بوابة الفجر:
2025-03-06@13:16:43 GMT

محمد فؤاد يكشف سرًا عن حياته الشخصية

تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT

كشف الفنان محمد فؤاد، عن سر لأول مرة خلال الفترة الأولى من زواجه، وذلك خلال حلوله ضيفًا مع الإعلامية ياسمين عز، مشيرًا أنه أقام في بيت والده ووالدته لمدة عام.


تفاصيل زواج محمد فؤاد في منزل والده

 

وقال محمد فؤاد أنه تزوج في حجرة داخل بيت والده ووالدته، بسبب أنه كان يمر بضائقة مالية في هذه الفترة، لأنه كان يتقاضى مبلغًا ضعيفًا في ذلك الوقت، وأنه أقام مع والديه لمدة عام، وكان سعيدًا بهذه الفترة للغاية.

 

وأضاف أنه كان يحلم منذ صغره أن يتزوج في بيت والده ووالدته، لأن شقيقه الأكبر حسن كان متزوجًا أيضًا في بيت العائلة، فكان يريد تقليده، لأنه أحب الفكرة.

 

وتابع فؤاد، أنه بعد ما استقر في شقة رفقة زوجته وأولاده، لم ينقطع عن بيت والده ووالدته، إذ كان يذهب إليهما كل خميس وجمعة وسبت، لقضاء الوقت معهما.

آخر أعمال محمد فؤاد

 

وكان النجم محمد فؤاد طرح أحدث أغنياته بعد غياب، والتي جاءت بعنوان "علو السما" الأغنية الثانية للفيلم الرومانسى الكوميدى المطاريد، من تأليف صلاح الجهينى وعزت أمين، منتج منفذ محمد نصّار، وإخراج ياسر سامي.

تفاصيل حفل محمد فؤاد الفترة المقبلة

 

كشفت شركة بنش مارك المنظمة لحفلات موسم الرياض في المملكة العربية السعودية عن حفل جديد لنجوم التسعينيات يحمل اسم "كاسيت 90s" في بداية عام 2024.

 

ونشر حساب الشركة عبر تطبيق إنستجرام، مقطع  فيديو أعلنا من خلاله عن المطربين المشاركين في الحفل، وهم محمد فؤاد ومدحت صالح وإيهاب توفيق  ومصطفى قمر وهشام عباس وجيني ومصطفى كامل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مدحت صالح هشام عباس مصطفى كامل ياسمين عز حفل محمد فؤاد محمد فؤاد محمد فؤاد

إقرأ أيضاً:

