شمسان بوست / عدن _ خاص:

كرمت قيادة بنك التسليف التعاوني الزراعي “كاك بنك”، بعثة المنتخب الوطني للناشئين، ومنحتهم المكافآت المالية التي وعدتهم عشية فوزهم بالبطولة العاشرة لغرب آسيا للناشئين، بعد وصولهم أمس الى العاصمة المؤقتة عدن.

واستقبل الأستاذ “حاشد الهمداني” القائم بإعمال رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي للبنك، بعثة المنتخب، في مبنى الإدارة العامة للبنك بعدن، ورحب بوجودهم في ضيافة مؤسستهم الحكومية “كاك بنك” التي يتشرف باسمه ونيابة عن قيادتها وكل منتسبيها، الاحتفاء بهم وتقديم التهاني والتبريكات لهم بمناسبة تتويجهم ببطولة اتحاد غرب آسيا، للمرة الثانية وإدخال الفرحة والسرور إلى قلوب الملايين من الشعب اليمني في مختلف أرجاء الوطن.


وتقدم “الهمداني” بمقترح لانشاء صندوق يكون نواه لدعم الرياضة في البلد.

وسلم الرئيس التنفيذي لكاك بنك ومعه كل من شكيب عليوة نائب الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات المساندة، ورفيق القباطي نائب للعمليات المصرفية، درعا تكريميا مهدى من “كاك بنك”،إلى بعثة المنتخب تسلمه المدير الاداري للمنتخب عبدالوهاب الزرقة.

واشاد الزرقة بدعم كاك بنك لاعضاء المنتخب كونهم الفئة الناڜئة التي يجب البناء عليها لتحقيق المزيد من الانجازات الرياضية في المستقبل، كما تمنى من كل الموسسات ان تحذوا حذوا كاك بنك في تشجيع ودعم المنتخب وتحميس لاعبيه لبذل المزيد من الجهود والنجاحات الوطنية.

وفي ختام حفل استقبال بعثة المنتخب في كاك بنك سلمت قيادة البنك المكافات المالية والشهادات التقديرية إلى جميع أعضاء بعثة المنتخب من لاعبين وطاقم فني واداري، إضافة إلى “بطاقة ماستر كارد بربيد”، متمنين لهم تحقيق المزيد من الإنجازات الوطنية المشرفة لهم ولبلدهم، باعتبارهم الأمل الذي يراهن عليه الجميع اليوم في بلدهم وأثبتوا جدارتهم الرياضية وحسن تشريفهم في تمثيل وطنهم خير تمثيل.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: بعثة المنتخب کاک بنک

إقرأ أيضاً:

أسوشيتيد برس: نتائج الانتخابات البرلمانية الفرنسية ستشكل الأسواق المالية الأوروبية وتحدد الدعم الغربي لأوكرانيا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ذكرت وكالة أنباء اسوشيتيد برس أن الناخبين في فرنسا من جميع مناطق البلاد وأقاليم ما وراء البحار توجهوا لصناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم اليوم الأحد في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية الاستثنائية التي وصفتها بأنها يمكن أن تضع الحكومة الفرنسية في أيدي الأحزاب القومية اليمينية المتطرفة لأول مرة منذ العصر النازي.
وقالت الوكالة - في تقرير أوردته اليوم الأحد- إنه من الممكن أن تؤثر نتائج الانتخابات -التي تجرى على جولتين والتي ستنتهي في السابع من يوليو- على الأسواق المالية الأوروبية والدعم الغربي لأوكرانيا، وفضلا عن كيفية إدارة ترسانة فرنسا النووية وقوتها العسكرية العالمية.
وأضافت الوكالة أن العديد من الناخبين الفرنسيين ينتابهم الشعور بالإحباط إزاء التضخم والمخاوف الاقتصادية، فضلا عن قيادة الرئيس إيمانويل ماكرون، التي يرون أنها متعجرفة ومنعزلة عن حياتهم، فيما استغل حزب التجمع الوطني المناهض للهجرة بزعامة مارين لوبان هذا السخط وأججه، لا سيما عبر منصات الإنترنت مثل تيك توك، ووهو الحزب الذي هيمن على جميع استطلاعات الرأي قبل الانتخابات.
وأشار التقرير إلى أن ائتلافا جديدا على اليسار، وهو الجبهة الشعبية الجديدة، بات يشكل تحديا أيضا لماكرون المؤيد لقطاع الأعمال وتحالفه الوسطي /التجمع من أجل الجمهورية/.
وهناك 49.5 مليون ناخب مسجل سيختارون 577 عضوا في مجلس النواب في البرلمان الفرنسي، خلال التصويت الذي يجرى على جولتين.
فبعد حملة خاطفة شابها تصاعد خطاب الكراهية، بدأ التصويت مبكرا في أقاليم ما وراء البحار الفرنسية، وفتحت مراكز الاقتراع في الساعة الثامنة صباحا اليوم الأحد. ومن المتوقع أن تكون مؤشرات الاقتراع الأولى في الساعة الثامنة مساء عندما تغلق مراكز الاقتراع النهائية أبوابها، بينما من المتوقع ظهور النتائج الرسمية المبكرة في وقت لاحق من مساء الأحد.
ودعا ماكرون إلى إجراء انتخابات مبكرة بعد هزيمة حزبه في انتخابات البرلمان الأوروبي في وقت سابق من يونيو على يد حزب التجمع الوطني، المرتبط تاريخيا بالعنصرية ومعاداة السامية ومعاداة المجتمع المسلم في فرنسا.. فيما رأت الصحيفة أنها مقامرة جريئة أن يضطر الناخبون الفرنسيون، الذين كانوا راضين عن انتخابات الاتحاد الأوروبي إلى تأييد القوى المعتدلة في الانتخابات الوطنية من أجل إبقاء اليمين المتطرف خارج السلطة.
وبدلا من ذلك، تشير استطلاعات الرأي التي سبقت الانتخابات إلى أن حزب التجمع الوطني يكتسب الدعم ولديه فرصة للفوز بأغلبية برلمانية. وفي هذا السيناريو، من المتوقع أن يعين ماكرون رئيس التجمع الوطني جوردان بارديلا البالغ من العمر 28 عاما رئيسا للوزراء في نظام غريب لتقاسم السلطة يعرف باسم "التعايش".
ورأت الوكالة أن نتائج الجولة الأولى ستقدم صورة عن المشاعر العامة للناخبين، ولكن ليس بالضرورة عن التركيبة العامة للجمعية الوطنية المقبلة، كما أن التنبؤات صعبة للغاية بسبب نظام التصويت المعقد، ولأن الأحزاب ستعمل بين الجولتين على إقامة تحالفات في بعض الدوائر الانتخابية أو الانسحاب من أخرى.
واختتمت الوكالة مقالها قائلة إنه في الماضي ساعدت مثل هذه المناورات التكتيكية على إبقاء مرشحي اليمين المتطرف خارج السلطة. لكن الدعم لحزب لوبان انتشر الآن بشكل عميق وواسع. وفي الوقت نفسه، هزت وعود الإنفاق العام الضخمة التي أطلقها التجمع الوطني، وخاصة الائتلاف اليساري، الأسواق وأشعلت المخاوف بشأن ديون فرنسا الثقيلة، والتي انتقدتها بالفعل هيئات الرقابة في الاتحاد الأوروبي.
 

مقالات مشابهة

  • الرئيس الأوكراني يبحث مع وفد برلماني أمريكي المزيد من المساعدات العسكرية لبلاده
  • أمير الحدود الشمالية يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة تجمع المطارات الثاني
  • مصر تتصدر جدول ترتيب بطولة العالم للخماسي الحديث للناشئين
  • تشكيل أول مجلس إدارة لصندوق البنية التحتية الوطني
  • منتخب مصر لكرة السلة يصل اليونان لخوض التصفيات المؤهلة لأولمبياد باريس
  • الكشف عن المكافآت المالية لدوري النخبة الآسيوي
  • هيبة: حزمة شاملة من الإصلاحات والحوافز الجديدة التي تهدف لتحويل مصر إلى مركز للاستثمارات الإقليمية
  • رسميا.. سامر فضل مدربا لمنتخب الناشئين والنونو مساعدا والنزيلي مدربا للياقة
  • أسوشيتيد برس: نتائج الانتخابات البرلمانية الفرنسية ستشكل الأسواق المالية الأوروبية وتحدد الدعم الغربي لأوكرانيا
  • منتخب الكرة الطائرة للناشئين يواصل تحضيراته في مصر للبطولة العربية المقامة بالأردن الاثنين القادم