في خطوة مفاجئة، فاجأ مصمم الديكور والأزياء المصري محمد نور جمهوره ومتابعيه بإطلاق مجموعة خاصة بتصميم الأزياء بعنوان "حرة"، والتي تمزج بين التراث الفلسطيني والحداثة العالمية.
جاءت هذه المجموعة كتعبير عن دعم نور للقضية الفلسطينية، وتذكير بالأحداث الجارية في ظل تصاعد التصعيد الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني.

وقد اختار نور الشال الفلسطيني باعتباره رمزًا تراثيًا وثقافيًا خاصًا بالشعب الفلسطيني، وقام بتوظيفه في تصميماته بطريقة مبتكرة وعصرية.
تتكون المجموعة من 42 قطعة من الفساتين الكاجوال والكاجوال شيك، جميعها مصممة باللونين الأبيض والأسود. وقد استخدم نور في تصميماته خامات مصرية عالية الجودة من الأقمشة القطنية والستان والحرير. وتأتي المجموعة لتلبي احتياجات كل امرأة عربية، سواء كانت محجبة أو غير محجبة، وترغب في مواكبة الموضة العالمية بلمسة شرقية.
في البداية، تحدث نور لل “البوابة نيوز” عن فكرة المجموعة قائلاً: "أردت أن أقدم رسالة دعم للقضية الفلسطينية، وإيماني بحق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال. واخترت الشال الفلسطيني باعتباره رمزًا تراثيًا وثقافيًا مهمًا للشعب الفلسطيني، ورغبت في توظيفه بطريقة مبتكرة وعصرية".
وأضاف نور: "تتميز المجموعة بتصاميمها البسيطة والأنيقة، والتي تتناسب مع مختلف المناسبات. كما أنها مصنوعة من خامات عالية الجودة، لتمنح المرأة إطلالة مميزة وجذابة".
القبض على شخص حاول تلفيق تهمة السرقة لدورية أمنية بصبراتة
ي خطوة مهمة في مسيرة محمد نور كأحد أهم مصممي الأزياء في مصر والعالم العربي.
فيما يلي بعض التفاصيل الخاصة بتصاميم المجموعة:
الفساتين الكاجوال: تتميز هذه الفساتين بقصاتها البسيطة والأنيقة، والتي تتناسب مع مختلف المناسبات اليومية. وقد تم تصميمها من الأقمشة القطنية والستان، وتتميز بالألوان الفاتحة، مثل الأبيض والكريمي.
الفساتين الكاجوال شيك: تتميز هذه الفساتين بقصاتها العصرية والأنيقة، والتي تتناسب مع المناسبات الرسمية وغير الرسمية. وقد تم تصميمها من الأقمشة الحريرية، وتتميز بالألوان الداكنة، مثل الأسود والنبيذ.
ويمكن القول إن مجموعة "حرة" هي بمثابة رسالة إنسانية من محمد نور للشعب الفلسطيني، وتعبير عن دعمه للقضية الفلسطينية. كما أنها خطوة مهمة في مسيرته كأحد أهم مصممي الأزياء في مصر والعالم العربي

IMG-20231231-WA0044 IMG-20231231-WA0043 IMG-20231231-WA0023 IMG-20231231-WA0024 IMG-20231231-WA0025 IMG-20231231-WA0026 IMG-20231231-WA0027 IMG-20231231-WA0029 IMG-20231231-WA0028 IMG-20231231-WA0030 IMG-20231231-WA0031 IMG-20231231-WA0032 IMG-20231231-WA0033 IMG-20231231-WA0038 IMG-20231231-WA0040 IMG-20231231-WA0036 IMG-20231231-WA0037 IMG-20231231-WA0007 IMG-20231231-WA0009 IMG-20231231-WA0011 IMG-20231231-WA0008 IMG-20231231-WA0014 IMG-20231231-WA0018 IMG-20231231-WA0017 IMG-20231231-WA0013 IMG-20231231-WA0016 IMG-20231231-WA0019 IMG-20231231-WA0020 IMG-20231231-WA0022 IMG-20231231-WA0002 IMG-20231231-WA0021 IMG-20231231-WA0003 IMG-20231231-WA0004 IMG-20231231-WA0005 IMG-20231231-WA0001 IMG-20231231-WA0006 IMG-20231231-WA0012 IMG-20231231-WA0015

