شهدت اليوم صباحًا محافظة الإسكندرية سقوط امطار متوسطة متوسطة الي شديدة، حيث زادت شدتها لغزيرة واستمرارها لبعض التجمعات بعدة مناطق داخل الإسكندرية، ومنها منطقة منتزة أول وثان.

وعلى الفور عملت المعدات وسيارات شركة الصرف الصحي بالإسكندرية بالتعامل معها، تجمعات المياه وتيسير حركة المرور بداخل المحافظة.

وتفقد اللواء محمود نافع التعامل مع تجمعات مياه الأمطار أثناء الأمطار الغزيرة علي مناطق غرب ووسط وشرق ومنتزة أول وثان وشدد علي تأمين الطرق المؤدية إلي المدارس الانتهاء من أي تجمع لمياه الأمطار في أسرع وقت.

وأشار "نافع" إلي تقارير هيئة الأرصاد الجوية بوجود بعض السحب المنخفضة والمتوسطة تتقدم باتجاه شمال المحافظة والمتوقع ان يصاحبها امطار خفيفة الى متوسطة على بعض المناطق .


وأكد علي استمرار تمركز 186 سيارة ومعدة في جميع أنحاء المحافظة للتعامل مع تجمعات مياه الأمطار فور حدوثها، وإستمرار أعمال تطهير الشنايش والبيارات لرفع العبئ عن الشنايش والمحطات أثناء الأمطار.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: السحب المنخفضة والمتوسطة الصرف الصحي بالإسكندرية امطار خفيفة أمطار الغزيرة تجمعات مياه الأمطار هيئة الأرصاد الجوية محافظة الاسكندرية مياه الامطار

إقرأ أيضاً:

هل تُخفي مياه الشرب سرا يرتبط بالتوحد؟

أثارت دراسة أمريكية حديثة، أجراها فريق من “معهد الأمراض المزمنة” في ولاية ماريلاند بقيادة الدكتور مارك جير، جدلاً واسعاً.
وربطت الدراسة بين إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب وزيادة خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الأطفال بنسبة 526%.
الدراسة، التي نُشرت في مجلة BMC Pediatrics، حللت بيانات 73,171 طفلاً وُلدوا في فلوريدا بين 1990 و2012، وراقبت تطورهم خلال أول عشر سنوات من حياتهم.
ووجدت أن الأطفال في المناطق التي تحتوي مياهها على الفلورايد بنسبة تزيد على 95% كانوا أكثر عرضة للتوحد بستة أضعاف مقارنة بأولئك في مناطق خالية من الفلورايد، مع زيادة 102% في الإعاقات الذهنية و24% في تأخر النمو.
قارنت الدراسة بين مجموعتين: الأولى ضمت 25,662 طفلاً من مناطق مياه مفلورة، سُجلت فيها 320 حالة توحد، والثانية شملت 2,509 أطفال من مناطق غير مفلورة، سُجل فيها 5 حالات فقط.
هذه الفجوة أثارت تساؤلات حول تأثير الفلورايد، الذي يُضاف إلى مياه الشرب في الولايات المتحدة منذ خمسينيات القرن العشرين للوقاية من تسوس الأسنان، حيث يستهلك حوالي ثلثي الأمريكيين مياهاً مفلورة.
النتائج لاقت تأييداً من شخصيات مثل وزير الصحة الأمريكي روبرت ف. كينيدي الابن، الذي دعا إلى إعادة تقييم إضافة الفلورايد، مدعوماً بدراسات سابقة مثل مراجعة نشرت في JAMA Pediatrics، أشارت إلى أن زيادة 1 ملغم/لتر في تركيز الفلورايد في بول الأطفال ترتبط بانخفاض 1.63 نقطة في معدل الذكاء.
لكن الدراسة واجهت انتقادات من الطبيبة فيث كولمان، التي أشارت إلى قيود منهجية، مثل غياب بيانات دقيقة عن كميات الفلورايد المستهلكة، وعدم استبعاد العوامل الوراثية، وتجاوز متوسط عمر تشخيص التوحد في الدراسة (6.13 سنة) للعمر المعتاد (1-2 سنة).
تدافع مؤسسات مثل مراكز السيطرة على الأمراض (CDC) عن الفلورايد، مؤكدة دوره في تقليل تسوس الأسنان بنسبة تصل إلى 25%، وتوصي بتركيز 0.7 ملغم/لتر كحد آمن.
لكن دراسات أخرى، مثل تحليل تلوي لـ74 دراسة، ربطت مستويات مرتفعة (أكثر من 1.5 ملغم/لتر) بمشاكل عصبية. وتثير المقارنة الدولية الجدل، حيث تمتنع معظم دول أوروبا عن فلورة المياه، وتسجل معدلات توحد أقل مقارنة بالولايات المتحدة، التي تصل نسبة الإصابة فيها إلى 1 من كل 36 طفلاً بحسب إحصاءات 2023.

العين الاخبارية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • «مواقف السيارات» في أبوظبي: حلول ذكية لتنظيم حركة المرور
  • “الأرصاد” هطول أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة حتى الاثنين المقبل
  • الأرصاد: هطول أمطار رعدية على معظم المناطق حتى الاثنين المقبل
  • إنقاذ عائلة حاصرتها مياه الأمطار بالمسيلة
  • تباطؤ حركة سير السيارات على أغلب طرق ومحاور القاهرة والجيزة
  • تحذيرات من أمطار غزيرة على عدة محافظات يمنية
  • قبل ما تتحرك من بيتك.. تباطؤ حركة سير السيارات على أغلب طرق ومحاور القاهرة والجيزة
  • امطار رعدية على هذه المحافظات 
  • شرطة بلدية طرابلس صادرت عوائق كانت تعيق حركة المرور
  • هل تُخفي مياه الشرب سرا يرتبط بالتوحد؟