غرفة المطاعم تنظم دورات تدريبية لنشر ثقافة التعامل مع السائحين
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
عقدت غرفة المنشأت والمطاعم السياحية برئاسة عادل المصري، عددا من الدورات التوعوية للعاملين بالمنشآت المختلفة، حضرها أكثر من ٥٠٩ من العاملين بالمطاعم السياحية بهدف نشر ثقافة التعامل مع العملاء ومكافحة التحرش.
وخلال التقرير السنوي لجهود لجنة تسيير الأعمال بالغرفة، أكدت اللجنة ان الغرفة عقدت ايضا دورات تدريبية تحت مسمى أدبيات التعامل مع السائحين لتفادي السلوكيات السلبية ضمت ٩٣٠ من العاملين بالمنشأت السياحية، بالاضافة إلى دورات تدريبية لـ٨٠ عامل في مجال صحة وسلامة الغذاء، علاوة على ٢٣٥ عامل تم تدريبهم في مجال أساسيات سلامة الغذاء المتداول الغذاء بشرم الشيخ.
وأكدت الغرفة حرصها على وضع برامج متميزة لتدريب كافة العاملين في المنشآت السياحية في عدة اتجاهات رئيسية، ويتم تدريب مديري المطاعم على نفقة الغرفة دون تحمل المنشأة أي أعباء مالية، وذلك بدورات تدريبية على مستوى عال من الاتيكيت والخبرة المناسبة التي تؤهله لادارة منشأة سياحية، كما تم منح المتدربين شهادة تدريب معتمدة من وزارة السياحة والآثار بالتنسيق مع غرفة المنشآت السياحية تفيد إتمام حضور الدورة التدريبية اجتياز المتدرب الاختبار في نهاية البرنامج التدريبي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غرفة المنشآت والمطاعم التحرش السائحين منشآت سياحية المطاعم
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة تدشن غرفة استنطاق الأطفال
بالتزامن مع اليوم العالمي للطفل دشنت وحدة شؤون الطفل في النيابة العامة اليوم “غرفة الاستنطاق” المخصصة للأطفال، وذلك في إطار تعزيز جهود النيابة العامة في حماية حقوق الطفل وضمان مراعاة مصالحه الفضلى وفقًا لنظام حماية الطفل ولائحته التنفيذية والأنظمة ذوات العلاقة.
تهدف هذه المبادرة إلى توفير بيئة آمنة ومريحة للأطفال أثناء مراحل التحقيق، مع ضمان مراعاة خصوصيتهم وعدم تعرضهم لأي آثار نفسية أو معنوية، وفي إطار التزام الجهات باتخاذ التدابير اللازمة لحماية الطفل، بما يشمل توفير الإمكانيات التي تضمن الحفاظ على كرامة الطفل وحقوقه أثناء التعامل معه.
اقرأ أيضاًالمجتمعاختتام المؤتمر الإقليمي لشبكة الروابط العائلية للشرق الأدنى والأوسط 2024
ويعتمد تصميم “غرفة الاستنطاق” على استخدام أساليب تقنية حديثة تساعد على تسجيل أقوال الأطفال المتضررين من الإهمال أو المشكلات الاجتماعية، والتعرف على الأضرار والآثار النفسية أو الجسدية التي قد تعرضوا لها، كما وتعتمد الغرفة على وسائل مبتكرة مثل الألعاب والصور كأدوات تفاعلية تساعد الأطفال على التعبير وتمثيل الوقائع بطريقة طبيعية وآمنة.
يقوم على هذه الجلسات فريق متخصص من الأخصائيين والأخصائيات الاجتماعيين المدربين على التعامل مع الأطفال بأساليب علمية وإنسانية تراعي حساسيتهم وتضمن استخراج المعلومات بدقة واحترافية.