قطاع الزراعة يسهم بـ20% من الناتج القومي و15% من الصادرات غير البترولية
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
استعرضت قناة «إكسترا نيوز»، إنجازات الدولة بقطاع الزراعة خلال عام 2023، وقالت في تقرير عرضته، إن قطاع الزراعة أحد أهم القطاعات بمصر كونه يمثل 20% من إجمالي الناتج القومي، كما أنه يسهم بأكثر من 15% من جملة الصادرات السلعية غير البترولية.
%20 من المشتغلين بالأنشطة الاقتصادية بعملون بالقطاع الزراعيأضاف التقرير أن قطاع الزراعة يستوعب نحو 20% من المشتغلين بالأنشطة الاقتصادية، مشيرا إلى حرص الدولة المصرية على تنمية القطاع الزراعي والعناية بالفلاح.
أشارت قناة «إكسترا نيوز»، إلى أنه في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية كانت توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالتخفيف عن صغار الفلاحين المتعثرين لدى البنك الزراعي المصري، لافتة إلى أنه جرى إعفاء المتعثرين من سداد فوائد وغرامات تأخير سداد الأقساط المستحقة لهيئات التعمير والتنمية الزراعية بحد أقصى نهاية 2024.
كارت الفلاحوتابع تقرير قناة «إكسترا نيوز»، بأن كارت الفلاح شكّل نقلة نوعية من خلال تقديم الخدمات الرقمية للمزراعين، وجرت تغطية كل المحافظات وتمكين الفلاح من الاستفادة منه في العديد من الخدمات مثل صرف الأسمدة المدعمة والحصول على البذور والتقاوي المناسبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزراعة الرئيس السيسي الاقتصاد الدولة المصرية
إقرأ أيضاً:
مدير إدارة المطرية التعليمية: نظام البكالوريا يسهم في تقليل العبء على الطالب والمعلم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد حسين، مدير عام إدارة المطرية التعليمية بالقاهرة، إن مقترح نظام البكالوريا كبديل للثانوية العامة هو الأفضل من وجهة نظره، مؤكدًا أن هذا النظام يوفر مجهودًا أكبر ويساعد الطلاب على التركيز في مواد أقل، مما يسهم في تحصيلهم الدراسي ونجاحهم.
وفي تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أضاف “حسين”، أن النظام الجديد يعزز فكرة التحسين، حيث يتيح للطلاب فرصة إعادة المحاولات لتحقيق النتائج التي يرغبون بها، وهو ما يرضيهم ويفيد أولياء الأمور أيضًا.
وأشار إلى أن هذا النظام من شأنه تقليل العبء على المعلمين والطلاب وأولياء الأمور بفضل تقليص عدد المواد، مما يسهل على الطلاب الاستعداد للامتحانات ويقلل من الاعتماد على الدروس الخصوصية، مع إمكانية الاستفادة من المنصات التعليمية.
ومع ذلك، شدد حسين على أهمية تحديد عدد مرات التحسين، حيث أن امتحانات البكالوريا تعد شهادات عامة ولها مواعيد محددة، مؤكدًا أن إتاحة فرص التحسين أكثر من مرتين قد تؤدي إلى ضغط إضافي على الطلاب مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد.
وفيما يخص إضافة مادة الدين للمجموع، أشار “حسين”، إلى أن ذلك قد يتناقض مع مبدأ تكافؤ الفرص، نظرًا لاحتمالية اختلاف صعوبة الأسئلة من امتحان لآخر، وأكد على ضرورة وجود معايير واضحة، وهو ما يصعب تطبيقه في مادة الدين. وأوضح أن هذا القرار قد يتطلب توفير معلمين متخصصين في الدين الإسلامي والمسيحي، وعبّر عن أمله في أن يتم جعل مادة الدين خارج المجموع، مع ترحيبه بباقي الأفكار المقترحة لمنظومة البكالوريا.