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حرة التضامن مع القضية الفلسطينية الشال الفلسطيني موضة 2024 محمد نور IMG 20231231

إقرأ أيضاً:

ساوث ميد وبنان يضعان طلعت مصطفى في صدارة مبيعات شركات التطوير العقاري إقليميًا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت مجموعة طلعت مصطفى القابضة عن تحقيق مبيعات استثنائية وقياسية خلال عام 2024، بلغت ما يزيد عن نصف تريليون جنيه (ما يعادل نحو 10 مليارات دولار أمريكي) حتى 22 ديسمبر 2024، وهو رقم مبيعات قياسي غير مسبوق. 

ويعد هذا الإنجاز بمثابة علامة فارقة جديدة في مسيرة الشركة، ويؤكد على قوة واستمرارية جميع عملياتها التشغيلية.

كما يدل هذا الإنجاز القياسي على ريادة مجموعة طلعت مصطفى كأول شركة عقارية مصرية تحقق هذا المستوى القياسي من المبيعات السنوية في التاريخ الحديث للسوق العقاري المصري، وهو ما يعزز مكانتها كمجموعة رائدة في الصناعة العقارية، بل ويضعها أيضًا في مقدمة المنافسين بفارق كبير، ويرسخ مكانتها بقوة ضمن أفضل العلامات التجارية العقارية في المنطقة وعلى مستوى العالم.

وبلغ حجم المبيعات غير المسبوق نحو 28 ألف وحدة خلال عام 2024، بارتفاع ملحوظ مقارنة بـ17 ألف وحدة مباعة في عام 2023. 

وقفزت المبيعات بمعدل 3.5 ضعف مقارنة بـ143 مليار جنيه في 2023، مما يعكس نموًا مبهرًا سواء في حجم المبيعات أو قيمتها.

كما يؤكد أداء مجموعة طلعت مصطفى القابضة استمرار مسيرتها غير المسبوقة نحو تحقيق نمو مستدام، وبلغ معدل النمو السنوي المركب (CAGR) في قيمة المبيعات 70% منذ عام 2017، حين كانت المبيعات تبلغ 13 مليار جنيه فقط. 

ويثبت هذا النمو المتميز الرؤية الاستراتيجية التي تنتهجها والتزامها بإحداث تغيير جذري وإيجابي في السوق العقاري الإقليمي.

وبفضل أدائها المتميز في المبيعات، أصبحت مجموعة طلعت مصطفى القابضة صاحبة أعلى حجم مبيعات في المنطقة من حيث عدد الوحدات المباعة، وثاني أكبر شركة من حيث قيمة المبيعات المحققة في المنطقة بالمقارنة بالشركات العقارية الأخرى المدرجة بالبورصة في المنطقة (مع الأخذ في الاعتبار الاختلافات في مستوى أسعار البيع بمصر مقارنة بالأسواق الأخرى بالمنطقة)، مما يعكس جاذبية مشروعاتها العقارية الواسعة.

وكان لنجاح مجموعة طلعت مصطفى القابضة الكبير في دخول السوق السعودي دور بارز في تعزيز ريادتها في المنطقة، من خلال إطلاق مشروع بنان الريادي بمدينة الرياض في وقت سابق من العام الجاري. 

يغطي المشروع أكثر من 10 ملايين متر مربع في شرق الرياض، مما يعكس قدرة المجموعة على المنافسة مع كبرى الشركات العقارية في المنطقة. 

وعلى الصعيد المحلي، تستمر المجموعة في الاستحواذ على نسبة 50% من السوق المصري بين أكبر 10 مطورين عقاريين في البلاد.

وترسخ هذه النتائج غير المسبوقة ريادة مجموعة طلعت مصطفى القابضة في أسواق مصر والسعودية. 

