شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن أمورٌ يكشفها عباس إبراهيم لأوّل مرّة هكذا تحدّث عن بري وعن دوره السياسي !، حذر اللواء عباس إبراهيم من مغبة رفض الحوار الداخلي وسط مراوحة في ملف الاستحقاق الرئاسي يبدو أنها ستطول ، معتبراً أن الاعتكاف عن الجلوس الى طاولة .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمورٌ يكشفها عباس إبراهيم لأوّل مرّة.

. هكذا تحدّث عن بري وعن "دوره السياسي"!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أمورٌ يكشفها عباس إبراهيم لأوّل مرّة.. هكذا تحدّث عن...
حذر اللواء عباس إبراهيم من "مغبة رفض الحوار الداخلي وسط مراوحة في ملف الاستحقاق الرئاسي يبدو أنها ستطول"، معتبراً أن "الاعتكاف عن الجلوس الى طاولة واحدة والبحث عن مخرج للازمة من دون اي خلفية لالغاء الآخر سيكون بمثابة انتحار جماعي". وفي تصريح له، أعرب إبراهيم عن اعتقاده بأن "الأزمة الرئاسية ستطول إذ ليس من ارادة لانتخاب رئيس"، وقال: "برأيي ان مبارزة سليمان فرنجية وجهاد ازعور الذي أكن له الاحترام على الصعيد الشخصي انتهت. الصراع بين المسيحيين وضع أزعور في هذا المكان أما فرنجية فلا يزال لغاية اليوم مرشحا لفريق لم يغير موقفه، والملف الرئاسي مرتبط الى حد بعيد بالتطورات في المنطقة".

وأعلن عن طيه نهائياً صفحة التمديد او التجديد له في الامن العام منتقلاً الى "مسار سياسي مختلف تماما"، وقال: "لقد دعا رئيس المجلس الى جلسة، لكن ثمة احزاب مسيحية تحديدا اعترضت، زاعمة بأن البنود المدرجة على جدول الاعمال فضفاضة، وبأن المجلس هو في وضعية هيئة ناخبة ولا يمكنه تاليا الاجتماع إلا في إطار تشريع الضرورة. خلص البعض الى أن رئيس المجلس النيابي نبيه بري قد عمد قصدا الى توسيع جدول الاعمال. لكن، أنا لا يمكنني اتهام أحد، علما أنه في مرحلة لاحقة قلص رئيس المجلس جدول الاعمال من 81 الى 11 بنداً، لكن وبالرغم من ذلك لم يمر الأمر على خلفية المعارضة المسيحية (...). ثمة مصطلح عسكري هو الاضرار الجانبية، وهذه المرة كانت بشخصي. لكن، مهما حدث فسأقولها للمرة الاولى: لم اكن ارغب بالتمديد او التجديد، وقد أبلغت جميع الأحزاب المعنية بقراري بشكل مسبق. بالنسبة إلي، حان الوقت للخروج من المشهد الأمني واتخاذ وجهة أخرى، لكنني أبلغت من قبل الاطراف المعنية بإرادة للبقاء في مركزي الى حين انتخاب رئيس، فقبلت والتتمة يعرفها الجميع".

وسئل عن خلافة الرئيس نبيه بري كرئيس للمجلس، فأجاب: "ليس لنبيه بري من منافس وطالما أنه رئيس للمجلس فأنا لن ألعب هذا الدور".

وعن الوساطة التي لعبها بين "حزب الله" ورئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، قال: "الامر لا يتعلق بوساطة، بل بمبادرة شخصية وخصوصا حين لاحظت ارتفاع منسوب التوتر بين انصار الفريقين ولا سيما على وسائل التواصل الاجتماعي. بدا الأمر وكأن الشارعين الشيعي والمسيحي باتا ضد بعضهما البعض وهذا شكل برأيي منعطفا خطرا جعلني أتدخل لإبعاد هذا الخطر من الوصول الى الميدان".

وكشف اللواء ابراهيم أنه بمسعاه هذا اجتمع "مع الرئيس العماد ميشال عون ومع حزب الله وكان الجميع متجاوباً".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أحمد السعدني عن دوره في لام شمسية: كنت مرعوب من شخصية طارق

أعرب الفنان أحمد السعدني عن مخاوفه وتردده الشديد في قبول دور "طارق" بمسلسل "لام شمسية"، مشيرًا إلى أن الشخصية كانت صعبة لدرجة أنه تردد كثيراً ، واستغرقت منه وقتًا طويلاً حتى يتمكن من فهمها والتواصل معها.

أمينة خليل عن شخصية "نيللي" في "لام شمسية": كنت مرعوبة جدا"لام شمسية" استطاعت دق ناقوس الخطر وتنبيه المجتمع لقضية صعبة تحتاج المواجهةالثلاثاء.. أبطال لام شمسية ضيوف كلمة أخيرة مع لميس الحديدي


وفي لقاء له ضمن برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر قناة ON، قال السعدني:"كنت خايف جدًا من تقديم شخصية (طارق)، وفضلت فترة طويلة متردد.. مش عارف كريم الشناوي استحمل ده إزاي رغم إني كنت عارف مضمون العمل، لكن لما بدأت أقرأ الورق، أول حلقة خوفتني، والتانية زادت التردد جوايا."


وأكد أنه لم يكن قلقًا من القضية نفسها التي يتناولها المسلسل، بل من كيفية تقديم شخصية معقّدة مثل طارق، قائلاً:"أنا مقتنع إن العمل بيحمل قضية مهمة جدًا، واتقدم بشكل درامي رائع.. لكن شخصيًا، مكنتش قادر أحب طارق في البداية، ومكنتش لاقي مدخل له."


وأضاف موضحًا:"أنا بطبيعتي لو معرفتش أحب الشخصية، هقدّمها وحش، حتى لو كنت بحب الورق والمخرج والعمل كله... لكن بعد فترة، حبيته جدًا، لأنه في النهاية إنسان، مش ملاك... بيغلط وبيصيب."


وكشف السعدني عن كواليس التحضير للشخصية، قائلاً:"دخلت في نقاشات كتير مع الكاتبة مريم نعوم والمخرج كريم الشناوي، وكنت دايمًا بقولهم أنا حاسس بإيه.. لحد ما بدأنا نلاقي مداخل منطقية تخليني أفهم وأحب (طارق)."

مقالات مشابهة

  • هذه طريق سفنُ سلاح حزب الله.. تقريرٌ إسرائيلي يكشفها
  • عسى أن يصالحه بيريز.. زيدان يقترب من العودة لمسك زمام أمور الملكي
  • حمدان بن محمد يلتقي في مومباي رئيس المجلس الدولي للكريكيت
  • علي جمعة: التفكير نعمة ربانية وهبها الله للإنسان
  • رئيس المجلس الرئاسي في ليبيا يبحث مع المبعوثة الأممية مستجدات الأوضاع في بلاده
  • أحمد السعدني عن دوره في لام شمسية: كنت مرعوب من شخصية طارق
  • صقر غباش يستقبل رئيس أرمينيا
  • كم عدد النمل على الأرض وما دوره البيئي؟
  • إبراهيم شقلاوي يكتب: بروميدييشن والغموض السياسي؟
  • إبراهيم نور الدين يشيد بقرار المجلس الأعلى للإعلام بإلغاء فقرات تحليل التحكيم