلاب قارب يقل مهاجرين غير شرعيين قبالة سواحل ليبيا
وبحسب"روسيا اليوم"، ذكرت وزارة الخارجية بحكومة الوحدة ، أن ملف ترسيم الحدود الليبية -التونسية أغلق بشكل كامل منذ أكثر من عشر سنوات وذلك من خلال لجنة مشتركة بين البلدين.
وأكدت أن هذا الملف أصبح ثابتا ومستقرا وغير مطروح للنقاش أو لإعادة النظر.
وأشادت الوزارة بمستوى التعاون الوثيق والتنسيق المستمر بين الحكومتين الليبية والتونسية في مجالات الأمن والاستقرار، وفتح آفاق جديدة للتجارة والاستثمار المشترك، بالإضافة إلى تحسين ظروف السفر والتنقل بين البلدين الشقيقين.
كما أكدت الخارجية الليبية التزام البلدين بمواصلة الجهود لتعزيز التنمية المشتركة، بما يعود بالنفع على مصالح الشعبين في ليبيا وتونس.
من جهته، استنكر مجلس النواب الليبي تصريحات وزير الدفاع التونسي وحذر من المساس بالحدود مع تونس.
وحذر طلال الميهوب رئيس لجنة الأمن القومي بمجلس النواب الليبي من أي مساس بالحدود بين ليبيا وتونس، معربا عن استغرابه من تصريحات وزير الدفاع التونسي خالد السهيلي بشأن الحدود بين البلدين.
وأكد الميهوب أن الأخوة في تونس على دراية بالظروف التي تمر بها ليبيا، مشددا على ضرورة احترام الحدود المرسمة دوليا.
وأشار إلى أن أي خطوة في هذا الاتجاه لن يتم الاعتراف بها وأن مجلس النواب سيعقد جلسته القادمة لمناقشة هذه التصريحات.
كما استنكر الميهوب التصريحات غير المسؤولة، مؤكدا أن مجلس النواب الليبي سيخاطب البرلمان التونسي حول هذا الموضوع لضمان احترام السيادة الوطنية وضمان استقرار الحدود المشتركة بين البلدين.
والأربعاء، قال وزير الدفاع التونسي خالد السهيلي إن بلاده لن تسمح بالتفريط في أي شبر من التراب الوطني، مؤكدا أن مسألة ترسيم الحدود مع ليبيا ومتابعتها تجري على مستوى لجنة مشتركة بين البلدين.
يذكر أن الحدود الليبية التونسية تمتد على مسافة 459 كيلومترا، وتضم معبرين حدوديين رئيسيين، هما معبر رأس اجدير ومعبر وازن ذهيبة.
ومنذ عامين كشفت السلطات الليبية عن تحويل جزئي للعلامة الحدودية الفاصلة بين ليبيا وتونس في منطقة "سانية الأحيمر" والتي تتبع ليبيا.