كما أن الشركة ترسي معيارًا جديدًا للقطاعات العقارية على المستويين الإقليمي والدولي، وتؤكد من جديد الدور الذي تلعبه المجموعة في تشكيل أنماط المعيشة الحديثة وإعادة تعريف معايير الجودة والحداثة، ليس فقط في المنطقة بل على المستوى العالمي أيضًا.

وعزز من هذا الأداء الاستثنائي إطلاق مشروع ساوث ميد الريادي في 2024 على الساحل الشمالي المصري، وهو مشروع مستدام تم كشف الستار عنه في شهر يوليو بمساحة 23 مليون متر مربع، ويعيد المشروع تعريف مفهوم الفخامة للوجهات الواقعة على البحر المتوسط بمستوى ينافس أفضل الوجهات الساحلية في أوروبا. 

وحقق المشروع مبيعات مذهلة بلغت 280 مليار جنيه (ما يعادل 5.6 مليار دولار أمريكي) خلال أشهر قليلة فقط من إطلاقه، متجاوزًا بكثير كل توقعات السوق.

ووفقًا لمعطيات الشركة، فإن المشروع يعتبر من أنجح المشروعات العقارية على المستوى العالمي التي تم إطلاقها.

 يعتمد المشروع على نموذج الأعمال خفيف الأصول وقليل المخاطر، وهو قائم على اتفاقية تطوير تستند في المقام الأول على جاذبية علامة TMG التجارية وقيمتها الفريدة. 

ويضمن هذا النموذج للمجموعة أرباحًا مرتفعة ومستدامة وتدفقات نقدية ثابتة، مع توقع أن تتجاوز إيرادات المشروع للمجموعة مستوى 100 مليار جنيه خلال فترة أجل المشروع. 

كما لعب التوسع الدولي المتزايد للمجموعة دورًا محوريًا في نجاح ساوث ميد، حيث نجحت المجموعة بفضل منصات المبيعات الرقمية المتقدمة، وشبكة مكاتب المبيعات القوية في السعودية والإمارات، في استقطاب وجذب عملاء من مصر ودول الخليج وغيرهما. الأمر الذي ساهم في تعزيز مكانة ساوث ميد كمنتج عقاري مرموق على المستوى العالمي.

ويثبت هذا الإنجاز قدرة المجموعة على الجمع بين التخطيط الابتكاري والتنفيذ المتميز، وترجمة الأفكار الطموحة إلى معالم تطوير بارزة تستقطب المجتمعات الراقية ذات القدرة الإنفاقية العالية وتضمن استمرارية تدفقات الدخل المتكرر للمجموعة من المحافظ التجارية والمحلات والأندية الرياضية والخدمات المقدمة لقاطني المشروع ومشروعات الضيافة.

وحققت مجموعة طلعت مصطفى إلى جانب مشروع ساوث ميد إنجازات أخرى كبيرة في مشروعاتها الرائدة في منطقة شرق القاهرة، ومنها مدينتي ونور وسليا. 

ويمثل مشروع بَنَان في السعودية نقطة انطلاق رئيسية للتوسع في تواجد المجموعة مستقبلًا في أسواق دول الخليج، وساهم المشروع بإضافة نحو 64 مليار جنيه (1.2 مليار دولار أمريكي) من المبيعات المقومة بالعملات الأجنبية إلى إجمالي المبيعات.

ويندرج هذا التوسع ضمن استراتيجية المجموعة لتنويع مصادر دخلها، ويهدف هذا النهج إلى تعزيز المرونة المالية للشركة وتقليل التأثير السلبي لتقلبات العملة المحلية، ويأتي ذلك متماشيًا مع هدف الإدارة لتحقيق 60% من الدخل بالعملات الأجنبية على المدى المتوسط.

وتظل المجموعة ثابتة في التزامها بالابتكار، مع التركيز على إنشاء أفكار رائدة وتنويع مصادر الدخل من خلال الاستفادة من قوة علامتها التجارية وخبرتها في السوق. 

ومن خلال التحليل المستمر للسوق واستكشاف الفرص الجديدة، حققت المجموعة مبيعات بقيمة 44.3 مليار جنيه تقريبًا في عام 2024 لأطراف ثالثة ومستثمرين مؤسسيين.