كتاباتي: الشخصية الإمِّعة والطفيليّة: بين الضعف والانتهازية

في مجتمعاتنا، نواجه أنماطًا مختلفة من الشخصيات، بعضها يتسم بالتبعية المفرطة، والبعض الآخر يعتمد على استغلال جهود الآخرين لتحقيق مصالحه. وعلى الرغم من التشابه الظاهري بين الشخصية الإمِّعة والشخصية الطفيليّة، إلا أن هناك فروقًا جوهرية بينهما، تتعلق بالدوافع النفسية، والأساليب السلوكية، والتأثير على المحيطين بهما.
الشخصية الإمِّعة: ضعف الإرادة وغياب الاستقلالية
الشخص الإمِّعة هو ذلك الذي يفتقر إلى الرأي المستقل، ويتبع الآخرين دون تفكير أو تحليل. فهو يختار أن يكون في الظل، متجنبًا المواجهة واتخاذ القرار. وغالبًا ما تعود هذه السمة إلى ضعف الثقة بالنفس، أو التربية القمعية، أو الرغبة المفرطة في القبول الاجتماعي.
وقد ورد في الحديث النبوي:
“لا تكونوا إمَّعة، تقولون: إن أحسن الناس أحسنّا، وإن ظلموا ظلمنا، ولكن وطِّنوا أنفسكم، إن أحسن الناس أن تُحسنوا، وإن أساؤوا فلا تظلموا.” (رواه الترمذي).
وهذا تأكيد على أهمية بناء الشخصية المستقلة، التي تميز بين الصواب والخطأ، ولا تنساق وراء الجماعة لمجرد الرغبة في الانتماء.
الشخصية الطفيليّة: الذكاء الانتهازي واستغلال الآخرين:
أما الشخص الطفيلي، فهو لا يكتفي بالتبعية، بل يسعى لاستغلال جهود الآخرين لمصلحته الخاصة دون أن يبذل أي جهد حقيقي. هذه الشخصية تتميز بالانتهازية، حيث تعتمد على الآخرين لتحقيق أهدافها، سواء في الحياة الاجتماعية أو المهنية. وقد يبدو الطفيلي أكثر ذكاءً من الإمِّعة، لكنه يوظف هذا الذكاء لخدمة مصالحه فقط، دون اعتبار لقيم النزاهة أو الجهد الذاتي.
الجذور النفسية والاجتماعية للشخصيتين:
لكل من الإمِّعة والطفيلي أسباب نفسية واجتماعية تشكل سلوكياتهما:
• الشخصية الإمِّعة: غالبًا ما تنشأ نتيجة ضعف الثقة بالنفس، الذي قد يكون ناتجًا عن تربية صارمة أو بيئة متساهلة جدًا. كما أن الخوف من العزلة أو النقد قد يدفع الفرد إلى التبعية كوسيلة لتجنب المسؤولية.
• الشخصية الطفيليّة: تتشكل في بيئات تشجع الاتكالية أو تفتقر إلى القدوات الإيجابية، حيث يتعلم الفرد أن بإمكانه تحقيق المكاسب دون بذل جهد، خاصة إذا وجد من يسمح له بذلك أو لم يواجه أي عواقب لسلوكه.
أمثلة واقعية على الشخصيتين:
1. الشخصية الإمِّعة:
• في بيئة العمل، قد نجد موظفًا يوافق دائمًا على آراء مديره أو زملائه دون إبداء رأي مستقل، حتى لو كان مقتنعًا بخلاف ذلك.
• في الحياة الاجتماعية، قد يكون هناك شخص يتبع أصدقاءه في جميع قراراتهم، خوفًا من فقدان القبول بينهم.
2. الشخصية الطفيليّة:
• في الفريق الدراسي، قد يكون هناك طالب لا يشارك في العمل الجماعي، لكنه يظهر في النهاية ليطالب بنصيبه من التقدير والدرجات.
•في الحياة المهنية، قد نجد موظفًا يتسلق السلم الوظيفي عبر استغلال جهود زملائه أو الاحتيال على الأنظمة.
خاتمة: نحو شخصية مستقلة ومسؤولة:
في ختام هذا التحليل، يتضح أن الشخصية الإمِّعة والطفيليّة ليست مجرد سلوكيات فردية عابرة، بل هي انعكاس لعوامل نفسية واجتماعية وثقافية متشابكة. فالإمِّعة يُفرّط في حقه في التفكير واتخاذ القرار، بينما الطفيلي يعتاش على جهود الآخرين دون وازع أخلاقي، وكلاهما يشكلان عبئًا على أنفسهما ومجتمعاتهما.
لكن الوعي بهذه السمات هو الخطوة الأولى نحو التغيير. حين يدرك الفرد أثر تبعيته أو انتهازيته، يستطيع أن يسعى نحو التحرر من قيودها عبر تعزيز ثقته بنفسه، وتطوير حسّه النقدي، وتحمل مسؤولياته تجاه نفسه والآخرين. كما أن للمجتمع دورًا في غرس القيم التي تشجع على الاستقلالية والإنتاجية، بدلًا من تكريس ثقافة الاتكالية أو التبعية العمياء.
وفي النهاية، في عالمٍ يزداد تعقيدًا، نحتاج إلى أفرادٍ يمتلكون الوعي والشجاعة ليكونوا فاعلين لا مفعولًا بهم، ومبادرين لا متطفلين. فالمجتمع القوي لا يُبنى على ظلالٍ تتبع أو طفيلياتٍ تستغل، بل على أفرادٍ ينهضون بأنفسهم، ويتشاركون في بناء واقع أكثر عدلًا وكرامة للجميع.

عثمان يوسف خليل
المملكة المتحدة

osmanyousif1@icloud.com  

مقالات مشابهة

  • ديكو يكشف حقيقة عودة نيمار لبرشلونة في الصيف
  • خاطئة وظالمة.. محمد رمضان يرد على المقارنة بين برنامجه ورامز جلال
  • نصيحة ذهبية من نجم تشيلسي وراء توهج محمد صلاح
  • الأهلي يدخل معسكر مغلق اليوم استعداداً لمواجهة طلائع الجيش
  • "عمو فؤاد" في «رمضان المصري وأصحابه"على الشرق الأوسط
  • إعلامي يكشف عن موعد جاهزية ياسر ابراهيم طبيا لمباريات الأهلي
  • دراسة ماجستير عن السمات الشخصية لدى ممارسي العلاقات العامة
  • كتاباتي: الشخصية الإمِّعة والطفيليّة: بين الضعف والانتهازية
  • فهد البطل الحلقة الثالثة.. أحمد العوضي يعثر على قاتل والده ويقابل حبيبته كناريا
  • مسلسل «حكيم باشا» الحلقة الثالثة.. مصطفى شعبان يعترف بولده من دينا فؤاد