موقف مودريتش بشأن مستقبله مع ريال مدريد
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
وكالات
لم يحسم الكرواتي لوكا مودريتش مستقبله مع ريال مدريد أو في المنتخب الكرواتي.
وقالت صحيفة ماركا أن مودريتش يظل صامتًا، والأهم من ذلك، أنه يُسكت الجميع بلعبه وطموحه في كل مرة يتعين عليه دخول العشب الأخضر.
وأضافت أنه لا أحد يعرف، حتى مودريتش نفسه، ما سيحدث مع مودريتش المتوج بجائزة الكرة الذهبية 2018، لكن الحقيقة أن اللاعب لن يتخلى عن أي شيء، بدءًا من الاستمرار في ارتداء قميص ريال مدريد.
وعشية قرعة يورو 2024 في هامبورغ قال زلاتكو داليتش مدرب كرواتيا: “لم يقل أحد إن بطولة أوروبا هي نهاية مودريتش”.
وذكرت “ماركا” أنه بمجرد أن استعاد مودريتش الإيقاع الذي فقده في بداية الموسم، أظهر مرة أخرى أنه يمتلك كرة القدم، وأن العمر لا يهم
وينتهي عقد مودريتش، البالغ من العمر 38 عامًا، مع ريال مدريد في يونيو المقبل.
وأشارت الصحيفة إلى إنه لا يوجد أي اتصال بين مودريتش وريال مدريد بشأن العقد، ولكن إذا بقي كل شيء على حاله، فسينقلب الوضع مرة أخرى وسيضع قادة ريال مدريد خيار التجديد لمدة عام على الطاولة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ريال مدريد مودريتش ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
لاعب ريال مدريد للشباب يعتزل كرة القدم في عمر 19.. ما السبب؟
قرر لاعب أكاديمية نادي ريال مدريد، الشاب "مارك كوكالون"، إعتزال كرة القدم في سن صغير جدا، حيث أعلن يوم أمس وضع حد لمسيرته الكروية، عن عمر يناهز 19 سنة فقط.
وقرر "كوكالون" اعتزال كرة القدم، بسبب إصابة في الرباط الصليبي، تعرض لها ضد سلتيك يوم 6 شتنبر 2022، في دوري أبطال أوروبا للشباب، اضطر على إثرها الخضوع لعملية جراحية.
وأثناء إجراء العملية، تعرض كوكالون لتلوث بكتيري، نتج عنه انتشار البكتيريا في ركبته، وأيضا إلى الغضروف، ما دفع الأطباء والخبراء، لنصحه باعتزال كرة القدم، لأنه لن يعود قادرا على اللعب بشكل طبيعي على أعلى مستوى.
وبعد الكثير من التفكير، قرر البالغ من العمر 19 سنة، الاستماع لنصائح الخبراء، وأعلن اعتزاله اللعب، وقال عن ذلك في منشور: "حياتي تغيرت تمامًا في 6 شتنبر 2022، عندما تعرضت لإصابة خطيرة في إحدى مباريات دوري أبطال أوروبا للشباب. بعد الكثير من التفكير، أجبرتني هذه الإصابة على اتخاذ القرار الصعب، وهو اعتزال كرة القدم، على الأقل بالطريقة التي طالما حلمت بها. خلال العامين الماضيين قاتلت جسديًا وعقليًا بكل ما أوتيت من قوة، وحاولت كل ما في وسعي للاستمتاع بهذه الرياضة مرة أخرى، ولكن لم يكن من الممكن التعافي. لا تفهموني بشكل خاطئ: هذا ليس وداعا حزينا على الإطلاق".