31 ديسمبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

النائب عن كتلة الصادقون علي تركي خلال حوار متلفز:

– الوجود الأميركي في العراق يضر بمصالح البلاد السياسية والاقتصادية والأمنية وغيرها
– وجود قوات أميركية استشارية في العراق مجرد اكذوبة لأنها ليست كذلك وسفارة واشنطن ثكنة عسكرية
– أكذوبة القوات الاستشارية انتهت وقد رأينا مئات الارتال العسكرية الأميركية تجوب الطرق السريعة
– نحتاج بأن تكون الحكومة جادة بمطالباتها بشأن إخراج القوات الأميركية
– ندعو إلى إنهاء الاتفاقية الأمنية بين بغداد وواشنطن بطلب من الحكومة العراقية
– القوى السياسية لديها إمكانيات بالخروج بتظاهرات كبيرة تجبر الجانب الأميركي على الرحيل من العراق
– من اشترك ونفذ جريمة اغتيال قادة النصر معلومون وواضحون
– الجانب الأميركي كانت لديه أدوات واضحة على الارض العراقية عند حدوث اغتيال قادة النصر
– لدينا معلومات تؤكد أن رئيس جهاز المخابرات مصطفى الكاظمي كان له دور في جريمة اغتيال قادة النصر
– المفارز المنتشرة داخل مطار بغداد ومحيطه كان لهم دور كبير بإيصال المعلومات

رئيس قسم القانون في كلية العراق القاضي محمود الحسن خلال حوار متلفز:

– الإعدام كان ادنى حد لفرض العقوبة على صدام
– طغمة البعث الفاسدة لم تبقي شيئا دون تدنيسه
– غالبية “المقابر الجماعية” كانت من الشباب
النظام المقبور كان يدفن الشباب وهم احياء
– بعض الدول تبنت ماكنات إعلامية شرسة للدفاع عن البعث بعد 2003 واستحوذت على الكثير من العقول
– بعض البعثات الدبلوماسية ما تزال تتكتم على جرائم النظام المقبور
– حقبة داعش كانت مكملة لجرائم النظام المقبور
– جرائم داعش ضد “الشيعة” كانت جرائم إبادة ضد الإنسانية
– داعش والبعث المقبور وجهان لعملة واحدة
– هناك الكثير من الشخصيات السياسية دافعت وما تزال تدافع عن “النظام المقبور”
– هناك “قنوات إعلامية” و”شخصيات سياسية” لديها موقف إيجابي من جرائم النظام المقبور
– المقبور صدام كان اكبر طاغية في عصره
– القضاء العراقي خلف صورة مشرقة بمحاكمة قيادات البعث المقبور
– عملية اعدام المقبور صدام مرت بتحديات كبيرة جدا
– لو تأخر اعدام المقبور صدام يوما لتم تهريبه الى جهة دولية
– جرائم البعث المقبور لا يمكن تصورها باي حال من الأحوال

القيادي في ائتلاف دولة القانون حيدر اللامي خلال حوار متلفز:

– العراق اقل دولة بالعالم وقعت فيها كوارث
– العراق يشهد استقراراً سياسياً ووحدة بالاطار التنسيقي
– الحكومة وعدت بإجراء انتخابات “مبكرة”
– مصطلح الانتخابات المبكرة يعني انتخابات محلية
– الحكومة الاتحادية اقوى سلطة قانونية في المنطقة
– المحكمة الاتحادية تمارس رعاية ابوية للعملية السياسية
– الاطار وحكومته يتعرضان لضغوطات دولية كبيرة

النائب عن تحالف نبني معين الكاظمي خلال حوار متلفز:

– سيتم الاتفاق على تشكيل الحكومات المحلية بعد الانتهاء من فترة الطعون
– الاطار الشيعي يمتلك الوقت الكافي لتوزيع المهام
– اختيار المحافظين والشخصيات سيكون بكفاءة عالية
– الاطار الشيعي يمثل الأغلبية داخل بغداد
– بعض المحافظين استغلوا موارد الدولة لتحقيق الأصوات
– حكومة السوداني جادة بالتوجه نحو الخدمات
– الحكومات المحلية انتخبت بعد “مخاض عسير”
– الاطار الشيعي يحترم إرادة الجماهير التي انتخبت الحكومات المحلية
– لا يحق لاحد التبرع بآراء الناخبين
– الاطار الشيعي يراهن على العمل والخدمة الحقيقية في المجالس المحلية
– أسلوب واشنطن معروف بالهيمنة على الدول ومقدراتها
– تهديدات “السفيرة الأميركية” تدفع الجميع الى التضامن للاكتفاء ذاتيا بالزراعة
– الحكومة حريصة على استقرار ائتلاف إدارة الدولة
– مشكلة الرواتب في الإقليم كبيرة جدا
– اللجنة المالية تبحث عن حل قانوني ودستوري لأنهاء مشاكل الرواتب في الإقليم

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: الحکومات المحلیة خلال حوار متلفز الاطار الشیعی

إقرأ أيضاً:

صراع العروش في بغداد: مخاوف من عدم تجاوز الخلافات

21 يناير، 2025

بغداد/المسلة: وسط تعقيدات المشهد السياسي في العراق، يتنامى الصراع بين المكونات الرئيسية الثلاثة، السُّنة والشيعة والكُرد، في ظل تباين المصالح والأولويات وتصاعد التوترات حول تنفيذ ورقة الاتفاق السياسي.

