إسرائيل تعيّن كاتس وزيرا للخارجية بدلا من كوهين
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
قالت القناة السابعة العبرية إنه من المتوقع أن توافق حكومة الاحتلال الإسرائيلية، اليوم الأحد، على تنفيذ اتفاق التناوب بين الوزير يسرائيل كاتس، الذي سيعين وزيرا للخارجية، والوزير إيلي كوهين، الذي سيتولى الآن منصب وزير الطاقة والبنية التحتية.
ووفقا للقناة العبرية سيظل كلا الوزيرين عضوين في الحكومة الإسرائيلية الموسعة، مشيرة إلى أن الموافقة على التبادلات تتطلب أيضا موافقة الكنيست.
رفض ترشيح عمران خان للانتخابات التشريعية الباكستانية منذ ساعة روسيا تكشف مصير أكثر من 200 مقاتل أوكراني أسير منذ 4 ساعات
وبموجب الاتفاق، أكمل كوهين سنة في وزارة الخارجية وسيعمل الآن هناك لمدة عامين، وبعد ذلك سيغيران مناصبهما مرة أخرى خلال العام الأخير من ولاية الحكومة.
وقال كوهين في الأسابيع الأخيرة إن «تبادل الأدوار في رأيه ليس صحيحا في زمن الحرب».
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
قناة "12" العبرية: رسالة لبنان السرية لإسرائيل.. بيروت مهتمة بالسلام وليس بالحرب
قالت القناة "12" العبرية في تقرير مساء يوم الثلاثاء إن لبنان بعث برسالة سرية عبر وسيط إلى إسرائيل مفادها بأن "لبنان مهتم بالسلام وليس بالحرب".
إقرأ المزيدوذكرت القناة العبرية أنه وعلى خلفية استعدادات الجيش الإسرائيلي للقتال في القطاع الشمالي ضد حزب الله، يحاول لبنان منع ذلك بسبب الخوف من وقوع هجوم إسرائيلي قريبا، حيث أرسل لبنان رسالة سرية عبر وسيط إلى إسرائيل مفادها بأن "لبنان مهتم بالسلام وليس بالحرب".
وتم تسليم الرسالة إلى وزير الخارجية يسرائيل كاتس عبر وزير خارجية أذربيجان في اجتماعهما الأول.
وبعد تسليم الرسالة نفسها، أوضح كاتس: "نحن بحاجة إلى إعادة سكاننا بأمان إلى منازلهم.. إذا لم يكن الأمر عبر الحل الدبلوماسي فستكون هناك حرب".
وتعتقد إسرائيل أن احتمالات التصعيد في الساحة الشمالية تتزايد ومن غير المتوقع أن يوافق أمين عام حزب الله حسن نصر الله على الحل الدبلوماسي.
إقرأ المزيدوأوضح التقرير أنه وبعد مناقشة في وزارة الخارجية صدر توجيه لجميع سفراء إسرائيل في العالم يقول: "الضغط السياسي على إيران سيمنع الحرب القادمة".
وبالأمس فقط، أوردت صحيفة "بيلد" الألمانية أن الغرب يقدر أن إسرائيل ستشن عملية برية في لبنان في الأسبوع الثالث أو الرابع من شهر يوليو، وذلك إذا لم يوقف حزب الله هجماته على الحدود الشمالية.
بالإضافة إلى ذلك، بدأ الجيش الإسرائيلي بتحريك قواته من قطاع غزة إلى الشمال كجزء من الاستعدادات للحرب ضد حزب الله.
ورسالة الجيش الإسرائيلي هو أنه إذا لم يتم التوصل إلى تسوية سياسية مع حزب الله تسمح بعودة سكان الشمال إلى منازلهم، فلن يكون هناك خيار سوى شن الهجوم.
المصدر: قناة "12" العبرية