كشفت “قمة المليار متابع” عن أسماء نخبة من أبرز الرؤساء التنفيذيين ورواد الأعمال الأكثر تأثيراً في عالم الصناعات الإبداعية والإعلام الرقمي والاستثمار والمال والأعمال المشاركين في فعاليات النسخة الثانية من القمة التي تنظمها “أكاديمية الإعلام الجديد” يومي 10 و11 يناير المقبل في أبراج الإمارات ومتحف المستقبل بدبي.


وتستضيف القمة أكثر من 100 رئيس تنفيذي ورائد أعمال في قطاعات عدّة، من بينهم توم بيليو وإيلي حبيب ورضوان ساجان وفيشين لاخياني، ومجموعة كبيرة من الخبراء العالميين في تطوير الإعلام الجديد، وقادة صناعات الاستثمار الرقمي.
وتشارك هذه الشخصيات المؤثرة، التي تحظى بمتابعة عشرات الملايين من المهتمين بهذه الصناعة، في جلسات حوارية وأحاديث تفاعلية وورش عمل، تسلط الضوء على أهم المستجدات في عالم الاستثمار والأعمال واقتصاد صناعة المحتوى، وتساهم في تحفيز الابتكار والإبداع في واحدة من أكثر الصناعات تطوراً وتسارعاً في العالم.

( توم بيليو.. ملهم صناع محتوى الصحة)
ومن أبرز ضيوف القمة توم بيليو، شريك مؤسس لشركة Quest Nutrition التي بلغت قيمتها مليار دولار بعد 5 سنوات على تأسيسها، وهو رائد أعمال ومؤثر بارز في مجال الصحة واللياقة البدنية، وصانع محتوى والرئيس التنفيذي لشركة Impact Theory.
ودرس توم بيليو السينما والقانون والاقتصاد، ونجح في تطوير شركته، وحصل على اعتمادات عالمية وتقدير كبير، كما استخدم وسائل التواصل الاجتماعي للترويج لمنتجاته ونشر رسالته الإيجابية حتى تمكن من تكوين ثروة تزيد على 400 مليون دولار.

( إيلي حبيب .. قائمة “30 تحت الـ 30” )
إيلي حبيب مصنف ضمن قائمة “30 تحت سن الـ 30” لعام 2021 من قبل مجلة “فوربس الشرق الأوسط”، وهو من أبرز الشخصيات الاقتصادية العربية، فهو الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في “تطبيق أنغامي”، منذ عام 2012، وعضو مجلس إدارة غرف تجارة وصناعة أبوظبي، ويملك حبيب خبرة في إدارة وبناء منصات شركات التكنولوجيا، والمواقع الإلكترونية، والقنوات الفضائية.

( رضوان ساجان .. قصة ملهمة )
يستعرض رائد الأعمال الهندي رضوان ساجان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة “دانوب” العقارية والتجارية مسيرته في تأسيس المجموعة التي أصبحت من أكبر المجموعات في الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا، حيث بدأ مشواره المهني في دبي في عام 1993 برأس مال قليل، وتمكّن من تحويل شركته الصغيرة إلى إمبراطورية تضم أكثر من 5000 موظف، محققة إيرادات تزيد على 5 مليارات درهم سنوياً.

( فيشين لاخياني .. موهبة فريدة )
يعد فيشين لاخياني من أبرز قادة الأعمال في العالم، وهو مؤلف ومتحدث تحفيزي، ومؤسِّس شركة MindValley، نجح من خلال مواهبه الفريدة وقدرته على الاستفادة الفعّالة من وسائل التواصل الاجتماعي في بناء إمبراطورية تعليمية.
وتستثمر شركته الرائدة في مجال النمو الشخصي، هذه المنصات الرقمية للتواصل مع جمهور عالمي، مساهمةً في تحقيق إيرادات تقارب 200 مليون دولار، وتعكس رحلة لاخياني فاعلية وسائل التواصل الاجتماعي في بناء علامة تجارية وتحقيق الإيرادات، فقد تجاوز حدود التسويق التقليدي؛ واستطاع بناء مجتمع متكامل من خلال تقديم محتوى جذاب ومفيد.

( أحمد أبو هشيمة .. 35 مبادرة تنموية )
يعتبر أحمد أبو هشيمة أحد أبرز رجال الأعمال المصريين والعرب، ويتميز بمساهماته الاجتماعية والاقتصادية، حيث أطلق أكثر من 35 مبادرة تنموية، وتضمنت مشاريعه قطاعات تجارية وصناعية استراتيجية، ويشارك في حملات ترويجية للاستثمار تسهم في تنمية الاقتصاد المصري، بالإضافة إلى دوره كرئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشيوخ المصري؛ وتأكيداً على تفرده في المجالات المختلفة، حصل أحمد أبو هشيمة على العديد من الجوائز والتكريمات على المستوى الوطني والإقليمي والدولي.

