استهلت نيوزيلندا العام الجديد 2024.
ويستعد سكان العالم الذين يتجاوز عددهم حالياً ثمانية مليارات نسمة لاستقبال عام جديد.
إذا كنت متشائماً فهذا المقهى لا يستقبل أحداً سواك! منذ ساعتين الصواعق تحصد الأرواح في بنغلاديش منذ 3 ساعات
وفي سيدني التي أعلنت نفسها «عاصمة عالمية للعام الجديد»، يُتوقع تجمّع أكثر من مليون محتفل على شاطئ المدينة، على الرغم من الطقس البارد والرطب بشكل غير عادي.
وسيحتفل العالم بدخول العام 2024 من خلال استخدام ثمانية أطنان من الألعاب النارية.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
علم.. إبداع.. قيادة.. مسئولية.. شعار برلمان طلائع مصر في الوادي الجديد
تواصل إدارة البرلمان والتعليم المدني فعاليات الدعاية الانتخابية لمرشحي محافظة الوادي الجديد ضمن انتخابات برلمان طلائع مصر، التي تُجرى هذا العام إلكترونيًا عن بُعد لأول مرة، في خطوة تعكس التحول الرقمي الذي تتبناه وزارة الشباب والرياضة لتشجيع الطلائع على المشاركة في الحياة الديمقراطية.
كما انطلقت الدعاية تحت شعار "علم.. إبداع.. قيادة.. مسئولية"، والذي يعبّر عن أهداف البرنامج في غرس قيم المواطنة وبناء جيل واعٍ قادر على التعبير عن رأيه بحرية وتحمل المسئولية المجتمعية.
وتنوعت الدعاية الانتخابية للمرشحين من مختلف مراكز المحافظة، سواء على نظامي الفردي أو القائمة، حيث استخدم المشاركون وسائل متعددة لعرض برامجهم الانتخابية، من خلال فيديوهات، تصاميم، ومنشورات عبر المنصة الإلكترونية الرسمية للبرلمان، وسط متابعة نشطة من الطلائع وزملائهم.
وأكد محمد فكري، وكيل وزارة الشباب والرياضة بمحافظة الوادي الجديد، أن الانتخابات تُدار هذا العام من خلال منصة إلكترونية مؤمّنة بالكامل، تشرف عليها اللجنة العليا لإدارة العملية الانتخابية، مشددًا على أن الوزارة تتابع عن كثب جميع مراحل العملية لضمان الشفافية وتكافؤ الفرص بين المرشحين حيث تقام هذه الانتخابات في يوم 5 و6 و7 مايو 2025 المقبل.
وأضاف فكري، إننا نحرص على إزالة أي معوقات قد تواجه الطلائع أثناء مشاركتهم في الانتخابات الإلكترونية، ونعمل على دعمهم فنيًا وتوجيههم لضمان تجربة ناجحة تعكس وعيهم واهتمامهم بالشأن العام.
وتابع: تُعد انتخابات برلمان الطلائع إحدى أهم المبادرات التي تطلقها وزارة الشباب والرياضة سنويًا، بهدف إعداد كوادر شبابية قادرة على القيادة والمشاركة الفعالة في المستقبل السياسي والمجتمعي للبلاد.
وتشهد محافظة الوادي الجديد مشاركة ملحوظة من الطلائع في مختلف المراحل العمرية، حيث يُظهر المرشحون حماسًا لافتًا في طرح رؤاهم بشأن قضايا التعليم والبيئة والهوية الوطنية، ما يعكس نجاح البرنامج في تحفيزهم على الانخراط الفعلي في العمل العام وممارسات الديمقراطية المبكرة.