وقد تم تحقيق ذلك من خلال إعادة بيع العقارات القائمة أو المستقبلية على الخارطة مقابل رسوم. ولا تولد هذه المبادرة دخلًا إضافيًا كبيرًا فحسب، بل تغطي نفقات الشركة العامة والإدارية، وتعزز أيضًا استراتيجية المجموعة للتقليل من المخاطر.

وعلاوة على ذلك، فإن معاملات الأراضي الأخيرة مع المستثمرين المؤسسيين المدرجة في هذا الرقم - بحيث تقوم مجموعة طلعت مصطفى بتطويرها – وبناء على تقييمات أطراف معتمدة لهذه الأراضي تؤكد على القيمة الهائلة لمحفظة الأراضي للمجموعة في مشاريعها داخل مصر. 

وتتكون هذه المحفظة من المشاريع الرئيسية مثل مدينتي والرحاب ونور وسيليا ومشاريع أخرى، وتقدر قيمتها الآن بنحو 241 مليار جنيه صافي بعد استبعاد الالتزامات.

ومن المتوقع أن تستمر الشركة في الحفاظ على قوة أداء مبيعاتها خلال العام المقبل، وذلك نتيجة لاستمرار نجاح مشروعاتها المتكاملة التي تقدمها TMG والإطلاق المتوقع لمشروع "السباين" في النصف الثاني من 2025، وهو عبارة عن مشروع ضخم يمتد على 2.4 مليون متر مربع وسيعمل على تعزيز منطقة "مدينتي" والمناطق المحيطة بها من خلال توفير مركز تجاري عصري مع أبراج شاهقة تضم وحدات سكنية، ومحلات تجارية راقية، ومساحات ترفيهية وإدارية، بالإضافة إلى مرافق ضيافة. وهو ما سيعزز من الأداء البيعي والدخل المتكرر.

وقد تمكنت TMG من الصمود في وجه التحديات وباتت مستعدة لتحقيق مزيد من النمو بفضل إدارتها المالية الحكيمة وتميز عملياتها التشغيلية، مما ساعدها على التأقلم مع الظروف الصعبة مثل تفشي جائحة كورونا مع الاستمرار في الازدهار بفضل قوة ميزانيتها العمومية ونموذج أعمالها الذي أثبت نجاحه. 

هذا إلى جانب تمتعها بإدارة تمتلك رؤية استراتيجية واضحة تتيح لها الاستفادة من فرص السوق الجديدة. ولا تزال المجموعة تحرص – بفضل رؤيتها الطموحة وانتهاجها لاستراتيجيات متطورة وسعيها الدؤوب لتحقيق التميز – على تقديم مشروعات ابتكارية ومستدامة للارتقاء بجودة الحياة في المجتمعات المحلية في مصر وغيرها من الأسواق الأخرى خارج الحدود المحلية، مع القيام في الوقت نفسه بإعادة رسم المشهد العقاري المستقبلي من خلال إرساء معايير عالمية جديدة.

مقالات مشابهة

  • احتفالا بالكريسماس.. «الثقافة» تواصل حفلاتها بأوبرا الإسكندرية
  • سبب تقديم إيهاب توفيق للأذان بصوته!!
  • تليفزيون بريكس: منح 9 دول صفة شريك في المجموعة مطلع 2025
  • بريكس: منح 9 دول صفة شريك في المجموعة أول 2025
  • Fauré Le Page تحتفل بالسنة الصينية الجديدة لعام 2025 مع مجموعة محدودة الإصدار مستوحاة من الأفعى
  • "3 نساء في غرفة ضيقة".. مجموعة قصصية للكاتبة هناء متولي
  • طلعت مصطفى تكشف مبيعات ساوث ميد 280 مليار جنيه في 5 شهور.. وبنان في الرياض يصل إلى 64 مليار جنيه
  • ساوث ميد وبنان يضعان طلعت مصطفى في صدارة مبيعات شركات التطوير العقاري إقليميًا
  • بعد سداسية شباب بلوزداد.. تعرف على ترتيب مجموعة الأهلي بدوري أبطال أفريقيا
  • ثلاث نساء في غرفة ضيقة".. مجموعة قصصية جديدة للروائية هناء متولي