موقع النيلين:
2025-04-25@07:57:14 GMT

ولكن قبل ذلك..!! أمجد فريد الطيب

تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT


حملة التجنيد الشعبي التي تتبنى أوهام المشاريع الاثنية الصغرى ينبغي رفضها وتعريتها، *ولكن قبل ذلك وبنفس ترتيب الحدوث ينبغي رفض حملة التجنيد القبلي التي قامت ولا تزال تقوم بها مليشيا قوات الدعم السريع* وزادت عليه بفتح الحدود *لاستيراد المرتزقة من خارج الحدود* ليقاتلوا في صفوفها منذ بداية الحرب وهو الامر الذي شهدت عليه تقارير الامم المتحدة والتقارير الصحفية ولكن بالطبع لم يرد في بيانات الشجب والادانة المدنية التي تصدر في اتجاه واحد.


‏*رفض تمدد الحرب لا يمكن ان يكون بشكل انتقائي، ولا يمكن ان يحدث عبر الانحياز الي احد الطرفين المتحاربين*. الاجدى ببعض السياسيين ان يكفوا عن محاولة الكذب على الناس وان يخرجوا بمواقفهم للعلن بوضوح ويدافعوا عنها ما داموا يتبنوها او يغيروها ويعتذروا عن مواقفهم السابقة اذا كانوا يخجلو منها، فالوقائع لا تزال تفضحهم المرة تلو الاخرى، بداية من تبرير جرائم المليشيا وتزوير البيانات، واختلاق الاغتصابات وحتى حملات الدفاع عن الامارات والكذب الصريح كما في بيان تقدم الاخير!.

اليوم التالي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

اكتشاف أثري فريد.. أول طريقة نقل استخدمها الإنسان

في اكتشاف أثري فريد من نوعه، أعلن فريق من العلماء عن العثور على أدلة تشير إلى استخدام الإنسان لزحافات بدائية في منطقة وايت ساندز الوطنية بولاية نيومكسيكو، تعود إلى نحو 20 ألف عام قبل الميلاد، مما يعيد كتابة جزء كبير من تاريخ تطور وسائل النقل البري.

ويعد متنزه "وايت ساندز"، المعروف برماله البيضاء الناعمة، أحد أغنى المناطق بالأدلة الأثرية في أميركا الشمالية، حيث سبق العثور فيه على أكبر مجموعة آثار أقدام بشرية تعود للعصر الجليدي.

لكن الاكتشاف الجديد الذي نشره موقع SFGate، يضيف بعدا غير مسبوق لفهم حياة البشر الأوائل في القارة.

وبحسب الدراسة التي شارك فيها علماء من جامعات بورنماوث وكورنيل وأريزونا، وهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، فقد كشفت التحليلات عن مسارات محفورة في الرمال لا تتطابق مع آثار الأقدام، بل تبدو ناتجة عن زحافات استخدمت لنقل أوزان ثقيلة أو أطفال، فوق الأرض الطرية أو الموحلة في محيط بحيرة أوتيرو القديمة.

وأوضح الباحثون أن هذه الوسائل البدائية، والتي صنعت على الأرجح من عصي طويلة وسلال أو شبك، تشبه عربات يدوية من دون عجلات، وكانت تسحب بواسطة مقابض لتحريك البضائع أو الأشخاص.

وقد قاد هذا الاكتشاف إلى تعديل التقديرات السابقة التي كانت تحدد ظهور تقنيات النقل البري بـ4000 عام قبل الميلاد، لتصبح 20,000 عام قبل الميلاد.

وفي تصريح لعالم الآثار دانيال أوديس من متحف الشمال، أوضح أن الفريق العلمي قام بإعادة تصنيع زحافات مشابهة لتلك التي خلفت المسارات، وجرى اختبارها في ظروف مماثلة، حيث أظهرت تطابقا شبه تام مع المسارات القديمة المكتشفة.

وأضاف أوديس: "الزحافة كانت أداة عملية وبسيطة، تعكس قدرة الإنسان القديم على التكيف والابتكار، وقد استخدمت لنقل الصيد والبضائع وربما حتى الأطفال الصغار، كما تشير بعض آثار الأقدام الصغيرة المجاورة للمسارات".

يشار إلى أن هذا الكشف يغير كثيرا من الفرضيات السابقة حول توقيت وصول الإنسان إلى أميركا الشمالية، حيث كانت التقديرات تشير إلى نحو 15 ألف عام، بينما تؤكد الأدلة الجديدة أن الوجود البشري في المنطقة يمتد إلى ما قبل 23 ألف عام، وفقا لتحليل بذور وحبوب لقاح محفوظة في طبقات الأرض مع آثار الأقدام.

ويأمل الباحثون أن تفتح هذه الاكتشافات الباب لمزيد من الدراسات حول تطور التقنيات والأنماط الحياتية للإنسان القديم، في ظل أدلة مادية نادرة كتلك التي تحتضنها رمال وايت ساندز.

مقالات مشابهة

  • السيسي: السلام العادل الخيار الذي ينبغي أن يسعى إليه الجميع
  • لم يكن عندها ذرة احترافية.. أحمد الطيب يهاجم إدارة الزمالك بسبب زيزو
  • أفضل فريق.. أحمد الطيب يتغزل في بيراميدز قبل مباراة أورلاندو
  • الجيش يفتح باب التجنيد لحملة البكالوريوس والدبلوم
  • صاحب القلب الطيب.. هنا شيحة تنعى الإعلامي صبحي عطري
  • اكتشاف أثري فريد.. أول طريقة نقل استخدمها الإنسان
  • إعلام إسرائيلي يتحدث عن مرحلة حساسة لصفقة نهائية بشأن غزة وضغوطات أمريكية كبيرة على مصر وقطر
  • إعلام إسرائيلي: حماس لا تزال فوق الأرض وتحتها
  • المسلماني: المخدرات سلاح دمار شامل ولا ينبغي على الفنان الانحياز لمدمنيها
  • أمجد العضايلة: لا استقرار في الشرق الأوسط دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية