الدنمارك: سنرسل فرقاطة حربية لباب المندب وهجوم الحوثيين على السفينة "مرسك" غير مقبول
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
قالت الخارجية الدنماركية، اليوم الأحد، إنها سترسل فرقاطة حربية إلى البحر الأحمر وباب المندب، ضمن المشاركة الفاعلة لتأمين الملاحة الدولية في البحر الأحمر.
وأدانت الخارجية في بيان لها الهجوم الحوثي الذي استهدف السفينة "ميرسك" في البحر الأحمر.
وأكد البيان أن الهجوم الحوثي على السفينة ميرسك غير مقبول على الإطلاق، لافتا إلى الدنمارك سترسل فرقاطة حربية لدرء مثل هذه الهجمات.
وذكرت أن "الهجوم غير المبرر ضد سفينة ميرسك غير مقبول على الإطلاق، ويبرز الوضع الخطير في البحر الأحمر".
وتابعت "لهذا السبب نرغب في إرسال فرقاطة إلى المنطقة للمساعدة في درء هجمات مماثلة".
وفي وقت سابق اليوم أعلنت القيادة المركزية الأمريكية أن سفينة حاويات ترفع علم سنغافورة، وتملكها وتديرها الدانمارك أبلغت عن إصابتها بصاروخ، وإن المدمرة الأميركية "غريفلي" استجابت لاستغاثة السفينة.
وأفادت بمقتل طواقم ثلاثة قوارب حوثية أثناء مهاجمتهم سفينة تجارية دنماركية ومروحيات أمريكية استجابة لاستغاثة السفينة صباح اليوم الأحد، جنوب البحر الأحمر.
وقالت القيادة -في بيان لها- "في 31 ديسمبر/كانون الأول، الساعة 6:30 صباحًا (بتوقيت صنعاء)، أصدرت سفينة الحاويات ميرسك هانغتشو نداء استغاثة ثانٍ في أقل من 24 ساعة تفيد بتعرضها لهجوم من قبل أربعة قوارب صغيرة تابعة للحوثيين المدعومين من إيران".
وذكرت أن القوارب الصغيرة، التي انطلقت من المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، أطلقت النار على طاقم الخدمة في السفينة، ووصلت إلى مسافة 20 مترًا من السفينة، وحاولت الصعود على متن السفينة، فيما رد فريق الأمن المتعاقد على سفينة ميرسك هانزغو بإطلاق النار".
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن الدنمارك سفينة ميرسك الحوثي البحر الأحمر البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
ترفيع والى البحر الأحمر للسيادي
*التمثيل والحقيقة*
*ترفيع والى البحر الأحمر للسيادي*
*بكرى المدنى*
*في لقاء مناوي بفعاليات إقليم دارفور أمس شكر الحاكم جدا حكومة البحر الأحمر ممثلة في امينها العام الحاضر وشكر مجتمع البحر الأحمر وبورتسودان التى تستضيف اليوم كل السودان*
*الحقيقة أن بورتسودان خاصة وبقية مدن وبلدات البحر الأحمر عامة في هذه المرحلة من عمر بلادنا تقوم بدور كبير إذ تضم العاصمة الإدارية للبلاد في بورتسودان والكثير من أهل السودان في البحر الأحمر*
*ما تقوم به بورتسودان والبحر الأحمر تطلب مجهودا خرافيا من حكومتها ومن مجتمعها وفي زمن عزت فيه الموارد وقلت حد الكفاف!!*
*يقود حكومة البحر الأحمر اليوم الفريق مصطفى محمد نور في وقت لم يتوفر له ريع النفط الذي توفر للوالي ايلا ولا دفق الذهب الذي توفر للوالي على حامد ولا الاستقرار الذي توفر لكل السابقين مع قلة الطلبات ووفرة الخدمات*
*وجد الفريق مصطفى محمد نور نفسه في عرض البحر ومطلوب منه ألا يغرق ولا يزال الرجل يمخر وهو على وشك العبور بالسودان المتواجد في بورتسودان!!*
*خلال تجوالي المستمر في الولايات الحاكمة والمدن الآمنة بالسودان مقارنة بالبحر الأحمر و بورتسودان ومع مفارقة الضغط المهول على الأخيرة أجزم بأن الوضع على الساحل افضل والهمس الذي يدور بترفيع الفريق مصطفى نور من والى للبحر الأحمر لعضو في المجلس السيادي لن يكون إلا في صالح التمثيل للشرق بينما الحقيقة على الأرض!!*