وزارة الرياضة تعلن بدء المسار الثاني من مشروع تخصيص الأندية
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أعلنت وزارة الرياضة بالتنسيق مع المركز الوطني للتخصيص، اليوم الأحد، البدء في المسار الثاني من مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية، والذي أطلقه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-؛ تحقيقًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030، ولتحفيز القطاع الخاص للمشاركة في بناء وتنمية القطاع الرياضي، بما يحقق الفائدة المرجوة للمنتخبات الوطنية والأندية الرياضية على وجه الخصوص.
ويشمل المسار الثاني من المشروع، تسجيل اهتمام الجهات الراغبة محليًا وعالميًا في الاستثمار بالأندية الرياضية؛ كخطوة أولى للبدء بعملية الطرح، ويمكن للمهتمين والراغبين في الاستثمار بالأندية الرياضية من مختلف الجهات، زيارة موقع الوزارة لتسجيل البيانات اللازمة.
ويقوم مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية، الذي أعلن في يونيو الماضي، على 3 أهداف استراتيجية وجوهرية، تتمثل في توفير بيئة جاذبة للاستثمار في القطاع الرياضي، نحو تحقيق اقتصادٍ رياضي مستدام، علاوة على تحقيق التنظيم، ورفع مستوى الاحترافية والحوكمة الإدارية والمالية في الأندية الرياضية، إضافة إلى العمل على تطوير البنى التحتية، ما ينعكس بشكل إيجابي على تحسين تجربة الجماهير الرياضية.
وزارة الرياضة: بدء المسار الثاني من مشروع تخصيص الأندية الرياضية#الإخبارية_رياضة pic.twitter.com/3pRsAkAY9b
— الإخبارية - رياضة (@sport_ekh) December 31, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الرياضة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: اشتباكات عنيفة بين قوات الاحتلال والمقاومة بجنوب لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من «بيروت»، إن هناك سلسلة من الغارات الجوية العنيفة، التي نفذها طيران جيش الاحتلال الإسرائيلي و خصوصًا في مدينة صور وقضاء صور في الجنوب اللبناني، وتأتي هذه الغارات في إطار الغطاء الجوي الإسرائيلي لمحاولات التقدم برًا في القطاع الغربي، مؤكدًا أن هناك اشتباكات عنيفة بين قوات الاحتلال والمقاومة في بلدة الخيام بالجنوب اللبناني.
وأضاف «سنجاب»، خلال رسالة على الهواء، أن هناك سلسلة من الغارات في القطاع الشرقي، لمحاولة توفير غطاء للتقدم برًا به، لافتًا إلى أن أبرز عمليات جيش الاحتلال الإسرائيلي هي محاولات توسيع العملية البرية، وتصدي المقاومة لهذه المحاولات، وخاصة في القطاع الغربي للجنوب اللبناني، وبالنسبة للقطاع الشرقي بات جيش الاحتلال على مشارف نهر الليطاني من ناحية دير ميماس.
وتابع: «حدث هذا بعدما تمكنت قوة من جيش الاحتلال من التوغل برًا، خروجًا من كفركلا والتوجه نحو دير ميماس، وأقام جيش الاحتلال تجمعًا لجنوده وبدباباته في تقاطع دير ميماس، وعزل بلدات قضاء مرجعيون عن بلدة النبطية، بعدما قام بغارات جوية قطعت الطريق، ثم قطع الطريق بدباباته وآلياته».