أصيب بالشلل بعد تعرضه للنصب.. آخر التطورات الصحية للموسيقار حلمي بكر
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: يبحث محبو الموسيقار المصري الكبير حلمي بكر عن أخباره، لمتابعة آخر تطورات حالته الصحية، ويرقد الموسيقار خلال هذه اللحظات داخل منزله في حالة صحية سيئة، بعد تعرضه لعملية نصب في مبلغ مالي كبير.
وكشفت سماح القرشى، زوجة الموسيقار حلمي بكر، في أحاديث لوسائل إعلام محلية، عن تطورات حالته الصحية، قائلةً إنه يعاني منذ أيام من توقف كامل لحركة رجليه.
كما أشارت زوجة الموسيقار حلمي بكر إلى أنه ليست لديه أي مشكلة عقلية أو مشكلة في الحديث، موضحةً أنه مازال يتذكر كل شيء حوله، ويتحدث في الفن وفي كامل قواه العقلية، مؤكدة أن هذا حدث له نتيجة صدمته بعد استيلاء مدير أعماله على أمواله، التي تقدر بمبلغ 2 مليون و280 ألف جنيه.
وذكرت أن الفنانة نادية مصطفى والدكتور عاطف إمام يحرصان على زيارته والاطمئنان عليه، لافتة إلا أنها بصدد البحث عن طبيب جيد، ونقله إلى مستشفى علاج طبيعي إذا كان بحاجة إلى ذلك.
وكان محامي الموسيقار حلمي بكر اتهم مدير أعماله السابق بالنصب والاحتيال والاستيلاء على مبلغ 2 مليون و280 ألف جنيه، بعد إيهامه بإيداع المبلغ المالي في أحد البنوك لربطها بشهادة 18%.
وقال مصدر داخل نقابة المهن الموسيقية إن بكر يتم علاجه داخل منزله بعد متابعة حالته من كبار أطباء القصر العيني، لافتًا إلى أنه رفض أن يتم نقله لأحد المستشفيات بعد تدخل النقابة، بسبب تدهور حالته الصحية.
main 2023-12-31 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
أحمد حلمي: مصر لا تدخر جهدا لإنقاذ هدنة وقف إطلاق النار في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس أحمد حلمي، نائب رئيس حزب مصر أكتوبر، إن مصر تبذل جهودا كبيرة لإنقاذ الهدنة واتفاقية وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة، على الرغم من تعنت الاحتلال الإسرائيلي، وقرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأضاف «حلمي» في بيان له، أن مصر لم تدخر جهدًا لدعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني في الحصول على أرضه واستقلاله، وقدمت في ذلك الدعم السياسي والإنساني، ونجحت في فضح مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم، كما قدمت رؤية لإعادة إعمار غزة دون تهجير الأشقاء من قطاع غزة.
وأوضح نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشؤون التنظيم والإدارة، أن قرار إسرائيل بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة يعد جريمة إنسانية تنتهك كل القوانين والمواثيق الدولية واتفاقيات حقوق الإنسان في العالم، حيث يرغب الاحتلال في تجويع الشعب الفلسطيني، ما يؤكد أن إسرائيل لا تسعى إلى السلام كما تحاول دائما أن تدعي، ويوضح ازدواجية المعايير لدى الغرب.