الكشف عن فشل أمني اسرائيلي جديد
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
وقالت الصحيفة ان إسرائيلي انتحل صفة مقاتل في وحدة "اليمام" وعضو في جهاز "الشاباك" ودخل إلى غزة وسرق أسلحة وطائرة دون طيار وجهاز اتصال من الجيش والتقط صوراً مع شخصية "بارزة".
.المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
أذاق السوريين الأمرين .. صور لفرع أمني أرعب حمص وحماة
سرايا - "الداخل مفقود والخارج مولود"، هو المثل الشعبي الأمثل الذي ينطبق على حال السوريين بسبب معتقلات نظام الأسد.
فبعد جولة سجن البالونة سيئ الذكر في حمص، وصلنا إلى فرع المخابرات الجوية في المدينة ذاتها، والذي أذاق أهالي حمص وحماة الأمرين، وفقا لشهادات من ذوي معتقلين.
فقد أفاد أحد الأهالي بأن هذا الفرع شكل رعبا لا يوصف لأهالي مدينتي حمص وحماة، خصوصا وأنه كان يخدّم المنطقتين.
وأضاف أن النظام كان يعتقل الشبان من عند الحواجز ويأتي بهم إلى هذا الفرع، مشيراً إلى أن التهم كانت متنوعة، من منشورات غير لائقة على وسائل التواصل الاجتماعي، حتى الإرهاب.
كما تابع أن أسوأ أنواع التعذيب كانت تمارس في المكان، من الدواليب إلى الشبح وغيرها.
و أظهرت الجولة أن الفرع يتكون من عدة أبنية، وفي اثنين منها هناك أقبية للمعتقلين.
ووفق التقديرات، فإن المكان يمكن أن يضم آلاف المعتقلين.
أما الهنغارات، فوجد فيها ما عثر عليه في كل السجون تقريبا، من ذكريات مؤلمة لمعتقلين عذّبهم الانتظار والخوف.
وأظهرت الصور كتابات ورزنامات تشير إلى المدة الزمنية التي قضاها كل سجين في الزنزانة.
كذلك وجدت عبارات أخرى تتحدث عن الظلم، والوعود، ودعوات وآمال بفرج قريب.
أما الأهم، فهو ما وجد في فرع المخابرات من ملفات، بعضها عن التحقيقات، وأخرى عن أسماء وتفاصيل المعتقلين.
وكانت ما سمي "إدراة العمليات العسكرية" (هيئة تحرير الشام وفصائل مسلحة متحالفة معها)، شنّت في 27 نوفمبر هجوماً واسع النطاق على مواقع الجيش السوري في محافظتي حلب وإدلب وسيطرت عليهما، ثم انتقلت إلى حماة وحمص.
وفي 8 ديسمبر، دخلت العاصمة دمشق، حتى أعلنت الحكومة سقوط النظام هروب الرئيس السابق بشار الأسد.
ثم نشرت لاحقا قوات أمنية في المدن والشوارع، وسلمت السلطة لحكومة مؤقتة، كما عقدت اجتماعات مع مبعوثين أجانب.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #ألمانيا#المدينة#الحكومة#الرئيس
طباعة المشاهدات: 1622
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 15-12-2024 10:52 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...