تصدّرت النجمة العالمية "انجلينا جولي" وسائل التواصل الاجتماعي وذلك بعد ان أثيرت العديد من الشائعات حول ارتباطها رسمياً وذلك بعد سنوات من طلاقها وانفصالها عن زوجها السابق النجم "براد بيت".

اقرأ ايضاًأنجلينا جولي محبطة بسبب إزدواجية المعايير.. وتعلّق "حقوق الانسان كذبة كبيرة"أنجلينا جولي تثير شائعات حول علاقة حب جديدة في حياتها
 

التقطت عدسات الكاميرا النجمة العالمية خلال الايام السابقة رفقة مغني الراب البريطاني الشهير "اكالا"، حيث تداول المتابعون عدّة صور لهما  وأكّدوا من خلالها عن علاقة عاطفية جديدة في حياة الفنانة العالمية.

وخلال وقت سابق شوهد الثنائي في مناسبات عديدة، وحرصت جولي على التواجد بين الجمهور خلال أداء أكالا احدى عروضه الغنائية بينما تداول المتابعون بعض الصور لهما هما يتناولان عشاء رومانسي في أحد فنادق ميلانو في ايطاليا وغادرا الفندق سويًا.

وتم التقاط الثنائي خلال شهر مايو الماضي خلال سفرهما سويًا الى جزيرة جامايكا لقضاء بعض الوقت هناك، بالاضافة الى حضورهما حفلات موسيقية عديدة معاً.

ولم تكشف المصادر ما اذا كانت علاقة أنجلينا وأكالا رسمية أم انها مجرّد صداقة، حيث أن النجمة لم تواعد أحد بعد طلاقها من براد بيت.

اقرأ ايضاًسلمى حايك تبحث عن الرجل المناسب لصديقتها أنجلينا جولي.. هل تنجح؟


 

ورأى الجمهور أن الفنانة العالمية بهذه العلاقة تمكنت أخيرًا من تجاوز ما أسموع عقدة براد بيت، حيث كان العديد منهم يعتقد إن جولي تأثرت بشكل سلبي بسبب علاقة زواجها.

والجدير بالذكر إن علاقة جولي وبيت لم تنتهي بشكل جيد بالرغم من قصة حبهما المثيرة التي استمرت لسنوات ونتج عنها 6 اطفال.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: أنجلينا جولي اخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف أنجلینا جولی براد بیت

إقرأ أيضاً:

3 نصائح للرجال من أجل صحة أفضل

أميرة خالد

جمع منتدى صحي للرجال نظمته مؤسسة “كوبر هيلث كير” الصحية في مقاطعة كيب ماي الأمريكية نحو 70 رجلًا وعددًا من النساء، للمشاركة في جلسة حوارية مع فريق من الأطباء ومدرب رياضي، بهدف استكشاف سبل تعزيز صحة الرجال من خلال الحوار والتعليم والتجارب الشخصية.

بحسب تقرير نشره موقع Philly Voice، سلط المنتدى الضوء على 3 رسائل أساسية يعتبرها الخبراء ضرورية لتحفيز سلوك صحي بين الرجال، وهي: زيارة الطبيب للوقاية، والتفكير في من تحب، والإيمان بأنه لم يفت الأوان بعد لبدء حياة صحية.

الوقاية خير من العلاج

كان من النقاط المتكررة خلال النقاشات ضرورة خضوع الرجال لفحوصات دورية وعدم انتظار ظهور الأعراض.

وأشار الأطباء إلى أن العديد من المشكلات الصحية الخطيرة، مثل ارتفاع وضغط الدم والسكري والسمنة، قد تتطور بصمت، ويمكن للزيارات الدورية للطبيب أن تكشف عن هذه الحالات في وقت مبكر وتحسن النتائج بشكل كبير.

وحذر الطبيب خوان أندينو من أن تجاهل هذه المشكلات الصحية يؤدي إلى تأخر العلاج وتدهور الحالة على المدى البعيد.

ويرى خبراء في جامعة كاليفورنيا أن تردد الرجال في طلب الرعاية الطبية يعود إلى وصم ثقافي قديم وشعور بعدم الارتياح عند مناقشة قضايا صحية خاصة.

ولا يقتصر هذا النمط على الولايات المتحدة فقط، فقد رصدت مؤسسة “نوفيلد هيلث” في المملكة المتحدة عوائق مشابهة، مثل ضيق الوقت، والاعتقاد بأن الحالة ستتحسن من تلقاء نفسها، والقلق من الفحوص المحرجة.

ويؤكد متخصصون أن مثل هذه المواقف تؤدي إلى تفاقم مشكلات يمكن تفاديها، وتضيع فرصة الاكتشاف المبكر.

صحتك لا تخصك وحدك

تم التأكيد في المنتدى علي رسالة أخرى هي أن قرارات الرجل الصحية لا تؤثر عليه وحده، فالأشخاص المحبون في حياته، من شريكة أو أطفال أو أحفاد أو أصدقاء، يتأثرون مباشرة بحالته الصحية.

ويتجاهل الرجل صحته أحيانا، لكن إدراكه لتبعات ذلك على من حوله يمكن أن يكون دافعًا قويًا للتغيير، وتدعم الأبحاث هذا التوجه، فالجمعية الأمريكية لعلم النفس تشير إلى أن العلاقات الاجتماعية القوية ترفع احتمال البقاء على قيد الحياة بنسبة تصل إلى 50%.

وتؤكد مؤسسة “كابيتال إنتغريتيف هيلث” أن العلاقات الصحية تسهم في اتباع نظام غذائي متوازن، والمداومة على ، والابتعاد عن التدخين، وتري أن الدعم الاجتماعي يعزز المناعة ويحسن الصحة النفسية، مما يعزز الفكرة بأن العناية بالصحة ليست فقط لأجل النفس، بل هي شكل من أشكال العناية بالمحيطين.

لم يفت الأوان بعد
ولاقت الرسالة الأخيرة، صدى خاصًا لدى الحضور، وهي أن التقدم في السن لا يشكل عائقًا أمام تحسين الصحة، ورغم انتشار الفكرة الخاطئة بأن التدهور الصحي مع التقدم في العمر أمر لا مفر منه، تؤكد الأبحاث الطبية أن تغييرات نمط الحياة يمكن أن تحدث فرقًا ملموسًا في أي مرحلة عمرية.

وتشير تقارير من مؤسسة “جونز هوبكنز ميديسن” إلى أن البالغين الذين تبنوا عادات صحية، مثل اتباع حمية متوسطية، والإقلاع عن التدخين، وممارسة الرياضة، تمكنوا من خفض خطر الوفاة بنسبة 80%.

وأكدت المؤسسة أن الفروق بين وظائف الدماغ لدى شاب في الثامنة عشرة وشخص يبلغ المئة ليست كبيرة كما يُعتقد.

وأظهرت دراسة نُشرت في مجلة Circulation التابعة لجمعية القلب الأمريكية، أن ممارسة الرياضة بانتظام لمدة عامين لدى البالغين في منتصف العمر تساعد على عكس التلف القلبي الناتج عن قلة الحركة، وتحسن وظائف القلب واللياقة العامة.

دعوة للتغيير
وتشير الرسائل المستخلصة من المنتدى إلى أن الصحة التزام مدى الحياة، وأن حتى أبسط الخطوات، مثل تحديد موعد للفحص، أو المشي بانتظام، أو تحسين ، يمكن أن تؤدي إلى فوائد كبيرة.

وتوفر الإرشادات المبنية على الأدلة، مع زيادة الوعي، والتركيز على صحة الفرد والمجتمع، يستطيع الرجال اتخاذ خطوات ملموسة نحو حياة أطول وأكثر صحة.

وبحسب الخبراء، فإن الخطوة الأولى تبدأ بإدراك أن طريق العافية مفتوح أمام الجميع، في أي عمر، ولأي سبب.

مقالات مشابهة

  • درة تشارك صورة رومانسية مع زوجها: توجد الحياة حيث يوجد الحب
  • القدس.. حَيثُ يُختبَرُ الرجال ويسقُطُ الجبناء!
  • حمدان بن محمد يتوج بطل كأس دبي العالمي
  • امرأة تحذر الرجال من 4 أنواع من النساء.. فيديو
  • شريهان تُفاجئ جمهورها بصورة نادرة ورسالة خاصة
  • عقدة الدونية لدى الجنجويد
  • هل الزواج له علاقة بالخرف لدى الرجال؟.. دراسة تجيب
  • رونالدو يفك عقدة النصر ويقتل حلم الهلال!
  • 3 نصائح للرجال من أجل صحة أفضل
  • محافظ شمال سيناء ينفى شائعات تجهيز رفح المصرية لاستقبال الفلسطينيين