شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن تناغم بين المطر والضباب يدفع الزوار والمصطافين إلى السياحة في الباحة، nbsp;ويعدُّ الضباب ظاهرة طبيعية تتمثل في سحاب منخفض قريب من سطح الأرض غالباً ما يكون من نوع الرهل، وهو عبارة عن قطرات مائية عالية في الهواء .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تناغم بين المطر والضباب يدفع الزوار والمصطافين إلى السياحة في الباحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تناغم بين المطر والضباب يدفع الزوار والمصطافين إلى...

 ويعدُّ الضباب ظاهرة طبيعية تتمثل في سحاب منخفض قريب من سطح الأرض غالباً ما يكون من نوع الرهل، وهو عبارة عن قطرات مائية عالية في الهواء تحدث نتيجة تكاثف بخار الماء قرب سطح الأرض وتختلف درجته باختلاف الكثافة، حيث إنه كلما زادت كثافة البخار كان الضباب أشد كثافة.

 وما زالت التقارير الصادرة عن المركز الوطني للأرصاد تظهر أن هناك تشكيلات من السحب المنخفضة والمتوسطة على مناطق جنوب وغرب المملكة مع فرصة لظهور السحب الركامية الرعدية الممطرة على مرتفعات منطقة الباحة والمناطق الجبلية المجاورة لها؛ مما يمكن هطول الأمطار وظهور سحب الضباب على المنطقة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ظاهرة غريبة ورائحة كريهة تهدد ولاية فلوريدا بأمراض خطيرة.. ما السبب؟

تعيش ولاية فلوريدا الأمريكية حالة من الذعر والقلق بسبب ظاهرة غريبة ضربت الأجواء في المناطق المحيطة بها، حيث اجتاح الضباب الكثيف الممزوج برائحة كريهة ، ما أثار مخاوف 22 مليون مواطن في الولاية.

 وقد أدى انتشار هذا الضباب السميك إلى تدني الرؤية بشكل كبير، مما جعل الخبراء يحذرون من تبعات صحية وخيمة قد تنجم عن هذه الظاهرة الغريبة،وذلك وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

ظاهرة غريبة ورائحة كريهة تجتاح فلوريداتحذيرات صحية وتزايد المخاوف: ظاهرة غريبة ورائحة كريهة تهدد ولاية فلوريدا بأمراض خطيرة

تسبب الضباب الكثيف ورائحته الكيميائية المزعجة حالة من القلق بين سكان الولاية، خاصة في المناطق القريبة من مدينتي جاكسونفيل وتالاهاسي. وفي هذا الصدد، أصدرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية تحذيرات مشددة من تدهور الرؤية في تلك المناطق، حيث توقع الخبراء أن يصل مدى الرؤية إلى أقل من ميل بحري واحد، خاصة مع حلول مساء يوم الثلاثاء الماضي. بعض الخبراء أشاروا إلى أن الرائحة الكيميائية قد تكون ناتجة عن تلوثات مسبقة في الهواء، الأمر الذي يزيد من المخاوف الصحية في المنطقة.

المخاطر الصحية الناجمة عن تلوث الهواء

ومع تصاعد هذه الظاهرة الغريبة، حذرت منظمة الصحة العالمية من الأمراض الخطيرة التي قد تنتج عن تلوث الهواء والضباب. أكدت المنظمة أن هذا التلوث قد يؤدي إلى مجموعة من المشاكل الصحية الخطيرة التي قد تصل إلى الوفاة في بعض الحالات. ومن أبرز الأمراض التي قد تتسبب فيها الجسيمات الدقيقة الناتجة عن تلوث الهواء هي السكتات الدماغية، أمراض القلب، سرطان الرئة، بالإضافة إلى الأمراض التنفسية الحادة والمزمنة.

تلوث الهواء يمثل تهديدًا كبيرًا للصحة العامة، كما حدث في عام 1952 حين تسببت موجة الضباب الكبرى التي اجتاحت لندن في وفاة أكثر من 12,000 شخص نتيجة للأضرار التي لحقت بالجهاز التنفسي.

أثر الضباب والملوثات على الفئات الضعيفة

كما نبهت منظمة الصحة العالمية إلى أن الأطفال ومرضى القلب والجهاز التنفسي هم الأكثر تأثرًا بالضباب والملوثات في الهواء. وأشارت المنظمة إلى أن هذه الملوثات تؤدي إلى التهاب في القصبات الهوائية وضيق التنفس، مما يزيد من حالات الوفيات الناتجة عن نقص الأوكسجين في الجسم.

وفي السياق نفسه، أضافت المنظمة أن مستويات الأوزون المرتفعة تؤدي إلى تفاقم الحالة الصحية في مناطق التلوث، مما يشكل تهديدًا إضافيًا على صحة المواطنين.

تلوث الهواء الداخلي: مشكلة صحية أخرى

بعيدًا عن تأثيرات الضباب، أكدت منظمة الصحة العالمية أن 2.6 مليار شخص في مختلف أنحاء العالم يتعرضون لمستويات خطيرة من تلوث الهواء داخل المنازل، نتيجة لاستخدامهم نيران مكشوفة ملوثة أو أفران بسيطة تعمل بالوقود التقليدي مثل الكيروسين والفحم لأغراض الطهي والتدفئة. هذا التلوث الداخلي يؤدي إلى العديد من المشكلات الصحية الخطيرة مثل الأمراض التنفسية والأمراض القلبية.

الأرقام المرعبة: الوفيات المبكرة جراء تلوث الهواء

بحسب تقديرات منظمة الصحة العالمية، يتسبب تلوث الهواء، سواء في الخارج أو داخل المنازل، في وفاة حوالي 7 ملايين شخص سنويًا حول العالم. هذا الرقم المروع يسلط الضوء على خطورة الوضع ويؤكد ضرورة اتخاذ الإجراءات الوقائية للحد من هذا التلوث في جميع أنحاء العالم.

مصادر تلوث الهواء: منازلنا والأنشطة اليومية
وفيما يتعلق بمصادر تلوث الهواء، كشفت المنظمة عن عدة عوامل تساهم في تدهور جودة الهواء، مثل:

استخدام الطاقة في المنازل: خاصة أثناء الطهي والتدفئة باستخدام مصادر طاقة ملوثة.
المركبات: التي تساهم بشكل كبير في انبعاث الغازات السامة.
توليد الطاقة: التي قد تنتج عنها ملوثات عديدة.
الزراعة: بما في ذلك حرق النفايات الزراعية.
الصناعة: حيث تسهم المصانع في إطلاق ملوثات متنوعة في الهواء.

مقالات مشابهة

  • هطول أمطار غزيرة على الباحة
  • أمطار غزيرة على منطقة الباحة
  • فلوريدا تواجه أزمة صحية بسبب الضباب
  • ظاهرة غريبة ورائحة كريهة تهدد ولاية فلوريدا بأمراض خطيرة.. ما السبب؟
  • ملقا.. جوهرة التراث الماليزي ومهد الحضارات
  • «الأرصاد»: انخفاض على الحرارة.. وأمطار لـ 4 أيام
  • برلمانية: السياحة مفتاح لتعزيز الاقتصاد المصري.. وتسهيلات جديدة لجذب مزيد من الزوار
  • ظاهرة غير طبيعية في سماء «فلوريدا» تثير قلق السكان!
  • هطول الأمطار الجليدية على بريطانيا يؤدي إلى كارثة.. ماذا يحدث للطائرات؟
  • تهدد حياة 22 مليون شخص.. ظاهرة غريبة تضرب أمريكا.. إيه الحكاية؟!