نحو السعودية أو قطر.. غلطة سراي يفتح الباب أمام رحيل حكيم زياش
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
خرج النجم المغربي حكيم زياش من حسابات ناديه غلطة سراي التركي، قبل أيام من فتح سوق الانتقالات الشتوية القادمة في شهر يناير، وذلك وفقًا لما كشفت عنه تقارير إعلامية تركية.
وانضم نجم منتخب المغرب إلى غلطة سراي، خلال الصيف الماضي، قادمًا من نادي تشيلسي الإنجليزي، على سبيل الإعارة لمدة موسم واحد.
وأكدت صحيفة "aksam" التركية على احتمالية فسخ عقد الدولي المغربي مع نادي غلطة سراي، بات واردًا للغاية خلال الأيام القليلة المقبلة، حيث يشعر مسؤولو النادي بعدم ثبات مستواه منذ انضمامه إلى الفريق في بداية الموسم الحالي.
وأشار التقرير، إلى أن وكيل أعمال زياش دخل في مفاوضات مع عدة أندية عربية، بهدف ضم اللاعب خلال ميركاتو الشتاء، حيث يتواجد على رادار عدة أندية تنشط في دوريات قطر والسعودية.
اقرأ أيضاً
طائرة خاصة لنقل زياش إلى تركيا وحشد جماهيري لاستقباله في غلطة سراي
شارك زياش، لاعب أياكس الهولندي الأسبق، في 14 مباراة مع الفريق غلطة سراي عبر كل المسابقات، سجّل خلالها 4 أهداف، وقدّم تمريرتين حاسمتين، استنادًا إلى بيانات موقع "ترانسفير ماركت" العالمي.
وغاب زياش عن 9 مباريات مع غلطة سراي خلال الموسم الحالي، بسبب عدم الجاهزية البدنية وتعرضه لإصابات مختلفة.
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: تركيا غلطة سراي زياش غلطة سرای
إقرأ أيضاً:
تلاعبات في أراضي الأحباس بالحوز: غياب الرقابة يفتح الباب أمام الاستيلاء والاستغلال
تتجدد التساؤلات حول مصير أراضي الأحباس في إقليم الحوز بمراكش، في ظل غياب واضح لرقابة نظارة الأوقاف، الأمر الذي جعل هذه الأملاك الوقفية عرضة للاستغلال غير المشروع من قبل أصحاب النفوذ.
وتفيد مصادر محلية بأن عدداً من المسؤولين البارزين تورطوا في الاستحواذ على أراضٍ وقفية دون أي سند قانوني، مستغلين غياب المحاسبة وفساد بعض الأجهزة المكلفة بحماية هذه الأملاك. وقد تحولت مساحات واسعة من الأراضي الوقفية إلى مشاريع سكنية فاخرة، يملكها أشخاص نافذون في مجالات السياسة والاقتصاد، دون أن يتم اتخاذ أي إجراءات لوقف هذه التجاوزات.
كما كشفت مصادر لجريدة “مملكة بريس” عن تجميد المنح الحبسية التي كانت تقدم سابقاً لدعم المساجد والأضرحة، ما أثار موجة استياء واسعة بين الجمعيات الحقوقية والمهتمين بالشأن الديني. ورغم المطالب المتكررة بفتح تحقيق في مصير هذه الأراضي، إلا أن السلطات الوصية لم تتخذ أي خطوات فعلية لمعالجة الوضع.
وفي ظل هذا الصمت، تتصاعد الدعوات الحقوقية بضرورة التدخل العاجل لحماية الأملاك الوقفية من التلاعب والاستغلال، ووضع حد لظاهرة الاستيلاء غير المشروع، ضماناً لحقوق الأوقاف وتحقيقاً للعدالة في توزيع مواردها.