نقلت صحيفة  واشنطن بوست الأمريكية،  عن محللين قولهم إن اقتصاد إسرائيل تعرض لضربة قوية.

وذكر محللون، أنه بسبب العدوان الإسرائيلي على غزة فان التأثير على قطاع التكنولوجيا الفائقة مثير للقلق.

وذكرت واشنطن بوست ، أن حرب إسرائيل كلفت الحكومة 18 مليار دولار أو ما يقدر بـ220 مليون دولار في اليوم الواحد.

وكشف محللين، إن إسرائيل تنفق أموالا طائلة على نشر أكثر من 220 ألف جندي احتياط في الحرب ودعم رواتبهم.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: 20 مليون دولار التكنولوجيا العدوان الإسرائيلي على غزة العدوان على غزة جندي احتياط صحيفة واشنطن بوست قطاع التكنولوجيا

إقرأ أيضاً:

تفاصيل كمين قوة الرضوان.. ضربة قوية من حزب الله ضد جيش الاحتلال

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل 8 ضباط وجنود وإصابة 7 آخرين في المعارك مع حزب الله بجنوب لبنان، إذ وصف جيش الاحتلال حالة الجرحى بأنها خطيرة وجرى نقلهم إلى المستشفيات لتلقي العلاج الطبي وإبلاغ عائلاتهم.

وأفاد مستشفى بيلنسون في «بيتح تكفا» أن 5 من الجنود الجرحى الذين أصيبوا في كمين قوة الرضوان يتلقون العلاج في المستشفى، مشيرا إلى أن اثنين منهم في حالة متوسطة الخطورة، وثلاثة في حالة متوسطة.

«هآرتس»: مقتل 8 جنود إسرائيليين في كمين قوة الرضوان

وأفادت صحيفة «هآرتس» العبرية بأن الجيش الإسرائيلي اعترف بمقتل 8 جنود وضباط في كمين قوات الرضوان صباح اليوم في الجنوب اللبناني.

القناة 12 الإسرائيلية أكدت وصول الفرقة 98 إلى جنوب لبنان، وعند دخول إحدى القوات العسكرية إلى مبنى جرى إطلاق نار وقذائف وصواريخ مضادة للدروع باتجاه الجنود، ما أدى لمقتل 6 جنود وضباط وإصابة عدد آخر من جنود الفرقة الإسرائيلية.

جيش الاحتلال يحذر جنوده من الاختطاف على يد قوة الرضوان

وفي سياق متصل، نقلت القناة 13 الإسرائيلية عن مصدر بجيش الاحتلال أن الجيش الإسرائيلي أعطى توجيهات لقواته العاملة في جنوب لبنان لتجنب الاختطاف من قبل قوات الرضوان التابعة لحزب الله.

وفي حادث ببلدة أخرى واقعة في جنوب لبنان، جرى إطلاق قذائف صاروخية قصيرة المدى على جنود من لواء جولاني بشكل مفاجئ، ما أدى لمقتل جنديين اثنين وإصابة عدد من الجنود، إثر الاشتباكات الدائرة بين عناصر حزب الله وقوات من جيش الاحتلال الإسرائيلي في عدة مناطق تشهد توغلات لجنود إسرائيليين في جنوب لبنان.

ماذا نعرف عن قوة الرضوان التابعة لحزب الله؟

يذكر أن قوة الرضوان تأسست على يد القائد العسكري لحزب الله عماد مغنية بعد حرب لبنان الثانية عام 2006، وحملت اسم مغنية الحركي «الحاج رضوان» بعد اغتياله في عام 2008.

مقالات مشابهة

  • واشنطن بوست: 20 صاروخا إيرانيا سقط في قاعدة جوية إسرائيلية
  • صحيفة “واشنطن بوست”: صواريخ إيران اخترقت الدفاعات الجوية الإسرائيلية وضربت منشآت عسكرية واستخبارية
  • أردوغان: من يقدم الأسلحة للكيان الصهيوني مشارك في العدوان على غزة ولبنان
  • لافروف : أميركا تشجع العدوان الصهيوني على لبنان
  • خامنئي: ما قامت به القوات المسلحة اقل جزاء للكيان الصهيوني ولكن لن نتأخر ولن نتسرع
  • أديمي يوجه ضربة قوية لدورتموند
  • تفاصيل كمين قوة الرضوان.. ضربة قوية من حزب الله ضد جيش الاحتلال
  • عملية للقوات المسلحة بثلاثة صواريخ مجنحة على مواقع عسكرية للكيان الصهيوني
  • كيف انعكست ضربة إيران نحو إسرائيل على أسواق النفط؟
  • ضربة قوية لاقتصادها.. ستاندرد آند بورز تخفض تصنيف إسرائيل الائتماني