فيلم بلوموندو يحصد إيرادات متدنية أمس
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
حقق فيلم بلوموندو للفنان حسن الرداد وميرنا نور الدين، أمس السبت إيرادات بلغت 3 ألاف 300 جنيهًا في شباك تذاكر دور العرض السينمائي .
فيلم "بلوموندو" بطولة النجم حسن الرداد، ويشاركه في العمل ميرنا نورالدين ومحمود حافظ وهاجر أحمد وإنجي وجدان ومحمد محمود وسماء إبراهيم، وعدد من النجوم كضيوف الشرف، والفيلم من تأليف حازم ومحمد ويفى، وإخراج ياسر سامى.
تفاصيل فيلم بلوموندو
وتدور أحداث الفيلم فى إطار اجتماعى كوميدى لايت، حيث يستغل الشاب بلوموندو الذي يجسد شخصيته الفنان حسن الرداد سفر زوجته ليقرر ان يقيم حفلة، ولكن تحدث العديد من المفاجآت التي تقلب حياته راسا على عقب.
ويقدم حسن الرداد دور رجل أعمال في مجال العقارات، وهو شاب وسيم وجذاب اسمه "بلوموندو" يتزوج من إحدى فتيات الطبقات الراقية، وبعد أقل من عامين من الزواج تتحول حالة الاستقرار إلى حالة من الجدل والاختلافات التي تصل إلى حد الصراع، حيث يقدم الفيلم في إطار اجتماعي حول العلاقات الزوجية وتطورها بعد فترة من الوقت، وتحدث مفاجأة وتتطور الأحداث في إطار كوميدي.
فيلم بلوموندوآخر أعمال حسن الردادجدير بالذكر أن آخر الأعمال السينمائية للفنان حسن الرداد، فيلم "تحت تهديد السلاح"، الذي عرض خلال الفترة الماضية بدور العرض السينمائية وحقق نجاحًا كبيرًا.
فيلم "تحت تهديد السلاح" بطولة حسن الرداد ومي عمر، وشارك فيه: بيومي فؤاد وشيرين رضا وعمرو عبد الجليل، ومن إخراج محمد عبد الرحمن حماقي، وتأليف أيمن بهجت قمر.
وتتلخص قصة الفيلم في إطار تشويقي حول رجل أعمال يُدعى خالد متزوج ولكنه تعيس في زواجه، فيقرر الطلاق والعودة إلى حبيبته السابقة، ولكن يصاب بطلق ناري أثناء زفافه، يتسبب في دخوله إلى غيبوبة لمدة 4 سنوات.حصد فيلم بلوموندو، بطولة الفنان حسن الرداد، أمس السبت، إيرادات بلغت 11 ألفًا و510 جنيهات في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم بلوموندو حسن الرداد ميرنا نور الدين شباك تذاكر دور العرض الفن فیلم بلوموندو حسن الرداد
إقرأ أيضاً:
35 مليار دولار إيرادات «إنفيديا» خلال 3 أشهر
نيويورك (أ ف ب)
حققت شركة «إنفيديا» الأميركية المتخصصة بأشباه الموصلات نتائج في الربع الثالث فاقت مرة جديدة التوقعات، مما يؤكد أنّ الطلب على رقائقها الضرورية لتطوير الذكاء الاصطناعي لم يتباطأ.
وأعلنت الشركة في بيان أنّ صافي ربحها بلغ 19,3 مليار دولار، محققاً ارتفاعاً بأكثر من الضعف على أساس سنوي (+109%)، فيما أتى أعلى بكثير من مبلغ 17,4 مليار دولار الذي كان يتوقعه المحللون، بحسب توقعات جمعتها مؤسسة «فاكتسيت».
وكانت هذه النتائج منتظرة في «وول ستريت»، لأن المجموعة الأميركية تُعد بمثابة حاملة لواء ثورة الذكاء الاصطناعي التوليدي.
و«إنفيديا» هي في الواقع أكبر شركة منتجة لرقائق «جي بي يو» (وحدات معالجة الرسومات) الضرورية لتطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وعلق الرئيس التنفيذي للشركة جنسن هوانغ على النتائج بالقول في بيان «إن عصر الذكاء الاصطناعي يزدهر ويقود حركة عالمية نحو منتجات إنفيديا».
وتابع «إنّ الطلب مدهش على هوبر والجميع ينتظرون بلاكويل الذي يتم إنتاجه بسرعة كبيرة»، مضيفاً أن «الذكاء الاصطناعي يعمل على إحداث تحوّل في مختلف الصناعات والمجتمعات والبلدان».
و«هوبر» هي عائلة من المعالجات الدقيقة تتضمّن «اتش 100» H100، المنتج الرئيس للشركة، والأكثر طلباً في هذا القطاع والذي تبلغ قيمة كل قطعة منه عشرات آلاف الدولارات.
وفي منتصف مارس، كشفت «إنفيديا» النقاب عن شريحة بلاكويل، وهي عائلة من وحدات معالجة الرسومات (جي بي يو) تخلف «اتش 100» وتصفها الشركة بأنها «أقوى شريحة في العالم».
وقالت المديرة المالية للشركة كوليت كريس «يُفترض أن تبدأ عمليات تسليم بلاكويل خلال هذا الربع وتتسارع» في السنة المالية المقبلة.
وأضافت «نتوقع أن يتجاوز الطلب على بلاكويل العرض على مدى أرباع عدة» في العام المقبل.
وقال ديرين ناثان من شركة «هارغريفز لانسداون» إنّ «هذه النتائج تعزز الفكرة القائلة بأن إنفيديا هي شركة تحدث مرة في الجيل وترسم الخطوط العريضة للثورة الصناعية المقبلة».
وبلغت إيرادات هذا الربع المؤجل والذي اكتمل في نهاية أكتوبر نحو 35,1 مليار دولار، مع زيادة بنسبة 94% على أساس سنوي.
أما بالنسبة إلى الربع الأخير من عامها المالي، فتعوّل الشركة على إيرادات ارتفعت بنسبة 70%.
وعلى الرغم من وتيرة التقدم هذه، قوبل بيان الشركة بتحفظ. فقد خسر سهم «إنفيديا» 1,70% في التعاملات الإلكترونية بعد إغلاق «وول ستريت».