و هذا الصراع لا يقتصر على القضايا السياسية، بل يمتد إلى ملفات حساسة تمس الأوضاع الأمنية والاقتصادية، ما يهدد استقرار البلاد ويضعف تماسك الجبهة الداخلية.

الخلافات الكُردية-العربية: مواجهة تتجدد

زيارة رئيس إقليم كردستان، نيجرفان بارزاني، إلى بغداد تأتي في ظل تصعيد كردي ضد الحكومة المركزية، حيث تتهم أربيل بغداد بعدم الالتزام بمطالب الإقليم، خصوصاً فيما يتعلق برواتب الموظفين والإيرادات المالية.

كما ان تصريحات رئيس حكومة الإقليم، مسرور بارزاني، التي انتقد فيها تعامل بغداد، عززت من حدة التوتر، بينما ردت وزيرة المالية طيف سامي برواية تشير إلى أن بغداد قامت بدفع المستحقات كاملة، لكنها لم تصل إلى مستحقيها في الإقليم.

التباين في الأرقام والاتهامات المتبادلة يعكس انعدام الثقة بين الطرفين، حيث تشير بغداد إلى أن الإقليم لم يلتزم بتحويل الإيرادات النفطية، ما يُعمّق الخلافات الاقتصادية والسياسية بين الجانبين.

القوى السُّنية: تصعيد على جبهات متعددة

و في الوقت الذي تخوض فيه أربيل مواجهة مع بغداد، تدخل القوى السُّنية بدورها على خط التصعيد، مطالبة بتنفيذ بنود ورقة الاتفاق السياسي، التي تشمل تشريع قانون العفو العام، وعودة النازحين، وتحقيق التوازن في مؤسسات الدولة. اجتماع القوى السُّنية الأخير بحضور شخصيات مثل خميس الخنجر ومحمود المشهداني، يُظهر رغبة في تقديم موقف موحد أمام الشركاء السياسيين، لكن توقيت هذه المطالب يثير تساؤلات حول أهدافها، خاصة مع تجاهل بغداد لبعض الملفات العالقة في المحافظات السُّنية، مثل قضية الحشد العشائري في الأنبار.

التسريب الصوتي الذي كشف عن توجيهات سياسية للحشد العشائري في الأنبار يُبرز كيف تُستخدم الملفات الأمنية كأداة للصراع السياسي فيما تجاهل الحكومة المركزية لنداءات محلية لمعالجة هذه الأزمة، أثار انتقادات واسعة وأعاد إلى السطح مطالب بضرورة إنهاء ما يوصف بـ”التسييس الأمني”.

المشهد الشيعي: حوارات تحت الضغط

من جهة أخرى، تواجه القوى الشيعية تحديات داخلية تتعلق بإدارة المرحلة المقبلة، في ظل تصاعد التهديدات الأمنية.

و تصريحات بعض قيادات الإطار التنسيقي تؤكد أن الحكومة الحالية جاءت وفق توافقات سياسية شاملة، ما يعني أن إخفاقاتها مسؤولية مشتركة بين كافة المكونات.

ومع ذلك، تتنامى الضغوط على الشيعة، كونهم المكون الحاكم والمهيمن في البرلمان والحكومة. النقاشات الجارية داخل الإطار التنسيقي حول كيفية التعامل مع الفصائل المسلحة والتصعيد الكُردي والسُّني، تُظهر إدراكاً لحجم التحديات، لكنها قد لا تكون كافية لحل المشكلات العالقة في ظل الأزمات الإقليمية والدولية التي تلقي بظلالها على العراق.

و تصاعد الغضب المحلي في الأنبار بسبب ما وصفه المسؤولون هناك بالتجاهل المتعمد لمطالبهم يعكس جانباً آخر من الصراع فيما الانتقادات التي وجهت للحكومة المركزية حول إعطاء الأولوية لإعادة إعمار دول أخرى بدلاً من تعويض المتضررين في المناطق المحررة تُبرز فجوة كبيرة في الأولويات الوطنية.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الحدود العراقية السورية بعد 2014: بغداد تتحكم في المعابر
  • 80% من الموازنة للرواتب: كيف يواجه العراق خطر الإفلاس؟
  • قراءة لدبلوماسية بغداد..جواز السفر العراقي نحو العالمية
  • جريمة قتل “غامضة” داخل خزان ماء
  • محافظ الدقهلية لـ المجلس التنفيذي: الانتهاء من توصيل الكهرباء بقرية العاصية بنبروه خلال 48 ساعة
  • السوداني يؤكد العمل على دمج الفصائل ضمن الأطر القانونية والمؤسساتية
  • صراع العروش في بغداد: مخاوف من عدم تجاوز الخلافات
  •  الصين في العراق.. نفط بلا جيوسياسة؟
  • التنمية المحلية: الانتهاء من رفع 6 ملايين طن مخلفات تاريخية
  • حالة جوية ممطرة قادمة الأطول هذا الشتاء في العراق