«التضامن»: حملة «هنوصلك» تسهل استخراج بطاقة الخدمات المتكاملة لذوي الإعاقة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
قال خليل محمد، مدير عام الإدارة العامة للتسجيل والتوجيه بوزارة التضامن، إن الوزارة أطلقت حملة بعنوان «هنوصلك» لاستخراج بطاقة الخدمات المتكاملة، وتم استخدامها كمكاتب تأهيل متنقلة لذوي الإعاقة وتسهيل حصولهم على بطاقة الخدمات المتكاملة المقدمة من الوزارة، وهناك بعض المحافظات لم يصلها ميزة الخدمات المتنقلة، ومنها الشرقية وقد تم إلحاقها بعربة الخدمات بالأمس لتسهيل استخراج بطاقة الخدمات المتكاملة.
وأضاف «محمد» خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج «السفيرة عزيزة» تقديم الإعلاميتين سناء منصور وشيرين عفت المذاع على شاشة قنوات «dmc»، أن بطاقة الخدمات المتكاملة تعتبر هامة لذوي الإعاقة وتعتبر مثل بطاقة الرقم القومي لأنه من خلالها يمكن التعامل مع كل الجهات الحكومية أو غير الحكومية لكل الخدمات التي تقدمها الدولة مثل الصحة والدمج في التعليم والإعفاء من الرسوم الجمركية على الأجهزة والسيارات وتخفيض أسعار تذاكر النقل والمواصلات وخدمات التعين وكل ذلك يتم بموجب بطاقة الخدمات المتكاملة.
وتابع: أن الخدمات المتنقلة تعتبر مجانية إلا بوجود رسوم رمزية وتقدر بـ110 جنيهات حيث يتم دفعها لوزارة التضامن للحصول على الخدمات المتنقلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برنامج السفيرة عزيزة ذوى الإعاقة خدمات بطاقة الخدمات المتكاملة بطاقة الخدمات المتکاملة لذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
وزير الاتصالات يبحث مع محافظ حماة سُبُل تذليل الصعوبات وتحسين الخدمات المقدمة
دمشق-سانا
ناقش وزير الاتصالات وتقانة المعلومات السيد عبد السلام هيكل مع محافظ حماة السيد عبد الرحمن السّهيان والوفد المُرافق، مجالات التعاون المشتركة ومواجهة الصّعوبات التي يعاني منها قطاع الاتصالات بالمحافظات كافة.
وأكد الجانبان، خلال الاجتماع الذي عُقد اليوم في مبنى الوزارة بدمشق، أهمية التعاون المشترك بين الوزارة والمحافظة في تحقيق استراتيجية الوزارة، وضرورة تكامل الجهود لإيصال الخدمات للمواطنين .
ولفت وزير الاتصالات إلى أن المسؤولية كبيرة والهمّة عالية، وأن العمل متواصل من قبل فريق الوزارة لتأمين الخدمات بالشكل الأمثل.
من جهته، أشار محافظ حماة إلى أن ما نحتاجه اليوم هو البناء بعد التدمير، مؤكداً جهوزية المحافظة للعمل مع الوزارة لمواجهة كل العقبات والتغلب عليها.
تابعوا أخبار سانا على
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا