هل وجدت أنجلينا جولي الحب من جديد بعد براد بيت؟
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أنجلينا جولي.. اسم فني لامع ذو ثقل سينمائي وإنساني، دائماً ما يتصدر صفحات الجرائد والمجلات، وتتناقل السوشيال ميديا أخبارها ليست الفنية فحسب، بل الشخصية أيضاً، وذلك بعد أن ظل طلاقها وخلافها مع براد بيت هو الحديث السائد لجمهورها الذي يتابع تحركاتها لمعرفة المزيد عن من سيسكن قلبها بعده.
وفي الساعات القليلة الماضية، عاد اسم أنجلينا جولي ليتصدر مرة أخرى الأقاويل.
نقل موقع Marca عن مجلة Oggy الإيطالية، أن الأخيرة نشرت صوراً حصرية لأنجلينا جولي ومغني الراب والشاعر البريطاني أكالا على المسرح. كما شوهد أكالا بصحبة جولي في مناسبات أخرى. ونشرت المجلة صوراً للثنائي وهما يتناولان العشاء في ميلانو بإيطاليا مع فريق فيلم Maria. وبعد ذلك، غادرا معاً إلى الفندق.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي رصدت العدسات الثنائي سوياً، فقد سافرا معاً في شهر مايو الماضي إلى جزيرة جامايكا لحضور مهرجان كالاباش الأدبي، بالإضافة إلى حضورهما حفلات موسيقية مثل تلك التي أقيمت عام 2021 لمصطفى أحمد واسمه الفني مصطفى الشاعر.
ومع كل تلك الضجة الإعلامية، لم يتحدث أيٌ منهما عن علاقتهما أو يؤكدها رسمياً.
دامت علاقة أنجلينا جولي وبراد بيت قوية في هوليوود لأكثر من 10 سنوات. وبعد أن تزوجا في 2014، انتهت علاقتهما فجأة عندما تقدمت جولي بطلب للطلاق في سبتمبر 2016. تساءل المعجبون عما حدث، ويبدو أن الطلاق قد يكون مرتبطاً بحادثة على متن طائرة عندما زعمت جولي أن بيت اعتدى عليها جسدياً ولفظياً هي وأبنائهما على متن الطائرة في عام 2016.
وقد أنهت جولي، طلاقها من بيت، في ربيع عام 2019، على الرغم من احتدام المعركة القانونية المريرة بين الزوجين السابقين بشأن حضانة أبنائهما الستة؛ مادوكس، باكس ، زاهارا، شيلو، والتوأم نوكس وفيفيان.
Angelina #Jolie ritrova l’amore (finalmente): lui è il rapper #Akala. @debbyameri https://t.co/uMC2qwy0I2
— OggiSettimanale (@oggisettimanale) December 26, 2023 main 2023-12-31 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أنجلینا جولی
إقرأ أيضاً:
سقفٌ من ريح.. قصائد عن مصائر الصداقات والبشر
القدس "العُمانية": تُوسّع الشاعرة نسرين مصطفى في مجموعتها "سقفٌ من ريح" زاوية التقاطها لتضيء مناطق في الوعي والتجربة تتسم بالعمق والشمول.تغطّي نصوص المجموعة الصادرة عن دار راية للنشر والترجمة، مواضيع برؤية جديدة تعيد فيها الشاعرة مَوْضَعةَ ذاتها في خضمّ تحديات الحياة ومعيقاتها؛ بدءًا من التأمّل في مصائر الصداقات والبشر، مرورًا بقصائد الحبّ، وصولًا إلى "نصوص البيت" بنبرتها الخافتة وإضاءتها على تفاصيل اليومي، حتى تبدو القصائد محطاتِ إشراق في رحلة اكتشاف مزدوجة؛ سفر نحو الداخل، القصيّ، واكتشاف للعالم في آنٍ معًا.تتوزّع نصوص المجموعة الصادرة بدعم من مركز الكتب والمكتبات، بين التأمل وقصائد الحب ذات النبرة الوجودية، دون أن يثقل الواقع فضاء النصوص بتفاصيله، لكن أيضًا دون أن يغيب أو ينسحب تمامًا عن موضوعات القصائد وأجوائها.من أجواء المجموعة نقرأ:"مَن يعيدُ لجوفِ الطّفلِ صرخَتَهُ،للنملِ المذعورِ حبّاتِ الحنطةِ،لرغيفِ الخبزِ العاري رداءَهُ؟....مَن يعيدُ للغابةِ خصبها؟مَن يلعقُ الدَّمعَ عن عنُقِ السّرواتِ؟ويعيدُ للنشوةِ ارتعاشاتها؟...مَن يعيدُ الكلامَ الزّائف لفمِ المذيعِوينفُضُ غبارَ الرّصاصِعن سجادةِ أمٍّ تنتظِرُ ولداً لن يعودَ؟مَن يَدْرُزُ القلوبَويعيدُ للشوارع ضحكاتِها؟".