الأهلي: رسالة الطفل الفسطيني علي وصلت ومحل اهتمام كبير من مجلس الإدارة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أعلن مجلس إدارة النادي الأهلي تلبية رغبة الطفل الفلسطيني علي إسماعيل، في الحصول على قفازات محمد الشناوي، حارس وقائد الفريق الأول لكرة القدم بالنادي.
ونشر حساب الأهلي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" رسالة من سعد شلبي المدير التنفيذي للنادي، يعبر فيها عن الاستجابة لرغبة الطفل الفلسطيني.
وقال سعد شلبي في الرسالة التي أبرزها حساب الأهلي: رسالة ابننا الفلسطيني علي وصلت.
وكان الطفل الفلسطيني علي إسماعيل وجه رساله قال فيها: بقولهم خدوني عندكم أنا وخالتي وبنت عمي وابن خالي، خدوني عالجوني بس، وأشوف الشناوي قدوتي وقدوة كل واحد بيحب النادي الأهلي.. كان نفسي أكون حارس الأهلي زي الحارس الشناوي، وكنت نفسي أشوف الشناوي وألبس قفاز الشناوي وزِيه.. أحلامي كلها بس أسافر على مصر أشجع النادي الأهلي وأدرب عندهم، وكل ما تيجي مباراة للأهلي بحضرها وكانوا بيبيّضوا وجهنا مش بيسودوه...آخر مرة فازوا بكأس إفريقيا ورفعوا رأسنا، إحنا عندنا 11 مرة كأس إفريقيا مش مرة ولا مرتين، أنا قدوتي النادي الأهلي وبحبهم ودمي أحمر عشان أنا أهلاوي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس إدارة النادي الأهلي النادی الأهلی
إقرأ أيضاً:
نقي بالصحفيين يوجّه رسالة بشأن قضية "الطفل ياسين"
ناشد خالد البلشي نقيب الصحفيين، الزملاء الصحفيين والصحفيات، الالتزام بأحكام القانون، وأخلاقيات المهنة، ومبادئ ميثاق الشرف الصحفي، في التعامل صحفيًا وإعلاميًا مع القضية المعروفة بـ "قضية الطفل ياسين"، أو “قضية طفل دمنهور”.
وناشد على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن كل الزملاء بجميع الصحف والمؤسسات الصحفية، بالامتناع عن نشر أي معلومات أو صور تخص الطفل، أو من شأنها أن تكشف هويته، حفاظًا على مصلحته من أي ضرر قد يطاله في الوقت الحالي أو في المستقبل.
وجاء نص رسالة نقيب الصحفيين كالتالي:رسالة إلى كل الزميلات والزملاء الصحفيين..
التزامًا بأحكام القانون، وأخلاقيات المهنة، ومبادئ ميثاق الشرف الصحفي، واحترامًا لحقوق الأطفال في عيشٍ آمنٍ ومستقبلٍ مُستقرٍّ، وصونًا لحياتهم الخاصة وسلامتهم النفسية، وحقهم في حياة كريمةٍ بعيدةٍ عن الأضواء.
أناشد كل الزملاء بجميع الصحف والمؤسسات الصحفية، بالامتناعَ عن نشر أي معلومات أو صور تُخصّ الطفلَ في "قضية دمنهور"، أو من شأنها أن تكشف عن هويته؛ حفاظًا على مصلحته الفُضلى، ووقايةً له من أيِّ أذىً نفسي أو اجتماعي قد يلحق به وبأسرته حاليًا، أو يطارده مستقبلًا.
ونجدد مطالبنا الدائمة، بالالتزام بقواعد وضوابط ميثاق الشرف الصحفي، التي نظّمت التعامل مع كل الأطراف (ضحايا ومتهمين)، في مختلف القضايا.