سودانايل:
2024-12-28@17:38:24 GMT

لا عباده لصنم الجيش المتصدع فلنهدمه ولنبنه من جديد

تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT

بسم الله الرحمن الرحيم
عده اسباب أدت بنا لتقديس وتبجيل صنم الجيش المتصدع بدء من ألأدب الشعبى والتراث وألأغانى الوطنيه واغانى السيره والدلوكه واغانى البنات التى تغنى للعروس التى عريسها ضابط ( بدبابير) وغنوا للمدفع. والصاروخ. والدبابه . أضافه للأمتيازات التى يتمتع بها كبار الضباط والدبابير والنياشين التى جعلتهم ينظرون للشعب كالهوام ,أن بيدهم مصير البلاد والعباد.

أضف لذلك ماكينه الدعايه ( فرع التوجيه المعنوى).
جرت مياه كثيره وتغييرات جوهريه فى قواعد وهياكل وقوانين ولوائح القوات المسلحه خاصه بعد مجئ ألأنقاذ التى أحالت الجيش ليصبح الذراع العسكرى لحزب المؤتمر الوطنى وأصبح بؤره فساد وطبقه طفيليه تسرق كل ثروات الشعب وتحيل مهامها القتاليه للآخرين وخير مثال (الدعم السريع) .
كشفت لنا حرب أبريل أنه أصبح جثه هامده لا يفيد ولا ينفع. بل يهرب قائد الحاميه وجنود للهرب من تقدم قوات الدعم السريع(الجزيره) وانهم متقدمين نحو سنار حيث لم يتمكن الجيش من أستعاده أى موقع أخذ منه. وأنتهى به الحال بدعوه المواطنين الجوعى غير المدربين لحمل السلاح غير المتكافئ لمقاتله الدعم السريع وأثاره النعرات الجهويه والقبليه وألآثنيه فى هذه الحرب .
أذا أستمرت الحرب هكذا ستصل قوات الدعم السريع الى بورتسودان مقر قائد الجيش الهارب.
وعندها لن يرضى الدعم السريع بتفاوض أو تنازل.
لا حل غير التفاوض وحالم وواهم ومغفل من يعتقد أو يظن أن يقيم لنا الدعم السريع أو الجيش المهلهل المختطف حريه. أو عداله. أو ديمقراطيه.
العلاقات بين الدول طبيعتها التدخل فى شئون الدول ألأخرى وبقدر ما كان الحال تدهور أقتصادى وعدم أستقرار سياسى وعدم كفاءه ألأجهزه ألأمنيه وتحلل أجهزه الدوله وتآكلها كما فى (الحاله السودانيه) يكون التدخل سافرا لا سيما أن السودان محاط بتسع دول كلها طامعه فى خيراته وثرواته.
العقل والحكمه ومصلحه البلاد تتطلب التفاوض مع تلك الدول المتدخله فى الشأن السودانى خاصه ألأمارات ونعلى مصلحه الوطن على مصلحتهم ونتخلى عن الدعوات الديماغوغيه غير الواقعيه عن ألأستنفار . والبل. والجغم . وعته وسفه ألأمبرياليه العالميه ومؤسساتها ( صندوق النقد. والبنك الدولى) ,
ولنا فى الصين الشيوعيه وفيتنام التى دخلت مع أمريكا فى حرب داميه ضروس كيف تمكنت بالتعاون مع المؤسسات الماليه الدوليه وتعليه وتقديم مصالح دولها كيف أنها حققت معجزات أقتصاديه ورفاه وأستقرار لشعوبها.
لا بد من هدم صنم الجيش الذى لا ينفع. وبناءه على أساس قومى . ومهنى. وكفء يخضع ويأتمر بامر السلطه المدنيه

aandsinvalidcoach@hotmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

حسم الجدل حول مشاركة الدعم السريع في تشكيل حكومة سودانية موازية

حسم مستشار قائد «قوات الدعم السريع»، إبراهيم مخير، الجدل حول موقفهم بشأن المشاورات التي تجريها بعض الأطراف السياسية والمدنية لتشكيل حكومة «موازية» في السودان، عاصمتها الخرطوم، مؤكداً أنها «ستجد كامل الدعم والحماية» منهم، في مقابل السلطة التي يتزعمها قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، في مدينة بورتسودان شرق البلاد.

اقرأ ايضاًمجازر جديدة في قطاع غزة.. 20 شهيدا وعشرات الجرحى

وجرت مشاورات مطولة الأسابيع الماضية في العاصمة الكينية نيروبي بين قوى سياسية والجبهة الثورية وشخصيات من تحالف «تقدم» ومن خارجه، بحثت تشكيل «حكومة سلام» على الأرض داخل السودان، في المناطق التي تسيطر عليها «قوات الدعم السريع» في غرب السودان ووسطه.

وقال مخير في تصريح لـ«الشرق الأوسط»: «توصلنا إلى قناعة بالطرح المقدم من السياسيين المدنيين ونياتهم الحقيقية تجاه تحقيق السلام في البلاد». وأضاف أن «أهم الأسباب التي تدفعنا لدعم تكوين حكومة في البلاد، هو فشل كل المؤسسات القائمة في النظر إلى السودانيين كشعب واحد متساوٍ في المواطنة والحقوق والواجبات».

ترقب لإعلان الحكومة

ويسود جوّ من الترقب لإعلان الحكومة في الأيام المقبلة، بمشاركة بعض الفصائل من «تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية» (تقدم) التي ترفض بشدة هذه الخطوة، باعتبارها تكرس الانقسام في البلاد. كما تهدد الخطوة بحدوث انقسام في أكبر تحالف سياسي مناهض للحرب في البلاد.

