إعادة قطعتين أثريتين إلى ليبيا بقيمة 1.26 مليون دولار
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن إعادة قطعتين أثريتين إلى ليبيا بقيمة 1.26 مليون دولار، أعلن مكتب المدعي العام في 8220;مانهاتن 8221; إعادة قطعتين أثريتين تقدر قيمتهما بأكثر من 1.26 مليون دولار إلى ليبيا .،بحسب ما نشر ليبيا الأحرار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعادة قطعتين أثريتين إلى ليبيا بقيمة 1.
أعلن مكتب المدعي العام في “مانهاتن” إعادة قطعتين أثريتين تقدر قيمتهما بأكثر من 1.26 مليون دولار إلى ليبيا
وقال المكتب في بيان له اليوم، إن القطعتين، وهما عبارة عن “وجه رخامي لملكة بطلمية” و”تمثال نصفي لامرأة”، نهبتا من مدينة قورينا الأثرية في شحات قبل أن يقوم تهريبها مهرب بريطاني.
وأوضح المكتب أن التحقيقات كشفت أن المهرب استحوذ على القطعتين الأثريتين الليبيتين ضمن مجموعته الشخصية وخزنهما في وحدة تخزين في نيويورك لأكثر من عقدين.
وتضم ليبيا خمسة من مواقع التراث العالمي المدرجة على قوائم منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، لقيمتهما العالمية. ومن بين هذه المواقع آثار لبدة الكبرى، وصبراتة التي تشتهر بمسارحها الرومانية. وتضم أيضا نقوشا على الحجر من قبل التاريخ في جبال أكاكوس في عمق الصحراء الجنوبية قرب الحدود مع الجزائر.
وتفتقر المواقع الأثرية الليبية إلى الحراسة من قبل الجهات الأمنية حيث تقتصر على موظفين غير مسلحين تابعين لمصلحة الآثار، وبعض المتطوعين بالمنطقة المجاورة للمعالم الأثرية.
فيما يغذي الصراع العسكري والانقسام الأمني أعمال النهب والتهريب التي تطال هذه المواقع، وسط مناشدات بتكثيف جهود الحماية والتوعية حول الآثار والسياحة.
المصدر: مكتب المدعي العام في مانهاتن + ليبيا الأحرار
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وكالة “فرونتكس” الأوروبية: نتمنى عدم إعادة المهاجرين إلى ليبيا لكننا “بلا خيار”
قال المدير التنفيذي لوكالة الحدود وخفر السواحل الأوروبية “فرونتكس”، هانز ليتنز، خلال مقابلة مع شبكة “يورونيوز”، إنه لا يريد أن يعاد المهاجرون الذين يتم اعتراضهم في البحر الأبيض المتوسط إلى ليبيا، بسبب ما يواجهونه من انتهاكات لحقوق الإنسان تشمل التعذيب، بحسب وصفه.
وبرر ليتنز إعادة المهاجرين إلى ليبيا؛ بأنه يأتي في إطار أولوية إنقاذ الأرواح بشكل فوري، مشيرا إلى أن سبب عدم إبلاغ المنظمات غير الحكومية المتخصصة بالإنقاذ بدلاً عن السلطات الليبية، هو عدم وجود هذه المنظمات دائما لتقديم المساعدة، مما قد يؤدي إلى غرق المهاجرين.
وأوضح ليتنز أنه عندما ترصد طائرات “فرونتكس” قوارب المهاجرين في منطقة البحث والإنقاذ الليبية، فإن البروتوكول يقضي بإبلاغ مركز تنسيق الإنقاذ البحري المسؤول، وهو في هذه الحالة المركز الليبي، مضيفا “إذا كان ذلك في الأراضي الليبية، فإن الليبيين هم الذين يجب أن يتحملوا المسؤولية، وهم يفعلون ذلك”.
من جانب آخر؛ أشار ليتنز إلى وجود تواصل وتعاون بين “فرونتكس” والمنظمات غير الحكومية، العاملة في مجال الإنقاذ البحري، بما في ذلك توظيف بعضها لتنفيذ برامج “ما بعد العودة” بتمويل أوروبي، لمساعدة المهاجرين المعادين على إعادة بناء حياتهم في بلدانهم.
وتأتي تصريحات ليتنز في وقت تدرس فيه المفوضية الأوروبية مقترحا لزيادة عدد موظفي “فرونتكس” بشكل كبير، مما قد يعزز قدرات الوكالة على تأمين الحدود الخارجية لأوروبا وعمليات البحث والإنقاذ، بحسب الشبكة الأوروبية.
المصدر: يورونيوز.
أوروبامهاجرين Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0