• تُهل على السُودان ذكرى استقلاله ال 68 ، والمقاومة الشعبية تُبعث من جديد لتحتفي بالذكرى فعلاً وليس قولاً.

• مقاومة تفعل فعل جيل البطولات ، بعد سنوات من ترديد ضجة الأغاني والأهازيج الوطنية والخُطب الحماسية.

المقاومة الشعبية الشمالية إصطفت لإقامة صلاة فجر العيد بعد أن توضأت من نهر النيل التي ” كربت نصها وقاشا ” إستعدادا لإكرام وفادة القادمين من رقيق و مليشا “محمد زايد باشا”.

٠ الشرق أشرق صبحه الأغر ، وأعد عدته لإعادة بأس وبعث سيرة العثمانيين “دقنة ومكاوي”، ووادي سيدنا تُعيد حديث كرري وزئير أسودها الضارية.

• المقاومة الشعبية تجلت وإنتظمت تحت قيادة الجيش وصفه ، مجددة للثقة مؤمنة على العهد ومؤكدة على وحدة الصف تهتف للقائد : خوض نحن معك خائضين.

• المقاومة الشعبية بأس “تجغم” الملشيا القتيلة، وشدة “تلجم” الأذناب العميلة.

• المقاومة الشعبية جعلت امريكا تتصالح مع المغضوب عليها “ارتريا” لحمايتها من عبث ربائبها الضآلين العاقين لها في البحر الاحمر.

• المقاومة الشعبية مصير جديد بعد (دارفور) يُهدد سلطة الحزب الديمقراطي في الانتخابات الامريكية القادمة.

• المقاومة الشعبية تربك حسابات الامارات وعملائها في المنطقة ويقعون في اخطاء قاتلة ستكلفهم الكثير عاجلاً غير آجل.

• المقاومة الشعبية تجعل “الامارات، اثيوبيا ، يوغندا ” يغضبون امريكا ويحرجونها بفلم الخيال والخداع العلمي ( إحياء الموتى).

• المقاومة الشعبية تعيد كتابة تاريخ الشعوب وتُذكر امريكا ما فعلته بها شقيقتها الصومالية.، فإن الذكرى ترعب الامريكيين.

• اليوم تُعيد المقاومة رفع راية الإستقلال بعد غسلها وتطهيرها من دنس الخيانة والعمالة والإرتزاق بعد نصر الله وفتحه القريب.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: الشعبية العركي المقاومة عمار يكتب المقاومة الشعبیة ت

إقرأ أيضاً:

ثنائية ترامب و ماسك.. امريكا الجديدة المختلفة

حسنين تحسين 

أمريكا القادمة مختلفة تمامًا، عن أمريكا التقليدية المعروفة. فكل مرة كان القرار للمال الأمريكي هادئًا إلا هذه المرة فالقرار كان صاخبًا و يبدو ان سوء تعامل الديمقراطيون الاقتصادي و فشلهم بوضع حد للصين و إصرارهم على مبدأ اليسار القديم بالضغط على الأغنياء و الشركات، إضافة إلى محاولة الكثيرين من ارباب المال التقرب من ترامب لأمان شره لاحقًا و لمعرفتهم ان هذا الرجل لا يُستعد جعل مليارديرات يدخلون المعترك بهذه الجرأة.

الإدارة الجديدة ستكون قوية بسبب توزيع المهام بين ثنائية رئيسين عمليًا، هما ترامب و ايلون ماسك، فظهور و شعبية ماسك اكثر من نائب الرئيس نفسه يؤهله ليكون المرشح القادم للرئاسة. و يبدو ان وجوده كان اتفقًا مهمًا سهل وصول ترامب للرئاسة. بهذه الثنائية ستحكم أمريكا العالم، يكون فيها وجهين، وجه القسوة و يمثله ترامب و وجه السماحة يمثله ماسك.

بالضبط مثل موظف الخدمة العامة ذو الدرجة الخاصة العبوس الشديد المعروف عنه انه لا يمضي بشيء و لديه مدير المكتب السمح الذي يمكن الاتفاق معه و يحدد السعر الذي يريده، و ماسك هو النظام الجديد الذي يتم من خلاله اتفاق الدول من تحت الطاولة.

ضمن هذه الثنائية ستستخدم أمريكا طريقة جديدة لإخضاع الدول بعد ان كانت تعاقب الدول على استخدام الدولار، ادركت أمريكا ترامب ان هذه السياسة شجعت الدول على التمرد بسبب إدارة بايدن الضعيفة و ذلك من خلال اعتماد العملات الوطنية للدول و الذهاب ابعد من ذلك و هو بالمصارحة بعملة موحدة للدول للتخلص من هيمنة الدولار، و لكن هذه المرة ستستخدم أمريكا أسلوب التعرفة الجمركية النسبية المرتفعة كأسلوب رادع و كذلك فرض عقوبات بتعريفات جمركية مرتفعة على دول تشتري صادرات دول مارقة بنظر ترامب!!! بهذه السياسة الرادعة الجديدة سيُخضع ترامب حلفائه قبل اعدائه فهو بنظره انت عدو طالما لا تلتزم بالتعليمات. مغادرًا السياسة القديمة بمنع التعامل مع الدولار الذي سيزداد عليه الطلب بسبب العملات الرقمية

مقالات مشابهة

  • قطر تتعادل مع الامارات 1-1 في بطولة خليجي 26
  • العراق يتجاوز السعودية في صادراته النفطية الى امريكا
  • أسعار ومواصفات لامبورجيني أوروس 2025 في الإمارات | صور
  • الإبداع يتجلى في تفاصيل الحياة| بين الطقوس والفنون.. جوانب أخرى من الإرث الثقافي السوري
  • منظمة حقوقية: 2024 عام مميت في السودان وسط غياب تام للردع الدولي
  • ثنائية ترامب و ماسك.. امريكا الجديدة المختلفة
  • الامارات: هل سيصدق مسيلمة؟
  • نفوذها سلبي.. امريكا: لا دور لإيران في مستقبل سوريا
  • عمار بن حميد: فخورون بإنجازات أبناء الإمارات الرياضية في المحافل الدولية
  • عمار النعيمي: فخورون بإنجازات أبناء الإمارات الرياضية في المحافل الدولية