عاجل| رسالة مهمة من الخارجية الفلسطينية لـ العالم بسبب قصف غزة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية، أنه على المجتمع الدولي أن يعترف بهزيمته أمام اختبار الإنسانية بسبب فشله في وقف الإبادة بحق الشعب الفلسطيني، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وذكرت الوزارة الفلسطينية، أن الاحتلال سرق عاما من عمر الشعب الفلسطيني كما سرق فرحة العالم بالعام الجديد، مشددًا على أن الاحتلال اختار إبادة الفلسطينيين بدلا من الاعتراف بدولتهم.
مديرة متحف الأطفال بالمتحف المصري الكبير: نسمح بدخول الكبار وهدفنا التعليم (فيديو) في ختام 2023.. الصحة تكشف حصاد المبادرات الصحية الرئاسية (فيديو) 350 شهيدا يوميا في غزة
علق المستشار طه الخطيب المحلل السياسي الفلسطيني، على الأرقام المعلنة عن شهداء الحرب في قطاع غزة قائلًا: "غير دقيقة، وهناك أكثر من 29500 ما بين شهيد ومجهول الهوية ومفقود، بجانب يوجد أكثر من 7500 تم دفنهم في الطرقات والمدارس من الأماكن التي ارتقوا فيها"
وقال الخطيب، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، مع المذاع على قناة الحياة، إن المتوسط اليومي لضحايا غزة هو 350 شهيدا وليس 100 ولا 150 كما تروج الولايات المتحدة الامريكية.
وأضاف المحلل السياسي الفلسطيني أن المأساة تتفاقم انسانيا في غزة، وسياسيا لا بارقة أمل في الوقت الحاضر، منوها بأن الحكومة الإسرائيلية لا تستطيع تحديد غايتها لوقف إطلاق النار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي الشعب الفلسطيني الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: المجتمع الدولي مسئول عن حماية الحرم الإبراهيمي الشريف
أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية متابعتها انتهاكات الاحتلال واجراءاته أحادية الجانب غير القانونية التي تستهدف فرض سيطرته على الحرم الابراهيمي الشريف، وذلك مع الدول والمؤسسات الأممية المختصة وفي مقدمتها اليونسكو.
وشددت الوزارة في بيان لها علي أن سيطرة الاحتلال بالقوة على أجزاء إضافية من الحرم تندرج في إطار محاولاته المستمرة لتهويده بالكامل وتحويله عنوة لكنيس، وفرض تغييرات جذرية استعمارية على واقعه التاريخي والقانوني.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي بمختلف مكوناته ومؤسساته وعلى رأسها اليونسكو تحمل مسؤولياتهم لحماية الحرم واتخاذ ما يلزم من خطوات يفرضها القانون الدولي لكف يد الاحتلال عن المقدسات المسيحية والإسلامية.