الرياض

طوع كأس العلا للصقور عدد من التقنيات الحديثة، بهدف حسم نتائج الفائزين، حيث يكون الفارق بين المتسابقين أجزاء من الثانية.

واعتمدت المسابقة على نظامين جديدين لحساب الزمن والسرعة، وذلك عن طريق نظام الليزر الرئيسي، ونظام الكاميرات الاحتياطي.

ويعتبر النظامان هما الأحدث في حساب الزمن والسرعة، وأثبتا فاعليتهما بعد تجربتهما في سباقات الجري الطويل، ومضامير سباقات الفورمولا 1.

ويعتبر نظام الليزر هو النظام الرئيسي، فبجرد انطلاق الصقر يحسب المسافة والسرعة، وترتيب الصقر وجميع بياناته، أما نظام الكاميرات هو نظام ثانوي، ويحسب السرعة وزمن وصول الصقر إلى خط النهاية.

وينظم نادي الصقور السعودي بالتعاون مع الهيئة الملكية لمحافظة العلا، مسابقة كأس العلا للصقور لمسافة 400 متر، وخصص لها جوائز تصل لـ 60 مليون ريال.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الصقور العلا تقنية حديثة

إقرأ أيضاً:

«الذكاء الاصطناعي للمعلمين» يُمكِّن معلمي أبوظبي من تبنّي تقنيات المستقبل

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «أكاديمية ربدان» تحصد شهادة «التميز المؤسسي» «الصقارة».. من الإمارات إلى اليابان

أطلقت دائرة التعليم والمعرفة، بالتعاون مع «42 أبوظبي»، برنامج «الذكاء الاصطناعي للمعلمين»، وهو مبادرة تهدف إلى تزويد المعلمين بالمهارات والأدوات اللازمة لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في ممارساتهم التعليمية.
يُمكِّن البرنامج المعلمين من الاستفادة من إمكانيات الذكاء الاصطناعي لمعالجة التحديات الرئيسة في قطاع التعليم، بما في ذلك تعزيز تفاعل الطلبة في الفصول الدراسية، وتطبيق استراتيجيات التعلّم المخصص، وتحسين كفاءة العمليات الإدارية في مختلف مراحل التدريس. بدءاً من تخطيط الدروس، ووصولاً إلى التقييم وتقديم الملاحظات، يتم دمج أدوات الذكاء الاصطناعي لدعم المعلمين في تحسين نتائج الطلبة، وزيادة كفاءة المهام اليومية.
يعتمد البرنامج على خريطة طريق تدريبية من ثلاث مراحل، تبدأ بالتعلم التأسيسي قبل البرنامج التدريبي، تليها ورشة عمل مكثفة لمدة يومين تُعقد «حضورياً»، ثم مشروع ختامي لأسبوعين يركز على التطبيق العملي للذكاء الاصطناعي في التعليم. يعمل المعلمون ضمن مجموعات صغيرة، بإشراف مرشدين لتطبيق إطار «التخطيط، التدريس، التحليل، التكيُّف» في سيناريوهات تعليمية حقيقية. يتم تنفيذ المشروع الختامي داخل المدارس التي يعمل بها المعلمون، مع توفير دعم أسبوعي من خلال جلسات افتراضية عبر برنامج «مايكروسوفت تيمز»، حيث يتبادل المشاركون الخبرات، ويتعاونون لتحسين استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في تخطيط الدروس.
ويعتمد البرنامج المستوحى من نهج التعلم التعاوني في «42 أبوظبي»، على جلسات إرشادية يقودها مرشدون متخصصون، ما يعزز تبادل المعرفة بين المعلمين، ويطوّر مهاراتهم في حل المشكلات. في مرحلته التجريبية، استكمل أول فوجين من المعلمين في المدارس الخاصة ومدارس الشراكات التعليمية في أبوظبي البرنامج بنجاح، حيث حققوا نسبة رضا استثنائية بلغت 97% وفقاً لمؤشر «Net Promoter Score»، ما يعكس مدى فعالية البرنامج، وأثره الإيجابي على المشاركين. 

مقالات مشابهة

  • هدية من “مجمع الملك فهد”.. مصاحف بطريقة برايل للمكفوفين بـ”أريانة”
  • بنك المغرب يخفض سعر الفائدة الرئيسي إلى 2,25 في المائة
  • اتفاقية لتمويل مشروع شراء أجهزة طبية حديثة في البريمي
  • ما العلاقة بين دهون البطن وذاكرة الانسان.. دراسة حديثة تكشف الاسرار
  • اليونيفيل تطالب لبنان وإسرائيل بالموافقة على تقنيات رصد جديدة
  • «الذكاء الاصطناعي للمعلمين» يُمكِّن معلمي أبوظبي من تبنّي تقنيات المستقبل
  • دراسة حديثة تربط بين الطقس الحار وأمراض القلب
  • ‏سباق مع الزمن.. المال السياسي يثير القلق مع اقتراب الانتخابات
  • ترقب دولي.. بوتين وترامب على اتصال لحسم ملف أوكرانيا
  • تفريغ الكاميرات في واقعة مضايقة الفتيات في بورسعيد