وقال مستشار «حميدتي» إن «البلاد تمضي بشكل متسارع نحو التقسيم، في ظل الممارسات الانفصالية التي تنتهجها حكومة بورتسودان بإصدار عملة جديدة، وتنظيم امتحانات الشهادة الثانوية، وحرمان المواطنين في مناطق سيطرة (الدعم السريع) من هذه الحقوق». وأضاف: «أمام كل ذلك لا خيار أمامنا سوى دعم قيام حكومة شرعية قومية تمارس سلطاتها على أراضي البلاد كافة، والقيام بدورها في حماية المدنيين وتقديم العون لهم، فضلاً عن فتح الأبواب أمام كل الجهود الدولية والإقليمية التي تهدف لوقف الحرب وتحقيق السلام».


وفي وقت سابق هدد قائد «قوات الدعم السريع»، محمد حمدان دقلو (حميدتي) بإعلان سلطة مستقلة في مناطق سيطرته، عاصمتها الخرطوم، حال أقدم قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، على تشكيل حكومة في مدينة بورتسودان شرق البلاد.

وجرت في العاصمة الكينية نيروبي خلال الأسابيع الماضية نقاشات مكثفة بين قوى سياسية والجبهة الثورية وشخصيات من تحالف «تقدم» ومن خارجه، بحثت نزع الشرعية من حكومة بورتسودان، وتشكيل حكومة على الأرض داخل السودان.

وأكد رئيس الجبهة الثورية، العضو السابق في «مجلس السيادة»، الهادي إدريس، في تصريحات الخميس الماضي، أن قرار تشكيل الحكومة لا رجعة فيه، مشدداً على أنهم لن يتخلوا عن تشكيل الحكومة إلّا إذا قرر طرفا الحرب الذهاب إلى المفاوضات لإنهاء القتال.

نزع الشرعية من بورتسودان

وقال إدريس، وهو نائب رئيس تحالف «تقدم» المدني الذي يرأسه عبد الله حمدوك رئيس الوزراء السوداني السابق، إن الهدف من تشكيل «حكومة مدنية موازية هو نزع الشرعية من الحكومة التي تتخذ من بورتسودان عاصمة مؤقتة، وقطع الطريق أمام خطط أنصار نظام الإسلاميين (النظام البائد بقيادة الرئيس المعزول عمر البشير) الرامية لتقسيم البلاد، وأيضاً لعدم ترك صوت السودان للجبهة الإسلامية لتتحدث باسمه، وأخيراً لإجبار الطرف الآخر (الجيش) على القبول بمفاوضات لوقف الحرب». وأشار إدريس في الوقت ذاته إلى تمسكه بوحدة الصف المدني.

اقرأ ايضاًإدانة عربية لـ" جريمة إسرائيل" بحرق مستشفى كمال عدوان

وترى المجموعة الداعية إلى تشكيل الحكومة الموازية أهمية التشاور مع «قوات الدعم السريع» حول الأمر، والاتفاق على ميثاق سياسي يكون مرجعية للحكم، متوقعة أن تجد هذه الخطوة اعترافاً من بعض الدول.

وشهد مؤتمر «تقدم» التأسيسي الذي عُقد في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا في مايو (أيار) الماضي، تداول فكرة تشكيل حكومة موازية لحكومة بورتسودان التي يترأسها البرهان، لكن المقترح لم يحظَ بالقبول الكافي، ثم أعيد طرحه مجدداً في اجتماع الهيئة القيادية لـ«تقدم» في مدينة عنتيبي الأوغندية مطلع ديسمبر (كانون الأول) الحالي، وأحيل إلى لجنة سياسية لمزيد من التشاور.

وترفض العديد من القوى السياسية في «تنسيقية تقدم» مثل حزب الأمة القومي، وحزب المؤتمر السوداني، ومكونات مدنية مهنية ونقابية، بشدة، فكرة تشكيل حكومة «موازية»، خوفاً من تكريس الانقسام في البلاد.
 

Via SyndiGate.info


Copyright � Saudi Research and Publishing Co. All rights reserved.

محرر البوابة

يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة

الأحدثترند حسم الجدل حول مشاركة "الدعم السريع" في تشكيل حكومة سودانية موازية 7 طرق منزلية للتخلص من الرشح ونزلات البرد أدعية للفقراء من البرد الشديد  إدانة عربية لـ" جريمة إسرائيل" بحرق مستشفى كمال عدوان عدد ركعات صلاة الاستسقاء Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

مقالات مشابهة

  • 21 قتيلا بهجوم للدعم السريع على مركز إيواء بالفاشر  
  • «الصحة السودانية» تتهم الدعم السريع بالتسبب في سوء التغذية بين الأطفال
  • الجيش السوداني يدمر مركبات لميليشيا الدعم السريع
  • الدعم السريع قصف مركزا لإيواء النازحين بمنطقة شالا بالمحيط الغربي لمدينة الفاشر
  • بالفيديو .. الجيش السوداني ينفذ عملية عسكرية لـ”إنقاذ” 15 أسرة أستخدمتها الدعم السريع دروع بشرية ويقتل قائد كبير
  • الدعم السريع تطلق سراح معتقلين بشروط .. بالأسماء
  • الاستسلام العربى
  • حسم الجدل حول مشاركة الدعم السريع في تشكيل حكومة سودانية موازية
  • التحالف الإسلامي يعزز جاهزية الدول الأعضاء للتعامل مع حوادث المواد الخطرة
  • انا بتفق مع الاستاذ يوسف عزت كبير مستشارى الدعم السريع (سابقا؟) لانه علي حق