( خبراء عالميون في تطوير الإعلام الجديد )
وينضم إلى المتحدثين والخبراء في القمة الدكتور أندرو جاكسون، الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي في “كور 42″، ولديه أكثر من 20 عاماً من الخبرة في مجال الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات.
ويتحدث في “قمة المليار متابع” أيضاً رياض الزامل، رجل الأعمال السعودي ورئيس مجموعة راز القابضة، وعضو في مجالس إدارة عدة هيئات تجارية وصناعية واستثمارية في السعودية، وفارس غندور، الشريك في “ومضة كابيتال” والرئيس التنفيذي لشركة “تهون”، كما ترأس برنامج الزمالة الأول من نوعه في الشرق الأوسط لرواد الأعمال الصاعدين.
كما يشارك في “قمة المليار متابع” رائد الأعمال خالد زعاترة، مؤسس 360 فيوز، وهي شركة متخصصة في الواقع الافتراضي والتصوير الحي المباشر.

( قادة صناعات الاستثمار الرقمي )
وتستضيف القمة كذلك جيم لودرباك، وهو خبير في الوسائط الرقمية والفيديو والمحتوى والتكنولوجيا، والمؤسس لعدد من شركات الإعلام الكبرى.
كما يتحدث في القمة دينيس يو، الرئيس التنفيذي لـ BlitzMetrics، الشركة المتخصصة بالتسويق الرقمي، وأحد أبرز خبراء التسويق الرقمي، ومؤلف كتاب “الدليل الشامل لإعلانات تيك توك: الوصول إلى مليار شخص في 10 دقائق”.
ويلتقي جمهور القمة ريان هاشمي، مؤسس Jubilee Media ، وهي منصة لإنشاء محتوى فيديو يلهم ويوحد الناس، وصل عدد مشتركيه إلى أكثر من 14 مليون مشترك و5 مليارات مشاهدة، والدكتور لال باتيا، رئيس مجلس إدارة مجموعة “هيلشو” والذي يمتلك خبرة تمتد لأكثر من 35 عامًا في مجالات التسويق الاستراتيجي ، وغوربريت سينغ وهو الشريك المؤسس لشركة “وان ديجيتال إنترتينمنت”، التي تعمل على استكشاف المواهب ولديها قاعدة من أكبر صنّاع المحتوى في آسيا، وبراندون باوم، وهو مؤسس “استوديو بي” وأحد أكبر صانع محتوى بالمؤثرات البصرية VFX في المملكة المتحدة، بأكثر من 15 مليون شخص عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ومحتواه على Youtube Shorts، من بين أكثر 10 فيديوهات تم مشاهدتها على الإطلاق.
وتستضيف القمة أيضاً فيل رانتا، الرئيس التنفيذي لشركة Spree والمدير التنفيذي للعمليات السابق في We Are Verified، كما لعب دوراً رئيسياً في ازدهار الشبكة متعددة القنوات (MCN)، ويوظف رانتا خبرته لبناء أعمال تجارية ناجحة وقابلة للتطوير، بما يساهم في تعزيز المشهد الرقمي.
وتأتي النسخة الثانية من “قمة المليار متابع” بعد نجاح نسختها الأولى التي جمعت أكثر من 75 ضيفاً و6500 مشارك في أكثر من 40 جلسة وورشة عمل، ومن المتوقع أن تشهد القمة تنظيم نسخة أكبر وأكثر نجاحاً مع استضافة أكثر من 190 متحدثاً في جلسات وورش عمل وخطابات ملهمة ومناظرات وجلسات جانبية.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: وسائل التواصل الاجتماعی قمة الملیار متابع من أبرز أکثر من

إقرأ أيضاً:

تحليل أمريكي: ما أبرز التحديات التي ستواجه ترامب بشأن القضاء على الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)

سلط مركز أبحاث أمريكي الضوء على أبرز التحديات التي تواجه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن القضاء على جماعة الحوثي في اليمن التي تشن هجمات على سفن الشحن والسفن الحربية الأمريكية في البحر الأحمر.

 

وقال مركز "المجلس الأطلسي" في تحليل للباحث إميلي ميليكين وترجم أبرز مضمونه "الموقع بوست" إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقول إن إدارته ستضمن "القضاء التام" على الحوثيين في اليمن، وهو يُعزز قوته العسكرية لإثبات ذلك.

 

وأضاف "قد أمضى ترامب الأشهر الأولى من ولايته الثانية في تصعيد الضربات العسكرية الأمريكية ضد الحوثيين ردًا على هجماتهم على سفن الشحن الدولية في البحر الأحمر. وقد ألحقت الحملة العسكرية الأمريكية المتجددة أضرارًا جسيمة حتى الآن، حيث قُتل ما لا يقل عن 57 شخصًا، بينهم مسلحون حوثيون ومدنيون يمنيون. كما استهدفت الحملة مخازن أسلحة وطائرات مسيرة ومنشآت تخزين صواريخ في محاولة لإضعاف قدرة الحوثيين على ضرب طرق التجارة في البحر الأحمر.

