أستراليا بعد نيوزيلندا تحتفلان بقدوم العام الجديد 2024 بعروض ألعاب نارية مبهرة (فيديوهات)
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
استقبلت نيوزيلندا العام الجديد 2024، ونشرت مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات لأولى لحظات 2024 ووداع 2023 علما أن نيوزيلندا تعتبر من أوائل الدول المحتفلة برأس السنة الجديدة.
ونظمت مدينة أوكلاند وسائر المدن في البلاد عروضا للألعاب النارية وسط ابتهاج المتفرجين الذي حضروا للاحتفال كما درجت العادة.
Happy New Year from Auckland, New Zealand! pic.
يشار إلى أن الدولة التالية التي تحتفل بقدوم العام الجديد هي أستراليا والتي تعرف بعروض الألعاب النارية المميزة عندها.
2024 has arrived: New Year's celebrations in New Zealand pic.twitter.com/jJTlNnPWyo
— S p r i n t e r (@Sprinter99800) December 31, 2023هذا ووصلت السنة الجديدة إلى أستراليا وانطلقت الألعاب النارية المبهرة في سيدني.
#WATCH | Australia celebrates the beginning of New Year 2024 with dazzling fireworks in Sydney
(Source: Reuters) pic.twitter.com/n4WEgn3R6Y
BREAKING: Australia enters New Year 2024
pic.twitter.com/9ivXrhTbS0
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: احتفالات تويتر عيد رأس السنة غوغل Google منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي twitter com
إقرأ أيضاً:
"أوقفوا الإبادة" وسم تضامني مع اكتمال عام على "طوفان الأقصى"
صفا
غرّد نشطاء، مساء يوم الجمعة، على مواقع التواصل الاجتماعي بوسمٍ عنوانه "أوقفوا الإبادة" تضامنا مع الشعبين الفلسطيني واللبناني ودعما لصمودهم.
وأطلق النشطاء حملة التغريد بمناسبة مرور عام كامل على عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة ومعركة "طوفان الأقصى"، واستمرار اعتداءاته الوحشية على اللبنانيين.
ويهدف التغريد عبر الوسم لتوحيد الصوت ضد جرائم الاحتلال وإيصال رسالة النشاط إلى كل مكان بأن "الاحتلال إلى زوال، والحق سيعود لأصحابه".
ويتساءل الناشط سامي الحجايا عن موقف المسلمين من استمرار العدوان، قائلا إن منهم من يؤيد (طوفان الأقصى) ومنهم من يعارض وقسم اعتاد المشهد ولم يعد يهزه شيء.
بغزة ما ضل إلا غبار الدمار وركام البيوت المهدمة بعد سنة من الحرب. سألت حالي: وين المسلمين؟ الجواب واضح، قسم مع وقسم ضد، وقسم اتعود عالمشهد وما عاد يهزه شي????.#اوقفوا_الابادة #غزه_الفاضحة #الحرب_بدأت_الان #الأردن pic.twitter.com/i6lJtgBiMU
— سامي محمد الحجايا???????? (@samey_mohemmd) October 4, 2024أما سلوى فقد أرفقت مع تغريدتها فيديو لحلقات تحفيظ القران بغزة لافتة إلى استمرارها رغم مضي عام على حرب الإبادة الجماعية.
برغم الحرب والإبادة الجماعية تستمر حلقات تحفيظ القــرآن في الخيام في شمال غزة .
"الذين استجابُوا لله والرسولِ مِن بعدِ ما أصابهمُ القَرح للذينَ أحسنُوا مِنهم واتقوا أجرٌ عظيم"????????#اوقفوا_الاباده المقاومه العراقيه #الشباب أبو عبيدة #صنعاء الحديدة #اليمن #الحرب_بدات_الان #تل_ابيب pic.twitter.com/pCET7iyfcf
بدوره أطلق أحمد مبادرة لتوفير خيام جديدة للنازحين مع اقتراب فصل الشتاء واهتراء الخيام القديمة قائلا إنها "بالية ولا تحمي من برودة الشتاء".
الخيام في غزه اصبحت قديمه وباليه ولا تحمي النازخين من الاطفال والنساء من بردوه الشتاء
هذه مبادره من اجل توفير خيام جديده
This is a humanitarian initiative to provide new tents for the displaced in Gaza. Through the trusted link https://t.co/pzC0dcaKAe#اوقفوا_الابادة… pic.twitter.com/pMeNG7dUeQ
من جهته، شارك عبدالله محمد صالح تجربته مع ابنه بمظاهرات دعم غزة ولبنان، مؤكدا أهمية الوقوف مع الضحايا.
أشارككم تجربتي مع ابني في صنعاء أثناء مشاركتنا في المظاهرات لدعم غـ ـزة و لبنان ، نؤكد على أهمية الوقوف مع الضحايا، لا تنسوا مشاركة الفيديو مع أصدقائكم ، اتركوا تعليقاتكم حول تجاربكم الخاصة ، وأعملو لايك للفيديو إذا اعجبكم . #غزة #لبنان #اليمن #صنعاء #السعودية#اوقفوا_الاباده pic.twitter.com/ChnRAiE7a0
— عبدالله محمد صالح (@Abd2013alla) October 4, 2024ونشرت صفحة فلسطينيو الخارج إحصائية، كان المكتب الإعلامي الحكومي وثقها، لعدد العائلات التي قتل الاحتلال جميع أفرادها وبلغت 902، وعدد العائلات التي استشهد أبناؤها ولم يبق إلا شخص أو شخصين.
بعد عام على الإبادة الجماعية
902 عائلة قتل الاحتلال جميع أفرادها بالكامل ولم يتبقَ منها أحد
1,364 عائلة قتل الاحتلال جميع أفرادها ولم يتبقَ منها إلا شخص واحد
3,472 عائلة قتل الاحتلال جميع أفرادها ولم يتبقَ منها إلا شخصين#أوقفوا_الإبادة pic.twitter.com/PMDlZuucPE
يذكر أن الحملة التي أطلقها نشطاء، تزامنت مع دعوات من فصائل المقاومة لإحياء الذكرى الأولى لطوفان الأقصى بتصعيد أشكال التضامن والمواجهة والاشتباك مع العدو في نقاط المواجهة كافة.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023، يشن الاحتلال الإسرائيلي عدوانا همجيا على قطاع غزة متسببا بارتقاء وإصابة وفقد عشرات آلاف المواطنين، معظمهم من النساء والأطفال، ومخلفا دمارا واسعا في البنية التحتية.