تضر بالتجارة العالمية.. وزير الدفاع البريطاني يهاجم الحوثيين لمنعهم وصول البضائع للاحتلال
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
كشف وزير الدفاع البريطاني جرانت شابس، أن "هجمات الحوثيين على الشحن الدولي في البحر الأحمر وما حوله تضاعفت كثيرا"، وفق ما ذكرت صحف دولية.
قتلوا الجميع.. القيادة الوسطى الأمريكية تكشف حقيقة ما دار بينها وبين الحوثيين 18 مليار دولار.. ضربة قوية للكيان الصهيوني بسبب العدوان على غزة ظلام تام..غضب داخل الكونجرس الأمريكي من إسرائيل وبايدن.. فماذا حدث؟
وقال شابس إن هجمات الحوثيين على الشحن الدولي في البحر الأحمر وما حوله تضاعفت 5 مرات الشهرين الأخيرين.
واعتبر ان هجمات الحوثيين في البحر الأحمر تضر بالتجارة العالمية ويجب أن تتوقف.
ويقول الحوثيون إنهم أبدا لايمنعون التجارة العالمية بأي شكل وإنما يمنعون السفن من إيصال البضائع للاحتلال.
وكشفت القيادة الوسطى الأمريكية أن زوارق تابعة للحوثيين هاجمت سفينة تجارية في البحر الأحمر.
وذكرت أنه تبعا لذلك تعاملت مروحيات للبحرية الأمريكية جنوب البحر الأحمر للحوثيين.
وكشفت أن زوارق الحوثيين أطلقت النار على سفينة ميرسك واقتربت منها وحاول أفرادها الصعود إليها.
لكن مروحيات أمريكية استجابت لنداء الاستغاثة وأطلقت زوارق الحوثيين النار باتجاهها.
وقالت القيادة الوسطى الأمريكية ان المروحيات الأمريكية ردت بإطلاق النار دفاعا عن النفس وأغرقت 3 زوارق وقتلت طواقمها.
قبل ذلك، أفادت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية عن وجود تقرير بهجوم على بعد 60 ميلا بحريا شمال غرب ميناء الحديدة اليمني.
وذكرت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية ان سفينة أبلغت عن تعرضها لهجوم بـ 3 زوارق وتم تبادل إطلاق نار دون خسائر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: 5 مرات البحر الأحمر البحرية البريطانية التجارة العالمية التجارة البحرية الصهيوني الكونجرس الكونجرس الأمريكي القيادة الوسطى الأمريكية العدوان على غزة هجمات الحوثيين في البحر الأحمر هجمات الحوثيين هجمات الحوثي هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية حوثيين حوثيون جرانت شابس فی البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع البريطاني يقترح نشر قوات بريطانية في أوكرانيا لتدريب الجنود
ديسمبر 20, 2024آخر تحديث: ديسمبر 20, 2024
المستقلة/- أقترح وزير الدفاع البريطاني نشر قوات بريطانية في أوكرانيا لتدريب الجنود و”مساعدتهم في تحفيز وتعبئة المزيد من المجندين”.
وقال جون هيلي لصحيفة التايمز، في زيارة لأوكرانيا يوم الأربعاء، إن المملكة المتحدة بحاجة إلى “جعل التدريب أكثر ملاءمة لاحتياجات الأوكرانيين”.
وقالت بريطانيا يوم الخميس إنها سترسل 225 مليون جنيه إسترليني إضافية من المعدات العسكرية إلى أوكرانيا لمساعدتها في الحرب ضد روسيا.
وقال السيد هالي إن المملكة المتحدة لديها خطة من خمس نقاط لتعزيز دعمها بما في ذلك التدريب والأسلحة والمال.
وقال في بيان: “ستعزز المملكة المتحدة قيادتها الدولية بشأن أوكرانيا طوال عام 2025”.
وأضاف: “سنعزز عرضنا للتدريب لأوكرانيا ونوفر قدرات الفوز بالمعركة”.
ويشمل التمويل الجديد 92 مليون جنيه إسترليني لدعم البحرية الأوكرانية، بما في ذلك القوارب الصغيرة والطائرات بدون طيار إلى جانب 68 مليون جنيه إسترليني لمعدات الدفاع الجوي بما في ذلك الرادارات ومعدات الأرض الوهمية وأنظمة الحرب المضادة للطائرات بدون طيار.
دربت القوات البريطانية أكثر من 51000 مجند أوكراني في المملكة المتحدة منذ بدء الغزو الكامل، لكن التعليقات الأخيرة تشير إلى تغيير محتمل في السياسة.
في نوفمبر/تشرين الثاني، أصر وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي على أن “بريطانيا لن ترسل قوات برية إلى أوكرانيا”، رغم أنه كان أقل حسماً يوم الأربعاء عندما سألته سكاي نيوز بشأن موقف المملكة المتحدة.
ولكن عندما سُئل يوم الأربعاء عن كيفية رد بريطانيا إذا طلب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إرسال قوات بريطانية إلى أوكرانيا، لم يرفض الفكرة.
وقال لامي لسكاي نيوز: “سوف يستجيب فلاديمير بوتين بالقوة… والحقيقة أن بوتين ليس رجلا يمكنك التفاوض معه”.
ويتزامن هذا التكهن مع عقد زعماء أوروبيين مناقشات في بروكسل حول الموقف الأمني في أوكرانيا بعد الحرب.
أجرى زيلينسكي مناقشات جديدة مع إيمانويل ماكرون يوم الأربعاء حول اقتراح الرئيس الفرنسي بنشر قوات في أوكرانيا كوسيلة لتحقيق سلام مستقر.
وكتب الرئيس الأوكراني في منشور على منصة X: “إننا نتقاسم رؤية مشتركة: الضمانات الموثوقة ضرورية لتحقيق السلام الذي يمكن تحقيقه حقًا”.
وقال زيلينسكي للصحفيين إن المحادثات في بروكسل – بما في ذلك مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته – كانت “فرصة جيدة جدًا للتحدث عن ضمانات أمنية لأوكرانيا اليوم وغدًا”.
وفي مقابلة منفصلة، اعترف أيضًا بأن أوكرانيا لا تستطيع إخراج القوات الروسية من الأراضي التي تحتلها في شرق البلاد وشبه جزيرة القرم.
وأدلى بتصريحات مماثلة لشبكة سكاي نيوز، عندما اقترح التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في ظل ظروف معينة.