وحسب التحليل فإنه مع الخسائر المتتالية الأخيرة لقيادات وكلاء إيران الآخرين، قد يبدو زوال الحوثيين أمرًا محسومًا. إلا أن هذا الافتراض يُقلل من شأن قدرة الحوثيين على الصمود، وقدرتهم على التكيف الاستراتيجي، ونفوذهم المتجذر في اليمن.

 

"تتطلب تحديات استهداف المتمردين اعتراف إدارة ترامب بأن النهج العسكري البحت لن يحقق هدف واشنطن المتمثل في "الإبادة الكاملة". وفق التحليل.

 

ودعا المجلس الأطلسي إدارة ترامب إلى اتباع استراتيجية متعددة الجوانب، تجمع بين زيادة العمليات الاستخباراتية على الأرض، وتكثيف عمليات الاعتراض البحري، ودبلوماسية إقليمية فعّالة للضغط على الجهات الخارجية، وخاصة روسيا والصين، لمنعها من تعزيز قدرات الجماعة من خلال حوافز اقتصادية مثل تخفيف العقوبات أو التهديد بزيادة الرسوم الجمركية.

 

صمود الحوثيين

 

يضيف التحليل "على الرغم من التدخل العسكري القوي للتحالف الدولي بقيادة السعودية ضد الجماعة منذ استيلائهم على العاصمة صنعاء عام 2014، حافظ الحوثيون على سيطرتهم في اليمن ووسّعوها. وقد تطورت الجماعة المتمردة الصغيرة إلى قوة عسكرية هائلة، مع دعم دولي ناشئ يُمكّنها من توسيع نطاق تهديداتها البحرية".

 

وأشار إلى أن أحد أكبر التحديات في القضاء على الحوثيين يكمن في تحييد قيادتهم، وخاصة زعيمهم الكاريزماتي عبد الملك الحوثي، الذي لعب دورًا حيويًا في التنظيم منذ توليه قيادته عام 2004.

 

وقال "على عكس المنظمات الأخرى المدعومة من إيران، يتمتع الحوثيون بهيكلية وراثية، ويتمركزون بشكل كبير حول الحوثي وعائلته. ستُشكّل خسارة الحوثي ضربة قوية للتنظيم، لا سيما وأن عدم وجود خليفة واضح سيعني على الأرجح أن الجماعة ستحتاج إلى التركيز على إخماد التنافسات الداخلية بدلاً من العمليات. لكن القضاء على الحوثي سيكون مهمة شاقة".

 

ثغرات في الاستراتيجية الأمريكية

 

ورجح أن تُعيق محدودية المعلومات الاستخبارية الميدانية في اليمن قدرة الولايات المتحدة على تتبع الحوثيين. وقد تكرر هذا الواقع في أوائل العام الماضي عندما واجهت الولايات المتحدة صعوبة في تقييم نجاح عملياتها وترسانة الجماعة الكاملة بسبب نقص المعلومات الاستخبارية. فبدون وجود موثوق أو شبكة مخبرين، سيُشكل استهداف قائدٍ مُخبأٍ جيدًا تحديًا.

 

وأوضح أن مكافحة رسائل الحوثيين المتعلقة بالحملة العسكرية تتطلب نهجًا دقيقًا: فقد استغل المتمردون الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية الحيوية والإصابات المدنية الناجمة عن الغارات الجوية لدعايتهم الخاصة.

 

لمنع الحوثيين من الظهور مجددًا -يقول المجلس الأطلسي في تحليله- سيتعين على الولايات المتحدة قطع سبل إعادة إمداد الجماعة، وخاصةً من شركائها الدوليين. وقد اتسمت الجهود المبذولة لقطع إمدادات الأسلحة من طهران، الداعم الرئيسي للحوثيين، بالتذبذب. ونتيجة لعوامل مثل تحول الأولويات الإقليمية والرغبة في تجنب التصعيد مع إيران، فإن الجهود البحرية الأميركية للاستيلاء على شحنات الأسلحة الإيرانية الموجهة إلى الجماعة كانت تتدفق وتتراجع في السنوات الأخيرة.

 

وزاد "تصعب المساعي الإيرانية لتجنب الكشف عبر أساليب مثل استخدام قوارب التمويه، ونقل الأسلحة في البحر، وتمويه الشحنات على أنها قوارب صيد أو إخفاؤها على متن سفن شحن مدنية. في الواقع، لم يُعترض سوى ما يُقدّر بعشرين سفينة تهريب إيرانية بين عامي 2015 و2024.

