صحف السعودية.. القبض على مصري روج لتجارة الحشيش في المملكة.. وجيش الاحتلال يعترف بعدم قدرته علي إيقاف الصواريخ من غزة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
القبض علي مقيم لترويجه مادة الحشيش المخدر في المملكة
الجيش الأمريكي يسقط صاروخين للحوثيين
زلزال بقوة 6.5 درجات يضرب إقليم "بابوا" في إندونيسيا
الجيش الإسرائيلي: لا نستطيع القضاء تماماً على قدرات إطلاق الصواريخ من غزة
اهتمت الصحف السعودية بعدة أحداث عربية وعالمية.
وجاء في صحيفة عكاظ أن قبضت المديرية العامة لمكافحة المخدرات على مقيم من الجنسية المصرية بمنطقة نجران لترويجه مادة الحشيش المخدر.
وجرى إيقافه واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه وإحالته إلى النيابة العامة.
وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني [email protected]، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة.
وجاء في صحيفة الرياض أن أسقطت مدمرة أمريكية في البحر الأحمر، فجر اليوم، صاروخين باليستيين تم إطلاقهما من مناطق تسيطر عليها ميليشيا الحوثي في اليمن.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيان، إن المدمرة الأمريكية غريفلي أسقطت صاروخين باليستيين مضادين للسفن أطلقا من مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن تجاه سفن.
وأضافت أن العملية أتت عقب تأكيد سفينة حاويات أنها تعرضت لهجوم صاروخي أثناء عبورها البحر الأحمر.
وتابعت القيادة المركزية الأمريكية في بيانها، أن سفينة حاويات ترفع علم سنغافورة وتملكها وتديرها الدنمارك طلبت المساعدة واستجابت المدمرة لطلب السفينة.
وأوضحت أنه لا أنباء عن وقوع إصابات جراء التصدي للهجوم الذي استهدف سفينة الحاويات أثناء عبورها في جنوب البحر الأحمر.
وجاء في نفس الصحيفة ان أعلنت وكالة الأرصاد الجوية والمناخ والجيوفيزياء في اندنيسيا أن زلزالا بقوة 6.4 درجة ضرب منطقة قبالة مقاطعة بابوا شرقي إندونيسيا، اليوم الأحد.
وكانت وكالة الأرصاد الجوية قد ذكرت، في وقت سابق، أن قوة الزلزال بلغت 6.5 درجة.
وأضافت أن الزلزال وقع على بعد كيلومتر واحد جنوب إقليم سارمي في مقاطعة بابوا وعلى عمق 50 كيلومترا.
ولم تصدر الوكالة تحذيرا من تسونامي لأن الهزات الناتجة عن الزلزال لن تؤدي إلى أمواج عاتية.
وتتعرض إندونيسيا لزلازل متكررة بسبب موقعها على "حزام النار"، وهو منطقة تنشط فيها الزلازل والبراكين حول حوض المحيط الهادي.
وقالت صحيفة الشرق الأوسط أن اعترف الجيش الصهيوني بأن ما يقوم به من حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين لن يحقق أي مما يريد من أهداف.
وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن تقديرات الجيش تشير إلى أن الحرب لن تنجح في خفض إطلاق الصواريخ من قطاع غزة إلى الصفر.
ودخلت حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين يومها السادس والثمانين وسط محاولات من الاحتلال للاحتلال بهدنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلاق الصواريخ من غزة إسرائيل الجنسية المصرية الجيش الإسرائيلي الجيش الأمريكي الحشيش المخدر السعودية الصحف السعودية القيادة المركزية المديرية العامة لمكافحة المخدرات ترويج المخدرات صحيفة عكاظ صحف السعودية صاروخين باليستيين مكافحة المخدرات
إقرأ أيضاً:
لبنانيون يعودون لمنازلهم المهدمة وجيش الاحتلال يواصل خروقاته
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد سنجاب مراسل القاهرة الإخبارية، إن الجيش اللبناني يواصل جهوده لليوم الثالث على التوالي، لفتح الطرق، وإزالة الذخائر غير المنفجرة، في بلدة الخيام، جنوبي لبنان، وهي أولى البلدات التي خرج منها الاحتلال الإسرائيلي ودخلها الجيش اللبناني.
وأضاف خلال رسالته على الهواء، أن بلدة الخيام تشهد عملية انتشار للجيش، وفتح الطرق وعمل مسح لكافة المناطق للعثور على ذخائر غير منفجرة، وسحب جثامين الشهداء التي لازالت موجودة بين داخل عدد من المنازل، إذ إن جيش الاحتلال كان يستهدف أي مواطن يقترب من بلدة الخيام على مدار الأشهر الماضية.
ولفت إلى أن الجيش اللبناني ناشد المواطنين وطالبهم بعدم الاقتراب من بلدة الخيام لحين إشعار آخر، منوهًا أن المعلومات الأولية تفيد بأن هناك عدد من البلدات الأخرى يستعد الجيش للانتشار فيها خلال الأيام المقبلة بشكل تدريجي، وذلك خلال الـ60 يومًا مدة الهدنة.
وأشار إلى أنه هذه ليست المرة الأولى التي يحذر فيها الجيش اللبناني الأهالي الاقتراب من البلدات، نظرا لأن الكثير من المخاطر قد تواجه الأهالي في حال عودتهم قبل تمشيط البلدة.
وأوضح، أن بلدات الجنوب اللبناني عاد إليها أعداد كبير من سكانها، حتى للمنازل المهدمة، وبدأوا إعادة الإعمار وتأهيلها للسكن، بينما عدد آخر من الأهالي لايزال في مراكز الإيواء أو مساكن بديلة خارج الجنوب، ويقدر عدد العائدين إلى الجنوب والبقاع وبعلبك، نحو أكثر من ثلثي النازحين.
ونوه إلى أن هناك مؤشرات للتحليق الكثيف للطيران المسير والحربي الإسرائيلي في أجواء الجنوب اللبناني وصولًا للعاصمة بيروت، وخاصة بعد تطورات الأوضاع في سوريا ومخاوف من انعكاسات الأوضاع على الداخل اللبناني.
وأردف أن الطيران الحربي الإسرائيلي يستخدم الأجواء اللبنانية في بعض الأحياء من أجل تنفيذ عمليات في الداخل السوري، بالإضافة إلى خروقات تفجير وتفخيخ بلدات في الجنوب بنفس الوتيرة بعد وقف إطلاق النار، حيث شن سلسلة غارات استهدفت عدة بلدات، وعمليات قصف مدفعي في مناطق على الحدود، مشيرًا أن الخروقات الإسرائيلية مازالت مستمرة في الجنوبي اللبناني.