 

واسترسل "لقطع الطريق بشكل مستدام على الشحنات الإيرانية، ستحتاج الولايات المتحدة إلى زيادة دورياتها البحرية في البحر الأحمر وخليج عدن، مع العمل في الوقت نفسه على التعاون مع حلفائها في الخليج لتضييق الخناق على طرق التهريب وتزويد خفر السواحل اليمني بتقنيات رادار مُتطورة وزوارق دورية تُمكّنه من أن يكون أكثر فعالية على المدى الطويل".

 

المشهد المتطور

 

وأفاد "حتى لو تمكنت الولايات المتحدة من قطع شحنات إيران عن الجماعة المتمردة، فإن الحوثيين يسعون إلى تنويع شركائهم خارج إيران وشبكتها من الحلفاء والوكلاء المتراجعين في المنطقة".

 

على سبيل المثال، تشير تقارير من أغسطس/آب إلى أن ضباطًا من المخابرات العسكرية الروسية يعملون الآن في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، ويقدمون لهم مساعدة تقنية مهمة. وهناك أيضًا مزاعم ببيع أسلحة روسية صغيرة بقيمة عشرة ملايين دولار للحوثيين، ومزاعم موثوقة بأن موسكو زودت الجماعة ببيانات استهداف لعملياتهم البحرية، وتدرس بيعهم صواريخ متطورة مضادة للسفن.

 

وأكد التحليل أن توسيع العلاقات بين الحوثيين وبكين قد يسمح لهم بإعادة بناء صفوفهم. على سبيل المثال، تزعم مصادر استخباراتية أمريكية أن الصين تزود المتمردين بمكونات ومعدات توجيه متطورة لأسلحتهم مقابل منح السفن التي ترفع العلم الصيني العاملة في البحر الأحمر حصانة.

 

وقال "نظراً لقدرة الحوثيين الواضحة على الصمود، يتطلب هذا توسيع اتفاقيات تبادل المعلومات الاستخباراتية مع الحلفاء الإقليميين، ونشر تقنيات مراقبة متطورة لتتبع شحنات الأسلحة غير المشروعة، والعمل بشكل وثيق مع الشركاء الخليجيين لتعزيز الأمن البحري".

 

وحث واشنطن على إعطاء الأولوية لتعزيز الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، والمعروفة أيضاً باسم مجلس القيادة الرئاسي، عسكرياً ومن خلال مشاريع من شأنها تحسين حوكمتها واستقرارها الاقتصادي. يمكن أن تشمل هذه الجهود تأمين شراكات لتنشيط إنتاج وتوزيع النفط والغاز في اليمن، بالإضافة إلى الخبرة الفنية لتحسين الإدارة المالية للمجلس ومساءلة القطاع العام. هذا، إلى جانب التدريب الأمني ​​للقوات التابعة للمجلس، مثل خفر السواحل اليمني، من شأنه أن يساعد المجلس على إنشاء بديل موثوق لحكم الحوثيين، مع تعزيز هياكل الحكم المحلي والتحالفات القبلية التي يمكن أن تقوض قاعدة دعم الحوثيين من الداخل.

 

وقال إن العمل العسكري قد يُضعف المتمردين اليمنيين على المدى القصير، فإن إضعاف الجماعة فعليًا والقضاء عليها في نهاية المطاف يتطلب من المجلس الرئاسي اليمني أن يحكم بفعالية، وأن يستعيد شرعيته، وأن يقدم بديلًا عمليًا لليمنيين الخاضعين حاليًا لسيطرة الحوثيين.

 

وأردف "يجب على إدارة ترامب أن تضع هذه الغايات في اعتبارها عند صياغة استراتيجيتها تجاه الحوثيين".


مقالات مشابهة

  • استشاري يوضح أبرز علامات مرضى القولون التي تتطلب مراجعة الطبيب .. فيديو
  • أكثر التبديلات تأثيرا وحسما في تاريخ كرة القدم
  • مؤتمر دولي بالأردن حول اللغات في العالم الرقمي
  • قمة كرة القدم العالمية تجمع مشاهير المستديرة بالعاصمة الرباط
  • تحليل أمريكي: ما أبرز التحديات التي ستواجه ترامب بشأن القضاء على الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)
  • الصين تتصدر قائمة الدول الأكثر تعرضًا للزلازل في العالم
  • المهيري: الشباب يمثلون الفئة الأكثر تأثيراً
  • زكريا عزمي يُودع رجل الأعمال ميشيل أحد
  • استطلاع مرئيات الرؤساء التنفيذيين لعام 2025 من آرثر دي ليتل يكشف عن تركيز استراتيجي قوي بين قادة الأعمال في السعودية
  • لقطات تذكارية تجمع الرئيس السيسي وماكرون وعبدالله الثاني قبل انطلاق قمة القاهرة